#حمص_مخيم_العائدين 《أشد》و《الشبيبة التقدمية》. لقاء شبابي دعما" واسنادا" لأبناء شعبنا في قطاع غزة وعلى امتداد الأرض الفلسطينية.
2024-11-03
وفد قيادي من اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني /أشد/ على رأسه الرفيق نور الدين حسن مسؤول العلاقات العامة في اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني/ أشد / والرفيق أحمد حمود أمين منظمة الطلبة الجامعيين في الاتحاد والرفيقة هناء محمود نائب أمين التجمع الديمقراطي الفلسطيني للمهنيين والخريجين والرفيقة اعتدال عوضي أمين المكتب التنفيذي لمنظمة الجيل الجديد مجد في
المحافظات أعضاء قيادة الاتحاد في سوريا يزورون مقر منظمة الشبيبة التقدمية الفلسطينية في مخيم العائدين في حمص يوم ١ /١١ /٢٠٢٤ .
وكان في استقبال وفد /أشد/ أعضاء قيادة المنطقة في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة
و منظمة الشبيبة التقدمية وفي مقدمتهم الرفيق محمد عباس ..ابو صلاح مسؤول المنطقة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة في مخيم العائدين في حمص
و محمد القدسي .ابو عمر مسؤول منظمة الشبيبة التقدمية في مخيم العائدين بحمص
توجه المجتمعون بالتحية لأبناء شعبنا الفلسطيني في كافة أماكن تواجده ولأرواح الشهداء ولأسرانا الأبطال وللمقاومة الفلسطينية الباسلة التي سطرت بصمودها وبطولاتها صفحة مشرقة جديدة في مجرى النضال الوطني الفلسطيني .
وأشار المجتمعون الى العلاقة المتينة التي تربط ( أشد ) بالشبيبة التقدمية والتي ترجمت في عدة مراحل بالمشاركة الفاعلة في العديد من الفعاليات الشبابية والجماهيرية والتي أسهمت هذه المشاركات في تطوير شكل وأهمية الفعاليات الشبابية في العديد من المحطات.
واستعرض الجانبين أسس العمل التنظيمي والجماهيري في المنظمتين وبرامج العمل التي يشتق منها فعاليات وأنشطة شباببة تحاكي الهموم والاهتمامات الشبابية وفي السياق تم التطرق الى ابرز المخاطر والتحديات التي تواجه الشباب الفلسطيني في الوقت الحالي .
شدد المجتمعون على المسؤولية الوطنية والاجتماعية التي تقع على عاتق المنظمات الشبابية الفلسطينية من خلال الاهتمام بقضايا وهموم الشباب الفلسطيني في المخيمات والتجمعات الفلسطينية والسعي مع كافة الأطر والهيئات الشبابية لتوحيد الحالة الشبابية الفلسطينية من أجل تنظيم جهود الحركة الطلابية والشبابية الفلسطينية بما يخدم نضالنا المشترك على طريق تحقيق أهداف شعبنا الفلسطيني بالحرية والاستقلال والعودة .
خلال اللقاء أكد الطرفان على أهمية هذه اللقاءات الشبابية لما لها من فائدة في تبادل الخبرات وأساليب العمل الجماهيرية والتنظيمية وعلى ضرورة تعزيز علاقات التعاون والعمل المشترك بين الاتحاديين على طريق وفي خدمة توحيد الحركة الشبابية والطلابية الفلسطينية في سوريا .
