الخجل الاجتماعي يُنهي حياتك قبل بدايتها.. كيف تسيطر عليه؟
غزة(الاتجاه الديمقراطي)
عادة، تكون حياة الإنسان الخجول اجتماعاً صعبة ومرهقة عليه وعلى المحيطين به، حيث يضع نفسه دائماً في دائرة الخوف والقلق، كونه يخشى الدخول في نقاشات، ويمتنع عن الوجود في تجمعات، ويتحفظ على عرض أفكاره وآرائه أمام الآخرين. وبسبب بقاء الإنسان الذي يعاني الخجل الاجتماعي في منطقة الراحة الخاصة به، قد يفوت على نفسه العديد من التجارب الاجتماعية المُشوقة والمُمتعة، فكيف عليه أن يكسر خجله، ويكون صداقات جديدة، وحياة اجتماعية مثمرة.
ما "الخجل الاجتماعي"؟
هو حالة يعانيها الأفراد عندما يشعرون بالخجل والتوتر في المواقف الاجتماعية. وفي كثير من الأحيان، يعاني الأشخاص المصابون بالخجل الاجتماعي صعوبة التواصل مع الآخرين، ويشعرون بالقلق والتوتر حتى في المواقف البسيطة. ويعتبر الخجل الاجتماعي حالة شائعة بين الناس، ويمكن أن يتسبب في العديد من المشاكل الاجتماعية والنفسية، وتعد الأسباب الرئيسية للخجل الاجتماعي هي: الوراثة والتربية والتجارب السلبية في الماضي، وقد يعاني الأشخاص - الذين يعانون الخجل الاجتماعي - انخفاضاً في مستوى الثقة بالنفس، ويمكن أن يؤثر ذلك على حياتهم الاجتماعية والعملية.
أسباب الخجل الاجتماعي:
يعتبر هذا النوع من الخجل مشكلة اجتماعية، إذ يؤثر على العديد من جوانب الحياة الشخصية والاجتماعية، وعادة ترجع أسبابه إلى ما يلي:
1. الوراثة:
تشير الدراسات إلى أن الوراثة تلعب دوراً في الخجل الاجتماعي، حيث يمكن أن يكون الخجل وراثياً، وتظهر بعض الدراسات أن بعض الأشخاص يميلون إلى الخجل الاجتماعي، بسبب بعض الجينات التي يرثونها.
2. البيئة:
يمكن أن تؤثر البيئة المحيطة بالفرد على مدى خجله الاجتماعي، حيث يمكن أن يشعر الأشخاص بالخجل بسبب الضغوط الاجتماعية، التي يتعرضون لها في بعض الأحيان، وهذه الضغوط اجتماعية وثقافية وعائلية وتعليمية وعملية.
3. الخبرات السلبية:
قد تؤثر الخبرات السلبية السابقة على الشخص، وتجعله يشعر بالخجل، ومن هذه الخبرات السلبية السابقة مثلاً الاستهزاء أو السخرية من الشخص في مواقف اجتماعية سابقة، وقد يتذكر الشخص هذه الخبرات السلبية، ويشعر بالقلق والتوتر في المواقف الاجتماعية المشابهة.
4. الثقة بالنفس:
تؤثر الثقة بالنفس على مقدار الخجل الاجتماعي، الذي يشعر به الفرد، فقد يشعر الشخص الذي يفتقر إلى الثقة بالنفس بالخجل في المواقف الاجتماعية.
5. الخجل:
يعد الخجل من الأسباب الرئيسية للخجل الاجتماعي، إذ يمكن أن يتفاعل الشخص بشكل سلبي مع العديد من المواقف الاجتماعية، ما يجعله يشعر بالخجل والحرج.
عادة، تكون حياة الإنسان الخجول اجتماعاً صعبة ومرهقة عليه وعلى المحيطين به، حيث يضع نفسه دائماً في دائرة الخوف والقلق، كونه يخشى الدخول في نقاشات، ويمتنع عن الوجود في تجمعات، ويتحفظ على عرض أفكاره وآرائه أمام الآخرين. وبسبب بقاء الإنسان الذي يعاني الخجل الاجتماعي في منطقة الراحة الخاصة به، قد يفوت على نفسه العديد من التجارب الاجتماعية المُشوقة والمُمتعة، فكيف عليه أن يكسر خجله، ويكون صداقات جديدة، وحياة اجتماعية مثمرة.
ما "الخجل الاجتماعي"؟
هو حالة يعانيها الأفراد عندما يشعرون بالخجل والتوتر في المواقف الاجتماعية. وفي كثير من الأحيان، يعاني الأشخاص المصابون بالخجل الاجتماعي صعوبة التواصل مع الآخرين، ويشعرون بالقلق والتوتر حتى في المواقف البسيطة. ويعتبر الخجل الاجتماعي حالة شائعة بين الناس، ويمكن أن يتسبب في العديد من المشاكل الاجتماعية والنفسية، وتعد الأسباب الرئيسية للخجل الاجتماعي هي: الوراثة والتربية والتجارب السلبية في الماضي، وقد يعاني الأشخاص - الذين يعانون الخجل الاجتماعي - انخفاضاً في مستوى الثقة بالنفس، ويمكن أن يؤثر ذلك على حياتهم الاجتماعية والعملية.
أسباب الخجل الاجتماعي:
يعتبر هذا النوع من الخجل مشكلة اجتماعية، إذ يؤثر على العديد من جوانب الحياة الشخصية والاجتماعية، وعادة ترجع أسبابه إلى ما يلي:
1. الوراثة:
تشير الدراسات إلى أن الوراثة تلعب دوراً في الخجل الاجتماعي، حيث يمكن أن يكون الخجل وراثياً، وتظهر بعض الدراسات أن بعض الأشخاص يميلون إلى الخجل الاجتماعي، بسبب بعض الجينات التي يرثونها.
2. البيئة:
يمكن أن تؤثر البيئة المحيطة بالفرد على مدى خجله الاجتماعي، حيث يمكن أن يشعر الأشخاص بالخجل بسبب الضغوط الاجتماعية، التي يتعرضون لها في بعض الأحيان، وهذه الضغوط اجتماعية وثقافية وعائلية وتعليمية وعملية.
3. الخبرات السلبية:
قد تؤثر الخبرات السلبية السابقة على الشخص، وتجعله يشعر بالخجل، ومن هذه الخبرات السلبية السابقة مثلاً الاستهزاء أو السخرية من الشخص في مواقف اجتماعية سابقة، وقد يتذكر الشخص هذه الخبرات السلبية، ويشعر بالقلق والتوتر في المواقف الاجتماعية المشابهة.
4. الثقة بالنفس:
تؤثر الثقة بالنفس على مقدار الخجل الاجتماعي، الذي يشعر به الفرد، فقد يشعر الشخص الذي يفتقر إلى الثقة بالنفس بالخجل في المواقف الاجتماعية.
5. الخجل:
يعد الخجل من الأسباب الرئيسية للخجل الاجتماعي، إذ يمكن أن يتفاعل الشخص بشكل سلبي مع العديد من المواقف الاجتماعية، ما يجعله يشعر بالخجل والحرج.
أضف تعليق