بينَ التَّميمة والدُّعاء،
أَنا
أُفكِّرُ بالكلامِ،
بنا
نحيفٌ، متعب
أَمضي كما تمضي الدروب لأهلها
فألمّ وقت الناس من خبز الحرام
وحيلتي الإصغاء.
محمول على قلق البقاء
وعارف بالقادمين
مؤجّل
أمضي إلى سهري
كما يَمضي المحاربُ للكَمينِ،
وأَختَفي سَنةً وراءَ ملابسي
ووظيفتي
فأَرى العجائِبَ كلَّها ..
وأَنام.
http://www.alhourriah.ps/article/51607