منصة كراكن للعملات المشفرة تغلق مكتبها في أبو ظبي
أبو ظبي(الاتجاه الديمقراطي)
قال متحدث باسم منصة "كراكن" (Kraken) لتداول العملات المشفرة إنها أغلقت مكتبها في أبو ظبي بعد أقل من عام من حصولها على رخصة بالمنطقة.
جاء ذلك في وقت تسعى فيه الشركة لزيادة تركيزها بعدما هز إفلاس منصة "إف تي إكس" (FTX) سوق الأصول الرقمية، وفق ما ذكرت رويترز.
وكانت الشركة التي تتخذ الولايات المتحدة مقرا لها قالت العام الماضي إنها ستخفض عدد العاملين لديها بواقع 30%، أي حوالي 1100 موظف، مع تدهور المعنويات بشأن العملات المشفرة تزامنا مع ارتفاع أسعار الفائدة والمخاوف بشأن الركود الاقتصادي.
وكان لانهيار "إف تي إكس" تداعيات على القطاع بأكمله حيث قدمت عدة شركات كبيرة طلبات للحماية من الإفلاس في الشهور القليلة الماضية.
وكانت وكالة "بلومبيرغ" (Bloomberg) أول من أورد الخطوة التي ستتخذها كراكن، وهي واحدة من أكبر منصات تداول الأصول الرقمية في العالم.
وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي، قالت شركة كراكن إنها ستوقف عملياتها في اليابان وعزت ذلك إلى ظروف السوق في البلاد وضعف سوق العملات المشفرة عالميا.
ولم تكن سوق العملات المشفرة محظوظة العام الماضي، إذ فقدت نحو تريليوني دولار، في وقت هبطت العملة الرقمية بتكوين تحت مستوياتها المرتفعة التي سجلتها في عام 2021، في حين انهارت عملات أخرى.
وكان رجل الأعمال جيسي باول أطلق منصة "كراكن" عام 2011، بعد توقع انهيار بورصة البتكوين "إم تي جوكس" (MT Jukes) التي أوقفت التداول في عام 2014.
ومنحت ولاية وايومنغ في وقت سابق منصة كراكن ترخيصا لتصبح أول مؤسسة ودائع لأغراض خاصة، تحت اسم "بنك كراكن" للعملات الرقمية.
قال متحدث باسم منصة "كراكن" (Kraken) لتداول العملات المشفرة إنها أغلقت مكتبها في أبو ظبي بعد أقل من عام من حصولها على رخصة بالمنطقة.
جاء ذلك في وقت تسعى فيه الشركة لزيادة تركيزها بعدما هز إفلاس منصة "إف تي إكس" (FTX) سوق الأصول الرقمية، وفق ما ذكرت رويترز.
وكانت الشركة التي تتخذ الولايات المتحدة مقرا لها قالت العام الماضي إنها ستخفض عدد العاملين لديها بواقع 30%، أي حوالي 1100 موظف، مع تدهور المعنويات بشأن العملات المشفرة تزامنا مع ارتفاع أسعار الفائدة والمخاوف بشأن الركود الاقتصادي.
وكان لانهيار "إف تي إكس" تداعيات على القطاع بأكمله حيث قدمت عدة شركات كبيرة طلبات للحماية من الإفلاس في الشهور القليلة الماضية.
وكانت وكالة "بلومبيرغ" (Bloomberg) أول من أورد الخطوة التي ستتخذها كراكن، وهي واحدة من أكبر منصات تداول الأصول الرقمية في العالم.
وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي، قالت شركة كراكن إنها ستوقف عملياتها في اليابان وعزت ذلك إلى ظروف السوق في البلاد وضعف سوق العملات المشفرة عالميا.
ولم تكن سوق العملات المشفرة محظوظة العام الماضي، إذ فقدت نحو تريليوني دولار، في وقت هبطت العملة الرقمية بتكوين تحت مستوياتها المرتفعة التي سجلتها في عام 2021، في حين انهارت عملات أخرى.
وكان رجل الأعمال جيسي باول أطلق منصة "كراكن" عام 2011، بعد توقع انهيار بورصة البتكوين "إم تي جوكس" (MT Jukes) التي أوقفت التداول في عام 2014.
ومنحت ولاية وايومنغ في وقت سابق منصة كراكن ترخيصا لتصبح أول مؤسسة ودائع لأغراض خاصة، تحت اسم "بنك كراكن" للعملات الرقمية.
أضف تعليق