23 كانون الأول 2024 الساعة 09:48

تظاهرات في مدن وعواصم عالمية تنديدا بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة

2024-05-05 عدد القراءات : 404
شهدت العديد من المدن والعواصم العالمية، يوم السبت، تظاهرات حاشدة تنديدا بالعدوان الإسرائيلي المتواصل لليوم ال211على قطاع غزة.

وشارك الآلاف في تظاهرات نظمت في العاصمة الألمانية برلين، والعاصمة البريطانية لندن، والعاصمة الايرلندية دبلن، والعاصمة الفرنسية باريس، وعاصمة كندا أوتاوا، دعما للشعب الفلسطيني، وللمطالبة بوقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

ورفع المشاركون في التظاهرات الأعلام الفلسطينية، واللافتات المنددة بالجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق شعبنا.

 
 
 

 

ودعا المشاركون إلى وقف المعايير المزدوجة وضرورة محاكمة الاحتلال على مجازره ضد الشعب الفلسطيني، خاصة الأطفال، ونددوا بالإبادة الجماعية في قطاع غزة.

 

في المملكة المتحدة، خرج آلاف البريطانيين في مظاهرات محلية متفرقة في أكثر من 25 مدينة ومنطقة في المملكة المتحدة، للتضامن مع فلسطين والمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، أبرزها لندن العاصمة، ومدن بريستول، وكوفنتري، وشيفيلد، وبيوبورت، ونورثهامبتون شاير، وميلتون كيينز، وكوفينتري، وليدز، وبيركون.

ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، ولافتات تندد بالحرب الإسرائيلية على غزة، وبقتل الأطفال الفلسطينيين، ومحاسبة إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية.

 
 
 
 

وطالبوا، الحكومة البريطانية بوقف تراخيص تصدير الأسلحة لإسرائيل، ورددوا هتافات تطالب بالحرية لفلسطين وبإنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة.

وفي العاصمة الفرنسية باريس، شهدت ساحة البانثيون أو "مقبرة العظماء" تجمعا حاشدا لطلاب من مختلف الجامعات، دعما لفلسطين واحتجاجا على قمع الأصوات الرافضة لسياسة الحكومة الفرنسية بشأن الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة.

وفي عاصمة إيرلندا دبلن، واصل طلاب كلية ترينيتي في المخيم الذي أقاموه في وقت متأخر من أمس الجمعة، احتجاجاتهم، دعما واسنادا أهالي قطاع غزة ضد العدوان الإسرائيلي.

 
 
 
 

 

وفي العاصمة الألمانية برلين، نظم طلبة جامعة هامبولت، اعتصاما في حرم الجامعة دعما لقطاع غزة وللمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، والتوقف عن إرسال إمدادات الأسلحة إلى إسرائيل.

وفي كندا، تواصل التظاهرات الداعمة لقطاع غزة ضد العدوان الإسرائيلي، خاصة في جامعة تورونتو.

أضف تعليق