نائبة أميركية: إسرائيل دولة عنصرية و«حل الدولتين» غير ممكن
واشنطن (الاتجاه الديمقراطي)
وصفت النائبة الأميركية براميلا جايابال، إسرائيل بأنها دولة عنصرية، مؤكدة وجود معارضة منظمة ضد النقاد التقدميين للسياسات الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين.
وقالت جايابال في ندوة خلال مؤتمر سنوي تقدمي في شيكاغو، «بصفتي شخصاً نزل إلى الشوارع وشارك في الكثير من المظاهرات، أريد منكم أن تعلموا أننا نكافح من أجل توضيح أن إسرائيل هي دولة عنصرية، وأن الشعب الفلسطيني يستحق تقرير المصير والاستقلال، وأن حلم «حل الدولتين» يبتعد عنا ويصبح بعيد المنال».
ولطالما انتقدت جايابال ضم إسرائيل لأراضي الضفة الغربية، ودعت الكونغرس إلى جعل المساعدات العسكرية لإسرائيل مشروطة في حال استمرت في استخدام أموال دافعي الضرائب الأميركيين في انتهاك حقوق الإنسان في فلسطين.
وقالت جايابال في تصريحات سابقة لها: «علينا أن نطالب إسرائيل بإنهاء هذه الأعمال على الفور والابتعاد عن الضم والاتجاه إلى «حل الدولتين» مرة أخرى، وهو حل يفقد كثير من الناس بصراحة الثقة به بسبب تصرفات إسرائيل التي يرونها. لهذا السبب من المهم جاً بالنسبة إلينا أن نتحدث بسرعة وعلى الفور، ولهذا السبب رأيت أعضاء التجمع التقدمي يتحدثون بصوت عالٍ جداً بشأن الموضوع».
تأتي تصريحات النائبة الأميركية بالتزامن مع تصريحات مماثلة لنواب ديموقراطيين هم ألكساندريا أوكاسيو كورتيز، وإلهان عمر، وجمال بومان، وكوري بوش، أكدوا جميعاً أنهم لن يحضروا خطاب هرتسوغ احتجاجاً على الإجراءات الإسرائيلية. وقد حاولت قيادة الحزب الديموقراطي التقليل من شأن هذه المقاطعة، مدّعية أنها لا تعكس الدعم ثنائي الحزبية لإسرائيل، في حين أدان الحزب الجمهوري هذه الدعوات ووصفها بأنها معادية للسامية. ■
وصفت النائبة الأميركية براميلا جايابال، إسرائيل بأنها دولة عنصرية، مؤكدة وجود معارضة منظمة ضد النقاد التقدميين للسياسات الإسرائيلية تجاه الفلسطينيين.
وقالت جايابال في ندوة خلال مؤتمر سنوي تقدمي في شيكاغو، «بصفتي شخصاً نزل إلى الشوارع وشارك في الكثير من المظاهرات، أريد منكم أن تعلموا أننا نكافح من أجل توضيح أن إسرائيل هي دولة عنصرية، وأن الشعب الفلسطيني يستحق تقرير المصير والاستقلال، وأن حلم «حل الدولتين» يبتعد عنا ويصبح بعيد المنال».
ولطالما انتقدت جايابال ضم إسرائيل لأراضي الضفة الغربية، ودعت الكونغرس إلى جعل المساعدات العسكرية لإسرائيل مشروطة في حال استمرت في استخدام أموال دافعي الضرائب الأميركيين في انتهاك حقوق الإنسان في فلسطين.
وقالت جايابال في تصريحات سابقة لها: «علينا أن نطالب إسرائيل بإنهاء هذه الأعمال على الفور والابتعاد عن الضم والاتجاه إلى «حل الدولتين» مرة أخرى، وهو حل يفقد كثير من الناس بصراحة الثقة به بسبب تصرفات إسرائيل التي يرونها. لهذا السبب من المهم جاً بالنسبة إلينا أن نتحدث بسرعة وعلى الفور، ولهذا السبب رأيت أعضاء التجمع التقدمي يتحدثون بصوت عالٍ جداً بشأن الموضوع».
تأتي تصريحات النائبة الأميركية بالتزامن مع تصريحات مماثلة لنواب ديموقراطيين هم ألكساندريا أوكاسيو كورتيز، وإلهان عمر، وجمال بومان، وكوري بوش، أكدوا جميعاً أنهم لن يحضروا خطاب هرتسوغ احتجاجاً على الإجراءات الإسرائيلية. وقد حاولت قيادة الحزب الديموقراطي التقليل من شأن هذه المقاطعة، مدّعية أنها لا تعكس الدعم ثنائي الحزبية لإسرائيل، في حين أدان الحزب الجمهوري هذه الدعوات ووصفها بأنها معادية للسامية. ■
أضف تعليق