22 تشرين الثاني 2024 الساعة 10:05
العراق يستعيد جدارية آشورية من سويسرا
بغداد(الاتجاه الديمقراطي)
وزارة الخارجية العراقية تعلن تسلّم جدارية آشورية من الهيئة المتخصصة للنقل الدولي للممتلكات الثقافية في سويسرا، ضمن احتفالية أقيمت في العاصمة برن.
أعلنت وزارة الخارجية العراقية، أمس الثلاثاء، تَسلُّم قطعة أثرية عراقية آشورية من الهيئة المتخصصة للنقل الدولي للممتلكات الثقافية، التابعة للمكتب الاتحادي السويسري للثقافة.
وقالت الوزارة في بيان، إنّ الهيئة المذكورة "أقامت احتفالية، يوم الاثنين، جرى خلالها تسليم القائم بأعمال السفارة العراقية في العاصمة برن، محمد جواد مهدي، القطعة الأثرية الآشورية، التي تعود إلى القرن الـ7 قبل الميلاد، وهي عبارة عن جدارية مصنوعة من الصخور الجبسية منقوش عليها حصان وعربة، تحمل 3 أشخاص محاطين بأشجار النخيل".
وأضاف البيان أنّ "طول القطعة يبلغ 64 سنتيمتراً، وارتفاعها 41 سنتيمتراً، وسُمكها 9 سنتيمترات، وتقف على قاعدة معدنيّة".
وثمّن القائم بالأعمال العراقي الجهود التي تبذلها الهيئة المتخصصة للنقل الدولي للممتلكات الثقافية، والجهات السويسريّة الأخرى، في إعادة التراث العراقي، مشيراً إلى أنّ "إعادة القطعة الأثرية تمثّل إنجازاً كبيراً له أهمية عميقة لتاريخ العراق وتراثه الحضاري".
ويسعى العراق إلى استعادة الآلاف من القطع الأثرية التي سُرِقت من مواقعه الأثرية، والتي تعود إلى حقب تاريخية قديمة، بدءاً من الغزو الأميركي في العام 2003، وما تلاه من انهيار أمني وسيطرة تنظيم "داعش" على بعض مناطق البلاد، قبل دحره عنها.
وزارة الخارجية العراقية تعلن تسلّم جدارية آشورية من الهيئة المتخصصة للنقل الدولي للممتلكات الثقافية في سويسرا، ضمن احتفالية أقيمت في العاصمة برن.
أعلنت وزارة الخارجية العراقية، أمس الثلاثاء، تَسلُّم قطعة أثرية عراقية آشورية من الهيئة المتخصصة للنقل الدولي للممتلكات الثقافية، التابعة للمكتب الاتحادي السويسري للثقافة.
وقالت الوزارة في بيان، إنّ الهيئة المذكورة "أقامت احتفالية، يوم الاثنين، جرى خلالها تسليم القائم بأعمال السفارة العراقية في العاصمة برن، محمد جواد مهدي، القطعة الأثرية الآشورية، التي تعود إلى القرن الـ7 قبل الميلاد، وهي عبارة عن جدارية مصنوعة من الصخور الجبسية منقوش عليها حصان وعربة، تحمل 3 أشخاص محاطين بأشجار النخيل".
وأضاف البيان أنّ "طول القطعة يبلغ 64 سنتيمتراً، وارتفاعها 41 سنتيمتراً، وسُمكها 9 سنتيمترات، وتقف على قاعدة معدنيّة".
وثمّن القائم بالأعمال العراقي الجهود التي تبذلها الهيئة المتخصصة للنقل الدولي للممتلكات الثقافية، والجهات السويسريّة الأخرى، في إعادة التراث العراقي، مشيراً إلى أنّ "إعادة القطعة الأثرية تمثّل إنجازاً كبيراً له أهمية عميقة لتاريخ العراق وتراثه الحضاري".
ويسعى العراق إلى استعادة الآلاف من القطع الأثرية التي سُرِقت من مواقعه الأثرية، والتي تعود إلى حقب تاريخية قديمة، بدءاً من الغزو الأميركي في العام 2003، وما تلاه من انهيار أمني وسيطرة تنظيم "داعش" على بعض مناطق البلاد، قبل دحره عنها.
اخبار متعلقة
أضف تعليق