شديد العدوى.. تسجيل 3 إصابات بـ طاعون "الموت الأسود" في الصين
بكين(الاتجاه الديمقراطي)
وسط مخاوف من تفشيه، أعلنت الحكومة المحلية في إقليم منغوليا الداخلية، شمالي الصين، تسجيل حالتي إصابة بالطاعون الدبلي أو ما يعرف بـ"الموت الأسود"، وذلك بعد اكتشاف إصابة سابقة في السابع من أغسطس/آب الجاري. وقالت الحكومة في بيان أمس السبت، إن "الإصابتين الجديدتين هما زوج الحالة الأولى وابنتها".
وضع المخالطين بالحجر الصحي
وأشار البيان إلى "وضع جميع المخالطين لهم في الحجر الصحي"، لافتا إلى أنه لم تظهر عليهم "أي أعراض غير طبيعية". وتنتشر حالات عدوى الطاعون الدبلي، وهو مرض شديد العدوى عن طريق القوارض غالبا، بصورة منخفضة في الصين، إذ تم اكتشاف معظمها في منغوليا الداخلية ومنطقة نينغشيا شمال غربي البلاد، في السنوات الأخيرة.
"يسبب الوفاة"
فيما تشير منظمة الصحة العالمية إلى أن الطاعون الدبلي هو "أكثر أنواع الطاعون شيوعا، ويمكن أن يسبب الوفاة إذا لم يتم علاجه في الوقت المناسب". وأوضحت المنظمة أن أمراض الطاعون "شديدة الخطورة بشكل عام"، حيث تتراوح نسبة الوفيات بين المصابين بها، من 30 إلى 60 بالمئة للنوع الدبلي، في حين يكون النوع الرئوي مميتا بشكل مؤكد عند تركه دون علاج.
العلاج بالمضادات الحيوية
كما أشارت إلى أن العلاج بالمضادات الحيوية "فع ال" ضد بكتيريا الطاعون، مؤكدة على أن "التشخيص والعلاج المبكرين يمكن أن ينقذا الأرواح".
وسط مخاوف من تفشيه، أعلنت الحكومة المحلية في إقليم منغوليا الداخلية، شمالي الصين، تسجيل حالتي إصابة بالطاعون الدبلي أو ما يعرف بـ"الموت الأسود"، وذلك بعد اكتشاف إصابة سابقة في السابع من أغسطس/آب الجاري. وقالت الحكومة في بيان أمس السبت، إن "الإصابتين الجديدتين هما زوج الحالة الأولى وابنتها".
وضع المخالطين بالحجر الصحي
وأشار البيان إلى "وضع جميع المخالطين لهم في الحجر الصحي"، لافتا إلى أنه لم تظهر عليهم "أي أعراض غير طبيعية". وتنتشر حالات عدوى الطاعون الدبلي، وهو مرض شديد العدوى عن طريق القوارض غالبا، بصورة منخفضة في الصين، إذ تم اكتشاف معظمها في منغوليا الداخلية ومنطقة نينغشيا شمال غربي البلاد، في السنوات الأخيرة.
"يسبب الوفاة"
فيما تشير منظمة الصحة العالمية إلى أن الطاعون الدبلي هو "أكثر أنواع الطاعون شيوعا، ويمكن أن يسبب الوفاة إذا لم يتم علاجه في الوقت المناسب". وأوضحت المنظمة أن أمراض الطاعون "شديدة الخطورة بشكل عام"، حيث تتراوح نسبة الوفيات بين المصابين بها، من 30 إلى 60 بالمئة للنوع الدبلي، في حين يكون النوع الرئوي مميتا بشكل مؤكد عند تركه دون علاج.
العلاج بالمضادات الحيوية
كما أشارت إلى أن العلاج بالمضادات الحيوية "فع ال" ضد بكتيريا الطاعون، مؤكدة على أن "التشخيص والعلاج المبكرين يمكن أن ينقذا الأرواح".
أضف تعليق