استنكر اتحاد الإذاعات الفلسطينية مواصلة الاستهداف الاحتلالي الممنهج للإذاعات الفلسطينية
غزة: دمر الاحتلال مجمل مقار المؤسسات الصحفية والإعلامية في قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، حيث دمرت طائراته 73 مقرا من بينها 24 إذاعة محلية..
وشهدت الأيام الأولى لحرب الإبادة على قطاع غزة، قصف الاحتلال لمعظم الأبراج في قطاع غزة، التي تحتوي على مكاتب المؤسسات الصحفية المحلية والدولية،
وأشار اتحاد الإذاعات الفلسطينية، في بيان صدر عنه، إلى استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة منذ بداية حرب الابادة من 7 اكتوبر 2023 وحتى صدور البيان عمل على تدمير 24 إذاعة محلية عاملة بقطاع غزة، باجمالي خسائر في المعدات و التجهيزات و الإنشاءات بلغت 25 مليون دولار.
واعتبر اتحاد الإذاعات أن مواصلة استهداف الإذاعات المحلية يأتي وفق قرار رسمي من قيادة الاحتلال، من أجل عدم نقل جرائمهم ضد شعبنا، خاصة في قطاع غزة التي يتعرض لاقتحامات يومية وحصار عسكري منذ بداية حرب الإبادة.
كما طالب الإذاعات المحلية ووسائل الإعلام الفلسطينية بالضفة الغربية كافة، لتخصيص ساعات بث وموجات مفتوحة، وزيادة مساحات التغطية الإعلامية لنقل الحقيقة، لما يتعرض له قطاع غزة.
ويؤكد الاتحاد أن المحكمة الجنائية الدولية فشلت في أداء دورها بمحاسبة مرتكبي الجرائم ضد الصحفيين والمؤسسات الصحفية، في حين أن المجتمع الدولي إما تواطأ أو تخاذل عن اتخاذ خطوات ملموسة لحماية الصحفيين والمؤسسات الصحفية في مناطق النزاع.
وختم البيان بالتأكيد على استمرار الإذاعات في أداء مهامها رغم تدمير مؤسساتها وسياسة القتل والقمع والاعتقالات، مشددًا على أن الحقيقة لن تُطمس بفضل تضحيات الصحفيين الفلسطينيين والمؤسسات الإعلامية المحلية.
وشهدت الأيام الأولى لحرب الإبادة على قطاع غزة، قصف الاحتلال لمعظم الأبراج في قطاع غزة، التي تحتوي على مكاتب المؤسسات الصحفية المحلية والدولية،
وأشار اتحاد الإذاعات الفلسطينية، في بيان صدر عنه، إلى استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة منذ بداية حرب الابادة من 7 اكتوبر 2023 وحتى صدور البيان عمل على تدمير 24 إذاعة محلية عاملة بقطاع غزة، باجمالي خسائر في المعدات و التجهيزات و الإنشاءات بلغت 25 مليون دولار.
واعتبر اتحاد الإذاعات أن مواصلة استهداف الإذاعات المحلية يأتي وفق قرار رسمي من قيادة الاحتلال، من أجل عدم نقل جرائمهم ضد شعبنا، خاصة في قطاع غزة التي يتعرض لاقتحامات يومية وحصار عسكري منذ بداية حرب الإبادة.
كما طالب الإذاعات المحلية ووسائل الإعلام الفلسطينية بالضفة الغربية كافة، لتخصيص ساعات بث وموجات مفتوحة، وزيادة مساحات التغطية الإعلامية لنقل الحقيقة، لما يتعرض له قطاع غزة.
ويؤكد الاتحاد أن المحكمة الجنائية الدولية فشلت في أداء دورها بمحاسبة مرتكبي الجرائم ضد الصحفيين والمؤسسات الصحفية، في حين أن المجتمع الدولي إما تواطأ أو تخاذل عن اتخاذ خطوات ملموسة لحماية الصحفيين والمؤسسات الصحفية في مناطق النزاع.
وختم البيان بالتأكيد على استمرار الإذاعات في أداء مهامها رغم تدمير مؤسساتها وسياسة القتل والقمع والاعتقالات، مشددًا على أن الحقيقة لن تُطمس بفضل تضحيات الصحفيين الفلسطينيين والمؤسسات الإعلامية المحلية.
أضف تعليق