جنود الاحتلال: قفزوا إلى الجحيم! المقاومة تكتب التاريخ من جديد"
بقلم "صالح شوكة "
في مشهد يعكس الفوضى والتخبط، تتوالى هزائم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي أثبت أنه ليس إلا مجموعة من الجنود الخائفين، تتساقط صفوفهم أمام قوة إرادة الشعب اللبناني. بينما يتوهم الاحتلال أنه قادر على السيطرة على الوضع، تأتي الضربات القاسية من المقاومة لتؤكد أن النصر ليس مجرد شعار، بل هو واقع يتحقق على الأرض.
في الأيام القليلة الماضية، أعلن حزب الله عن إخراج 100 جندي إسرائيلي من الخدمة، في يوم واحد فقط. نعم، 100 جندي! كم هو مثير للسخرية أن يحتفل الاحتلال بإصابات بسيطة في صفوف المدنيين، بينما ينهار جيشه أمام مقاومة متمرسة. يبدو أن الاحتلال يحتاج إلى إعادة تقييم مفهوم "الأمن" عندما يتعرض جنوده للضرب على أيدي رجال المقاومة، الذين يقفون مثل الأسود في وجه آلة الحرب الإسرائيلية.
المقاومة ليست مجرد رد فعل، بل هي حكاية تُكتب بأحرف من نار. فعندما تتساقط قذائف الاحتلال على بلداتنا، ترد المقاومة بصواريخ تصيب أهدافها بدقة، مُظهرةً أن التفوق التكنولوجي ليس شيئًا عندما يقابل الشجاعة والعزيمة. كم هو مُضحك أن يعتقد الاحتلال أن بضع قذائف ستنهي قصة شعب يرفض الاستسلام.
نحن في عصر جديد، حيث جنود الاحتلال يتجولون في ساحات المعارك وكأنهم في حلبة مصارعة، يبحثون عن مخرج من هذه الكابوس الذي يُدعى "المقاومة". يخرج هؤلاء الجنود إلى ساحة المعركة، محملين بالخوف والذعر، بينما تتصاعد أصوات المقاومة في كل مكان، تُمجد الشجاعة وتذل العدو.
الجنود الذين استقبلوا الضربات بصمت كالأشباح، يتساقطون كأوراق الشجر في وجه العاصفة، يدركون في أعماقهم أنهم أمام قوة لا تُقهر. فبينما يتحصنون في معسكراتهم، يخرج أبطال المقاومة ليُظهروا لهم ما تعنيه كلمة "المواجهة".
إن قذائف الاحتلال ما هي إلا صرخات يائسة لم تعد تُخيف أحدًا. بل على العكس، تزيد من إصرار المقاومة على الاستمرار في القتال. إن كُلّ ضربة تُوجه للشعب الفلسطيني تُقابلها ضربة أقوى من المقاومة، التي تُبدع في تحقيق المعادلات العسكرية والفكرية.
في الختام، لن يتوقف صدى المقاومة عند حدود لبنان. فكل قذيفة تطلق على أرضنا تزداد معها قوة العزيمة، وتُؤكد أننا على طريق النصر. الاحتلال قد يتوهم أنه يحارب، لكنه في الحقيقة يحارب الوهم. جنود الاحتلال: قفزوا إلى الجحيم، لأن الأرض التي تدوسون عليها تحت أقدامكم لا تُقهر.
في مشهد يعكس الفوضى والتخبط، تتوالى هزائم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي أثبت أنه ليس إلا مجموعة من الجنود الخائفين، تتساقط صفوفهم أمام قوة إرادة الشعب اللبناني. بينما يتوهم الاحتلال أنه قادر على السيطرة على الوضع، تأتي الضربات القاسية من المقاومة لتؤكد أن النصر ليس مجرد شعار، بل هو واقع يتحقق على الأرض.
في الأيام القليلة الماضية، أعلن حزب الله عن إخراج 100 جندي إسرائيلي من الخدمة، في يوم واحد فقط. نعم، 100 جندي! كم هو مثير للسخرية أن يحتفل الاحتلال بإصابات بسيطة في صفوف المدنيين، بينما ينهار جيشه أمام مقاومة متمرسة. يبدو أن الاحتلال يحتاج إلى إعادة تقييم مفهوم "الأمن" عندما يتعرض جنوده للضرب على أيدي رجال المقاومة، الذين يقفون مثل الأسود في وجه آلة الحرب الإسرائيلية.
المقاومة ليست مجرد رد فعل، بل هي حكاية تُكتب بأحرف من نار. فعندما تتساقط قذائف الاحتلال على بلداتنا، ترد المقاومة بصواريخ تصيب أهدافها بدقة، مُظهرةً أن التفوق التكنولوجي ليس شيئًا عندما يقابل الشجاعة والعزيمة. كم هو مُضحك أن يعتقد الاحتلال أن بضع قذائف ستنهي قصة شعب يرفض الاستسلام.
نحن في عصر جديد، حيث جنود الاحتلال يتجولون في ساحات المعارك وكأنهم في حلبة مصارعة، يبحثون عن مخرج من هذه الكابوس الذي يُدعى "المقاومة". يخرج هؤلاء الجنود إلى ساحة المعركة، محملين بالخوف والذعر، بينما تتصاعد أصوات المقاومة في كل مكان، تُمجد الشجاعة وتذل العدو.
الجنود الذين استقبلوا الضربات بصمت كالأشباح، يتساقطون كأوراق الشجر في وجه العاصفة، يدركون في أعماقهم أنهم أمام قوة لا تُقهر. فبينما يتحصنون في معسكراتهم، يخرج أبطال المقاومة ليُظهروا لهم ما تعنيه كلمة "المواجهة".
إن قذائف الاحتلال ما هي إلا صرخات يائسة لم تعد تُخيف أحدًا. بل على العكس، تزيد من إصرار المقاومة على الاستمرار في القتال. إن كُلّ ضربة تُوجه للشعب الفلسطيني تُقابلها ضربة أقوى من المقاومة، التي تُبدع في تحقيق المعادلات العسكرية والفكرية.
في الختام، لن يتوقف صدى المقاومة عند حدود لبنان. فكل قذيفة تطلق على أرضنا تزداد معها قوة العزيمة، وتُؤكد أننا على طريق النصر. الاحتلال قد يتوهم أنه يحارب، لكنه في الحقيقة يحارب الوهم. جنود الاحتلال: قفزوا إلى الجحيم، لأن الأرض التي تدوسون عليها تحت أقدامكم لا تُقهر.
أضف تعليق