الأتراك يختارون بين أردوغان وكليجدار أوغلو في جولة الحسم بسباق الرئاسة
أنقرة (الاتجاه الديمقراطي)
توجه الأتراك اليوم الأحد إلى لجان الاقتراع للتصويت، في جولة الإعادة من انتخابات رئاسية مهمة، على ما إذا كان الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان ينبغي أن يواصل البقاء في السلطة بعد عشرين عامًا قضاها على رأسها أم لا.
ووصف كمال كليجدار أوغلو، منافس أردوغان، المدعوم من تحالف عريض من المعارضة، التصويت بأنه استفتاء على المسار الذي ستسلكه تركيا في المستقبل.
ويعِد أردوغان، المرشح الأوفر حظاً، بعهد جديد تتحد فيه تركيا في مئويتها.
لكن ثمة أزمة ضاغطة من التضخم بمعدلات مرتفعة، فضلًا عن أزمة من ارتفاع تكاليف المعيشة يواجهها الأتراك.
وانتهى تصويت الأتراك في الخارج من حول العالم.
وشهدت الجولة الأولى من الانتخابات إقبالا تاريخيا بلغت نسبته 88.8 في المئة، وأحرز أردوغان السبق متقدما على كليجدار أوغلو بنحو 2.5 مليون صوت.
ويضع كلا المتنافسين عينه على الملايين الثمانية الذين لم يدلوا بأصواتهم في الجولة الأولى ولكنهم قد يفعلوا في هذه المرة.
وقبيل الذهاب إلى جولة الحسم، اتهم كليجدار أوغلو منافسه بإعاقة رسائله النصيّة إلى الناخبين، بينما رسائل أردوغان إلى ناخبيه متواصلة.
وتستعين أحزاب المعارضة التركية بجيش من المتطوعين الذين تنشرهم في لجان الاقتراع في عموم البلاد لضمان عدم وقوع تلاعب في عملية الانتخابات.
المصدر: BBC عربية
توجه الأتراك اليوم الأحد إلى لجان الاقتراع للتصويت، في جولة الإعادة من انتخابات رئاسية مهمة، على ما إذا كان الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان ينبغي أن يواصل البقاء في السلطة بعد عشرين عامًا قضاها على رأسها أم لا.
ووصف كمال كليجدار أوغلو، منافس أردوغان، المدعوم من تحالف عريض من المعارضة، التصويت بأنه استفتاء على المسار الذي ستسلكه تركيا في المستقبل.
ويعِد أردوغان، المرشح الأوفر حظاً، بعهد جديد تتحد فيه تركيا في مئويتها.
لكن ثمة أزمة ضاغطة من التضخم بمعدلات مرتفعة، فضلًا عن أزمة من ارتفاع تكاليف المعيشة يواجهها الأتراك.
وانتهى تصويت الأتراك في الخارج من حول العالم.
وشهدت الجولة الأولى من الانتخابات إقبالا تاريخيا بلغت نسبته 88.8 في المئة، وأحرز أردوغان السبق متقدما على كليجدار أوغلو بنحو 2.5 مليون صوت.
ويضع كلا المتنافسين عينه على الملايين الثمانية الذين لم يدلوا بأصواتهم في الجولة الأولى ولكنهم قد يفعلوا في هذه المرة.
وقبيل الذهاب إلى جولة الحسم، اتهم كليجدار أوغلو منافسه بإعاقة رسائله النصيّة إلى الناخبين، بينما رسائل أردوغان إلى ناخبيه متواصلة.
وتستعين أحزاب المعارضة التركية بجيش من المتطوعين الذين تنشرهم في لجان الاقتراع في عموم البلاد لضمان عدم وقوع تلاعب في عملية الانتخابات.
المصدر: BBC عربية
أضف تعليق