استهداف الزميلين الصحفيين حسام شبات ومحمد منصور خلال القصف الإسرائيلي اليوم في شمال وجنوب القطاع مُدان، وهو استكمال للمسلسل الدموي الذي تشنه إسرائيل ضد الصحفيين الفلسطينيين منذ بدء حرب الإبادة الجماعية.

- السلوك الإرهابي من قبل الاحتلال الإسرائيلي تجاه الصحفيين يهدف إلى طمس الحقيقة واخماد الصوت الحر المُعبر عن معاناة شعبنا الذي يواجه مشاريع الضم بالضفة والتهجير في غزة.

- مطلوب التحرك الجاد والعاجل من المؤسسات الدولية والحقوقية من أجل توفير الحماية الكاملة للصحفيين الفلسطينيين، وضمان محاسبة إسرائيل على جرائمها البشعة بحق شعبنا الأعزل.

- ما يتعرض له الصحفيون في قطاع غزة جريمة حرب كبرى على مرأى ومسمع العالم.

- ستبقى التغطية الإعلامية مُستمرة رغم كل عمليات الاستهداف المُتعمدة والمُمنهجة من قبل الاحتلال النازي.