صحيفة: إسرائيل رفضت المشاركة في منتدى دولي لبحث الوضع في غزة
مدريد: أفادت صحيفة ريزون " "Razon الإسبانية، بأن إسرائيل رفضت دعوة مدريد للمشاركة في منتدى "الاتحاد من أجل المتوسط" الاثنين المقبل، وبحث الوضع في قطاع غزة ووقف إطلاق النار الدائم هناك.
وأشارت الصحيفة إلى أن إسبانيا أرادت تحويل منتدى الاتحاد من أجل المتوسط الذي سيعقد في برشلونة، الاثنين القادم، إلى قمة لإحلال السلام بين إسرائيل وفلسطين.
ونقلت عن تصريح مصادر دبلوماسية إسرائيلية لم تكشف هويتها : "يخاطر (اللقاء) بأن تتحول إلى منتدى دولي جديد حيث تهاجم الدول العربية إسرائيل من جديد. لا تنوي إسرائيل المشاركة في هذا الاجتماع".
وأكدت أن إسرائيل رفضت المشاركة على الفور بعد لقاء رسمي بين رئيسي الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز والإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
ويقوم سانشيز بزيارة إلى الشرق الأوسط بالتعاون مع نظيره البلجيكي ألكسندر دي كرو. والتقى كلاهما نتنياهو. وقال سانشيز خلاله أنه يجب على السلطات الفلسطينية وضع سيطرتها على قطاع غزة، بينما يجب على المجتمع الدولي تنظيم مؤتمر سلام دولي بأسرع ما يمكن.
والاتحاد من أجل المتوسط هو المنظمة الدولية تم تأسيسها لتحريك الاستقرار والازدهار في بلدان البحر المتوسط. ويضم الاتحاد حاليا 43 دولة بما فيها 27 عضوا في الاتحاد الأوروبي وبلدان المغرب والشرق الأوسط.
وأشارت الصحيفة إلى أن إسبانيا أرادت تحويل منتدى الاتحاد من أجل المتوسط الذي سيعقد في برشلونة، الاثنين القادم، إلى قمة لإحلال السلام بين إسرائيل وفلسطين.
ونقلت عن تصريح مصادر دبلوماسية إسرائيلية لم تكشف هويتها : "يخاطر (اللقاء) بأن تتحول إلى منتدى دولي جديد حيث تهاجم الدول العربية إسرائيل من جديد. لا تنوي إسرائيل المشاركة في هذا الاجتماع".
وأكدت أن إسرائيل رفضت المشاركة على الفور بعد لقاء رسمي بين رئيسي الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز والإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
ويقوم سانشيز بزيارة إلى الشرق الأوسط بالتعاون مع نظيره البلجيكي ألكسندر دي كرو. والتقى كلاهما نتنياهو. وقال سانشيز خلاله أنه يجب على السلطات الفلسطينية وضع سيطرتها على قطاع غزة، بينما يجب على المجتمع الدولي تنظيم مؤتمر سلام دولي بأسرع ما يمكن.
والاتحاد من أجل المتوسط هو المنظمة الدولية تم تأسيسها لتحريك الاستقرار والازدهار في بلدان البحر المتوسط. ويضم الاتحاد حاليا 43 دولة بما فيها 27 عضوا في الاتحاد الأوروبي وبلدان المغرب والشرق الأوسط.
أضف تعليق