«ترانيم في سيمفونية الحياة» رواية من 3 أجزاء للكاتب كمال البقاعي
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
«ترانيم في سيمفونية الحياة» رواية في ثلاثة أجزاء صدرت في 16/3/2023، للكاتب «كمال توفيق البقاعي»، الناشر «دار الدلمون الجديدة».
- الجزء الأول «الجزيرة»، الطبعة الثانية، عدد صفحاتها 155 صفحة.
- الجزء الثاني «رياح التغيير» الطبعة الأولى، عدد صفحاتها 212 صفحة.
- الجزء الثالث «بلاد الزيتون» الطبعة الأولى، عدد صفحاتها 194 صفحة.
عدنان، اسم بطل هذه الثلاثية، اسم حركي لمناضل كتب سيرته الذاتية الحافلة بالمواقف والوقائع والأحداث الحقيقية بأسلوب السرد القصصي، مبتعداً عن استخدام صيغة ضمير المتكلم الأنا، فيشعرنا الكاتب بوحدة الشخصية بينه وبين عدنان، سماته الذاتية تنبئ عن صاخب يملأ الدنيا ضجيجاً وصراخاً وجلبة ونضالاً في جميع الجبهات، ذاتاً أبية تفرض وجودها في كل الميادين، ذاتاً أسطورية في كل المقاييس، يصبح لحناً في إطار معزوفة النضال القومي العربي، وترانيم في سيمفونية الحياة، تصبح المقاومة في الأدب والرواية فكراً رومانسياً حين يغدو الوطن أغنية ترددها أصوات الحصادين، يغنون للأرض وللتراب وللجليل ولكل قرى ومدن بلاد الزيتون، جوقة موسيقية غنائية تعزف الألحان الفلسطينية وتغني للوطن، شعب يشدو على أنغام اليرغول والشبابة والناي، الأغنيات لجفرا وظريف الطول.
شريط حياة عدنان هي ذكريات الوطن، في طفولته استيقظت مأساة اللجوء والتيه والتشرد والهوان، وحرائق قريته التي غادرها على عجل مع من أجبروا على ترك منازلهم وسط أجواء الخوف والهلع وأزيز الرصاص، ثم ثار الفلسطيني بإرادته الصلبة لتأكيد ذاته وفرض هويته وإيقاعه على ساحة الحياة، رياح التغيير هبت عاصفة في عموم الأراضي الفلسطينية والشتات، المشوار كان طويلاً والمسيرة شاقة، ولكن النصر يلوح في الأفق.
«ترانيم في سيمفونية الحياة» رواية في ثلاثة أجزاء صدرت في 16/3/2023، للكاتب «كمال توفيق البقاعي»، الناشر «دار الدلمون الجديدة».
- الجزء الأول «الجزيرة»، الطبعة الثانية، عدد صفحاتها 155 صفحة.
- الجزء الثاني «رياح التغيير» الطبعة الأولى، عدد صفحاتها 212 صفحة.
- الجزء الثالث «بلاد الزيتون» الطبعة الأولى، عدد صفحاتها 194 صفحة.
عدنان، اسم بطل هذه الثلاثية، اسم حركي لمناضل كتب سيرته الذاتية الحافلة بالمواقف والوقائع والأحداث الحقيقية بأسلوب السرد القصصي، مبتعداً عن استخدام صيغة ضمير المتكلم الأنا، فيشعرنا الكاتب بوحدة الشخصية بينه وبين عدنان، سماته الذاتية تنبئ عن صاخب يملأ الدنيا ضجيجاً وصراخاً وجلبة ونضالاً في جميع الجبهات، ذاتاً أبية تفرض وجودها في كل الميادين، ذاتاً أسطورية في كل المقاييس، يصبح لحناً في إطار معزوفة النضال القومي العربي، وترانيم في سيمفونية الحياة، تصبح المقاومة في الأدب والرواية فكراً رومانسياً حين يغدو الوطن أغنية ترددها أصوات الحصادين، يغنون للأرض وللتراب وللجليل ولكل قرى ومدن بلاد الزيتون، جوقة موسيقية غنائية تعزف الألحان الفلسطينية وتغني للوطن، شعب يشدو على أنغام اليرغول والشبابة والناي، الأغنيات لجفرا وظريف الطول.
شريط حياة عدنان هي ذكريات الوطن، في طفولته استيقظت مأساة اللجوء والتيه والتشرد والهوان، وحرائق قريته التي غادرها على عجل مع من أجبروا على ترك منازلهم وسط أجواء الخوف والهلع وأزيز الرصاص، ثم ثار الفلسطيني بإرادته الصلبة لتأكيد ذاته وفرض هويته وإيقاعه على ساحة الحياة، رياح التغيير هبت عاصفة في عموم الأراضي الفلسطينية والشتات، المشوار كان طويلاً والمسيرة شاقة، ولكن النصر يلوح في الأفق.
أضف تعليق