25 كانون الأول 2024 الساعة 09:39
سورية. مدارس الأونروا تستقبل 278 طفلاً فلسطينياً مهجرين من لبنان
في خطوة تؤكد التزامها بتوفير التعليم لجميع الأطفال الفلسطينيين، أعلنت وكالة الأمم المتحدة الأونروا أنها سجلت (278) طفلًا فلسطينيًا مهجرين من لبنان في مدارسها بسورية، فضلاً عن توفير الدعم الصحي والنفسي والاجتماعي لهم.
وذكرت وكالة الأونروا في بيان لها أنها سجلت أكثر من (180) طفلاً في مدارس ريف دمشق، ما أدى إلى الحاجة إلى معلمين إضافيين في ثلاث مخيمات، وبعد إجراء اختبار تحديد المستوى من خلال نظام التعليم الوطني، تم توزيع بعض الطلبة على الصفوف الدنيا بسبب الاختلاف في المناهج الدراسية في سوريا ولبنان.
وأضافت أن فرق التعليم في الأونروا تقوم بمراجعة المناهج اللبنانية لإيجاد سبل لدعم الطلاب بشكل أفضل خلال هذه الفترة الانتقالية، كما توفر الوكالة أيضاً الكتب المدرسية والقرطاسية لهؤلاء الطلبة، ويقوم المرشدون المدرسيون بتقديم الدعم النفسي الاجتماعي.
وأوضحت الأونروا إلى أن بعض عائلات لاجئي فلسطين المسجلة في لبنان والتي لديها أطفال ملتحقين بالمدارس الثانوية (الصفوف 10-12)، وهي خدمة لا تقدمها الأونروا في سوريا، تعرب عن ترددها في تسجيل أطفالها في المدارس الحكومية، وتعمل الأونروا على زيادة الوعي حول أهمية عدم انقطاع الأطفال عن التعليم.
وتشير الوكالة الأممية إلى أن العدد المتزايد من الطلبة يستلزم فتح صفوف جديدة تحتاج الأونروا من أجلها إلى تمويل إضافي لتوظيف معلمين إضافيين، كما يتم فحص الطلبة للتحقق من ظروفهم النفسية الاجتماعية.
هذا التسجيل يأتي في إطار الجهود المستمرة للأونروا لتوفير بيئة تعليمية آمنة لجميع الأطفال، بغض النظر عن ظروفهم، ويسعى هذا الإجراء إلى ضمان حصول هؤلاء الأطفال على حقهم في التعليم وتوفير لهم فرصًا أفضل لمستقبلهم.
وذكرت وكالة الأونروا في بيان لها أنها سجلت أكثر من (180) طفلاً في مدارس ريف دمشق، ما أدى إلى الحاجة إلى معلمين إضافيين في ثلاث مخيمات، وبعد إجراء اختبار تحديد المستوى من خلال نظام التعليم الوطني، تم توزيع بعض الطلبة على الصفوف الدنيا بسبب الاختلاف في المناهج الدراسية في سوريا ولبنان.
وأضافت أن فرق التعليم في الأونروا تقوم بمراجعة المناهج اللبنانية لإيجاد سبل لدعم الطلاب بشكل أفضل خلال هذه الفترة الانتقالية، كما توفر الوكالة أيضاً الكتب المدرسية والقرطاسية لهؤلاء الطلبة، ويقوم المرشدون المدرسيون بتقديم الدعم النفسي الاجتماعي.
وأوضحت الأونروا إلى أن بعض عائلات لاجئي فلسطين المسجلة في لبنان والتي لديها أطفال ملتحقين بالمدارس الثانوية (الصفوف 10-12)، وهي خدمة لا تقدمها الأونروا في سوريا، تعرب عن ترددها في تسجيل أطفالها في المدارس الحكومية، وتعمل الأونروا على زيادة الوعي حول أهمية عدم انقطاع الأطفال عن التعليم.
وتشير الوكالة الأممية إلى أن العدد المتزايد من الطلبة يستلزم فتح صفوف جديدة تحتاج الأونروا من أجلها إلى تمويل إضافي لتوظيف معلمين إضافيين، كما يتم فحص الطلبة للتحقق من ظروفهم النفسية الاجتماعية.
هذا التسجيل يأتي في إطار الجهود المستمرة للأونروا لتوفير بيئة تعليمية آمنة لجميع الأطفال، بغض النظر عن ظروفهم، ويسعى هذا الإجراء إلى ضمان حصول هؤلاء الأطفال على حقهم في التعليم وتوفير لهم فرصًا أفضل لمستقبلهم.
اخبار متعلقة
أضف تعليق