صدر العدد الجديد من مجلة الحرية، الناطقة باسم الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ، ويحمل الرقم 1777 (7 ـ 3/6/2020). وفيه نقرأ:
• على صفحة الغلاف عنوانان رئيسيان:
ـ هل أغلق «التحلل» أبواب أوسلو؟
تونس على صفيح حروب الإقليم وصراع المحاور
وعلى الغلاف خبر رئيسي حول تداعيات الضم في التحليلات الإسرائيلية بعنوان «السيناريو الإسرائيلي الأسوأ: قطع العلاقات مع الأردن والفلسطينيين».
• وعلى الصفحة الثانية (متابعات) بيان للجبهة الديمقراطية تدعو فيه وزير خارجية السلطة الفلسطينية إلى الالتزام بقرارات المجلسين الوطني والمركزي، وذلك على خلفية تصريحاته التي يتحدث فيها عن خيارات أخرى تتعارض مع هذه القرارات. وفي عمود الصفحة، تصريح لتيسير خالد في ذكرى تأسيس منظمة التحرير، يدعو فيه إلى إعادة الاعتبار لها وتعزيز مكانتها.
• الزميل محمد السهلي ، رئيس التحرير يكتب في الافتتاحية عن وقائع الضم وإجراءاتها على الأرض ويدعو إلى درء مخاطر الضم عبر الانخراط في معركة مفتوحة مع الاحتلال في الميدان والسياسة.
• في الصفحتين الرابعة والخامسة(موضوع الغلاف)، يكتب الزميل إياد مسعود مقالة تحليلية مطولة بعنوان«لماذا الآن يستعاد الحديث عن المفاوضات سلاحا وعن الرباعية الدولية سقفا سياسيا»، وقد ختم مقالته بالتأكيد على ضرورة تنفيذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي بديلا عن محاولات إحياء الوهم وتكرار التجارب المرة حول التسوية.
• في الصفحة السادسة نقرأ تقريرين إسرائيليين يكشفان أن إسرائيل تعمل على ضم غور الأردن منذ 13 عاما. كما نقرأ للقاضي فؤاد بكر مجموعة من الملاحظات على عمل المحاكم الدولية.
• ونقرأ في العدد تقريرا يعرض لتحذيرات رئيس معهد دراسات الأمن القومي في إسرائيل من تداعيات الضم على إسرائيل.
• ونقرأ للكاتب الفلسطيني وليد سالم دراسة مقارنة مكثفة بعنوان «الضم وعكسه في الجزائر وإيرلندا وفلسطين».
• وفي العدد الجديد تقرير عن ورشة حوار سياسي نظمتها دائرة الإعلام والتوثيق في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين حول الأوضاع الراهنة.
• ومن غزة يكتب الزميل عبد الرحيم أبو كويك تقريرا عن أوضاع الأسرى الفلسطينيين في ظل سياسة الإهمال الطبي التي تنتهجها إدارات السجون الصهيونية.
• ويكتب الزميل وسام زغبر، مدير مكتب «الحرية» في قطاع غزة تقريرا عن الحملة الالكترونية الفلسطينية لمقاطعة صفحة منسق الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الفلسطينية، في سياق مواجهة التطبيع الالكتروني. كما يكتب الزميل وسام مقالا عن يوم شهيد الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الذي يصادف الرابع من حزيران / يونيو من كل عام.
• في الشأن الإسرائيلي الداخلي نقرأ في هذا العدد تحليلا إخباريا عن تداعيات بدء محاكمة نتنياهو وسعيه لإصدار «قانون كورونا» لفرض حالة الطوارئ وتعزيز صلاحياته.
• ويعرض محرر الشؤون العربية لوقائع الخلافات في البرلمان التونسي على خلفية تداعيات الحرب في ليبيا والاتهامات الموجهة إلى حركة النهضة بالانحياز إلى حكومة الوفاق المدعومة من تركيا.
• وحول التظاهرات في الولايات المتحدة احتجاجا على مقتل المواطن الأسود جورج فلاويد على يد الشرطة، نقرأ مقالة للمؤرخة الأميركية اليزابيت هينتون بعنوان «انتفاضة مينيا بولس في سياقها الحقيقي».
في صفحة المرأة لهذا العدد نقرأ مقالة لفنتينا شولي بعنوان«المرأة في السينما الفلسطينية: تكسر القيود أم تخضع لها».
وفي الثقافة نقرأ:
ـ جامعة أميركية مرموقة تطلق اسم محمود درويش على أحد أقسامها.
ـ مقالة لعادل الأسطة بعنوان«استاذ متقاعد ومهنة جديدة.
ـ نعي الفنان الفلسطيني أيمن صفية.
. وعلى الغلاف الأخير، يكتب الزميل معتصم حمادة في زاويته الأسبوعية «تحت المجهر» ، مقالا بعنوان«الأبواب الخلفية»، يخلص فيه إلى أن السلطة الفسطينية أغلقت باب التحلل من الاتفاقات مع إسرائيل وأبقت أبواب أوسلو الخلفية مشرعة على مصراعيها.
ويمكن للقراءالأعزاء متابعة صفحات العدد الجديد على الروابط التالية:
1) موقع مجلة «الحرية» alhourriah.org
2) المجموعة 194 group194.net
3) كتائب المقاومة الوطنية pnrb.info
4) موقع«ملف» malaf.info
5) الاتجاه الديمقراطي alhourriah.ps
أسرة التحرير