إلى الأستاذة المناضلة..الباسلة السورية الصديقة أسمهان حج
2018-02-19
صاحب المبدأ لا يهدأ و لقد كتبْ : "الله ..عليك َ , أنتَ لا تهدأ" فقلتُ لها: كلما سجل َ النسر ُ بطولة ً يعلو النجمُ..و المبدأ ونهر الشام دفاقُ..بعذب الماءِ يتهيّء و نصر الشام ..آفاقٌ..في المدى, يتلألأ " لاذقيتي" قد ألهمتْ..بحر العشق و المرفأ.. كأن المجد مشغولٌ..و يقينا ً يتنبّىء في نصرها الحسم و العزم و الملجأ ونجوماً..يزودها بضياء ِ العز فرسان ٌ.. استحقَ الزندُ و الفدا..تهنئة ً من مثل النسر نُهنىء؟ صلاة الفخر..بشامنا, و من بردى نتوضأ الله ..عليهِ.. شموخهم..لا يهدأ صديقتي..رفيقتي لا يهدأ الجمر..بكفّنا.. نصر الأباة ..لا يُرجىء و كلما امتشقَ النسرُ قمةً إلى قمة ٍ أخرى يمضي..عزةً , لكي يبدأ انتصارات ٍ..تتوالى صاحب المجد..لا يهدأ