صدر العدد الجديد من مجلة «الحرية الفلسطينية» الناطقة بلسان الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وفيه نقرأ التالي:
• على صفحة الغلاف سؤال ينتظر الجواب، ((ماذا لو قضى أسير بوباء كورونا))؟ في دعوة واضحة إلى استمرار التحرك لإطلاق سراح الأسرى، وعدم الاكتفاء بإحياء يوم الأسير في 17/4/ من كل عام، خاصة في ظل وباء كورونا.
• رئيس التحرير يكتب في الافتتاحية «نتنياهو حصراً» في عرض لفشل غانتس في تشكيل الحكومة الإسرائيلية.
• الزميل إياد مسعود، بطل مرة أخرى عن العالم من نوافذ كورونا. أربع نوافذ هذه المرة.
• الزميلة ريما نزّال «تتساءل ((هل نحن في قارب واحد))». سؤال مطروح في مجابهة كورونا.
• وفي صفحة المرأة عرض لكتاب «القيادية» لمونيكا شارما، حول أن «الاستثمار في حقوق المرأة لم يعد ترفاً في عالم يتغير». العرض قدمه الكاتب المصري المعروف محمد الحمامصي.
• مكتب «الحريّة في غزة يستذكر ابراهيم أبو علبه «القائد الذي أدمى جنود الاحتلال»، وأحد الأبطال الشهداء في كتائب المقاومة الوطنية.
• كما تستذكر الحرية مع قيادة الجبهة في لبنان أبطال معركة الفاكهاني، في التصدي للإغارة الإسرائيلية لمجموعات الكومندوس الإسرائيلي على المقر المركزي للجبهة في 10/4/1973.
• في الإسرائيليات سؤال عن إذا كان نتنياهو مازال مطمئناً على مستقبله على رأس الحكومة.
• أما رئيس تحرير «الأيام» الاستاذ عبد الناصر النجار، فيدعو إلى البحث عن التوازن المفقود بين عجلة الاقتصاد و«الطوارئ».
• الناشط في لجان الدفاع عن اللاجئين، على قواطين، يتحدث من أوروبا عن تحركات الجالية الفلسطينية لدعم مخيمات اللاجئين.
• أما الدكتور مفيد يوسف فيتساءل «هل سيغير فيروس كورونا وجه العالم؟»
• وتقرير عن دور كورونا في إحداث «الشلل الاقتصادي ينذر بانهيار المصالح التجارية العربية في إسرائيل»
• والزميلة منى الدبش تكتب من غزة «كيف يداري أهلها خوفهم من كورونا بدعابات «شر البلية»».
• أما وسام زغبر، مدير مكتب «الحريّة» في غزة، فيكتب عن «قيمة العملة في ميزان جشع الصرافين في ظل غياب رقابة سلطة النقد في غزة».
• محرر الشؤون الدولية يكتب عن «ترامب وأزمة كورونا.. إخفاق داخلي وخارجي».
• عن العراق يكتب محرر الشؤون العربية «فيما إذا كان البلد العربي الشقيق سيخرج من مأزق تشكيل الحكومة في لعبة إحراق المرشحين واحداً تلو الآخر».
• وعن كورونا وتداعيات الأزمة يكتب الزميل فؤاد محجوب عن «مخاطر تقويض السوق النفطية وكيف أرغمت الدول المنتجة على الاتفاق».
• وفي باب الثقافة وداع للفنان الفلسطيني الكبير الراحل «عبد الرحمن أبو القاسم».
• وأخيراً يكتب الزميل معتصم حمادة في صفحته الخاصة «تحت المجهر»، عن جائحة كورونا، ووباء ترامب، مشيراً إلى أن «زعماء وقادة عرب حملوا لنا وباء ترامب، ولا خلاص منه إلا بالحجر المنزلي عليهم».
يمكن الاطلاع على الصفحات الكاملة لعدد الحريّة على الروابط التالية:
1) «الحرية» alhourriah.org
2) المجموعة 194 group194.net
3) كتائب المقاومة الوطنية pnrb.info/
4) موقع «ملف» malaf.info
5) الاتجاه الديمقراطي alhourriah.ps
أو من خلال الرابط التالي بشكل مباشر عبر جوجل درايف: