إعلان الفائزين بجائزة محمود درويش لعام 2023
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
أعلنت جائزة محمود درويش أسماء الفائزين لعام 2023 خلال احتفال أقيم في قاعة الجليل بمتحف محمود درويش في رام الله أمس الاثنين، بالتزامن مع ذكرى ميلاد الشاعر الفلسطيني الراحل.
ذهبت الجائزة في فئة المبدع الفلسطيني إلى الأكاديمية والشاعرة سلمى الخضراء الجيوسي، وفي فئة المبدع العربي إلى الفنان اللبناني مارسيل خليفة، وفي فئة المبدع العالمي إلى المستشرقة الإيطالية إيزابيلا كاميرا دافليتو.
يحصل الفائز في كل فئة على جائزة مالية قدرها 25 ألف دولار، إضافة إلى شهادة موقعة من الرئيس الفلسطيني.
وقال فتحي البس المدير العام لمؤسسة محمود درويش ومنسق الجائزة إن الفنان اللبناني مارسيل خليفة تبرع بالقيمة المالية للجائزة لصالح مشروعات المؤسسة.
وقالت الإيطالية إيزابيلا كاميرا دافليتو -في كلمة باللغة العربية- للحاضرين "كنت أعرف بوجود هذه الجائزة المرموقة، لكنني لم أعتقد أبدا أنني سأحصل عليها في يوم ما".
وأضافت "حاولت من خلال عملي التعريف بأدب فضّل كثيرون من الغرب الاعتقاد أنه غير موجود، ولكن حرمان شعب ما من الإنتاج الأدبي يعني ببساطة إنكار هويته وكرامته.. لا يوجد شعب ليس لديه أدبه الخاص، لا يوجد شعب لا يستخدم الكلمات ليروي قصته، لا يوجد شعب لا يحتفل بأساطيره ورموزه".
أعلنت جائزة محمود درويش أسماء الفائزين لعام 2023 خلال احتفال أقيم في قاعة الجليل بمتحف محمود درويش في رام الله أمس الاثنين، بالتزامن مع ذكرى ميلاد الشاعر الفلسطيني الراحل.
ذهبت الجائزة في فئة المبدع الفلسطيني إلى الأكاديمية والشاعرة سلمى الخضراء الجيوسي، وفي فئة المبدع العربي إلى الفنان اللبناني مارسيل خليفة، وفي فئة المبدع العالمي إلى المستشرقة الإيطالية إيزابيلا كاميرا دافليتو.
يحصل الفائز في كل فئة على جائزة مالية قدرها 25 ألف دولار، إضافة إلى شهادة موقعة من الرئيس الفلسطيني.
وقال فتحي البس المدير العام لمؤسسة محمود درويش ومنسق الجائزة إن الفنان اللبناني مارسيل خليفة تبرع بالقيمة المالية للجائزة لصالح مشروعات المؤسسة.
وقالت الإيطالية إيزابيلا كاميرا دافليتو -في كلمة باللغة العربية- للحاضرين "كنت أعرف بوجود هذه الجائزة المرموقة، لكنني لم أعتقد أبدا أنني سأحصل عليها في يوم ما".
وأضافت "حاولت من خلال عملي التعريف بأدب فضّل كثيرون من الغرب الاعتقاد أنه غير موجود، ولكن حرمان شعب ما من الإنتاج الأدبي يعني ببساطة إنكار هويته وكرامته.. لا يوجد شعب ليس لديه أدبه الخاص، لا يوجد شعب لا يستخدم الكلمات ليروي قصته، لا يوجد شعب لا يحتفل بأساطيره ورموزه".
أضف تعليق