الجائزة العالمية للرواية العربية تعلن قائمتها الطويلة ولجنة التحكيم
دبي(الاتجاه الديمقراطي)
أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية في الإمارات اليوم الثلاثاء أسماء 16 رواية اختيرت بالقائمة الطويلة للمنافسة في الدورة الـ16، وجرى اختيارها من بين 124 عملا، كما تم الكشف عن أعضاء لجنة التحكيم المكونة من 5 شخصيات أدبية مرموقة عربيا.
وضمت القائمة رواية "مَنّا.. قيامة شتات الصحراء" للجزائري الصديق حاج أحمد، و"صندوق الرمل" لليبية عائشة إبراهيم، و"الكل يقول أحبك" للمصرية مي التلمساني، و"ليلة واحدة تكفي" للأردني قاسم توفيق، و"حجر السعادة" للعراقي أزهر جرجيس، و"اسمي زيزفون" للسورية سوسن جميل حسن، و"حاكمة القلعتين" للسورية لينان هويان الحسن، و"بيتنا الكبير" للمغربية ربيعة ريحان.
كما ضمت "كونشيرتو قورينا إدواردو" لليبية نجوى بن شتوان، و"أيام الشمس المشرقة" للمصرية ميرال الطحاوي، و"الأفق الأعلى" للسعودية فاطمة عبد الحميد، و"عصور دانيال في مدينة الخيوط" للمصري أحمد عبد اللطيف، و"الأنتكخانة" للمصري ناصر عراق، و"بار ليالينا" للمصري أحمد الفخراني، و"تغريبة القافر" للعماني زهران القاسمي، و"معزوفة الأرنب" للمغربي محمد الهرادي.
وقال رئيس مجلس أمناء الجائزة ياسر سليمان في بيان "تقدم روايات القائمة الطويلة لهذه الدورة إلى القارئ مجموعة من الروايات التي تناولت مواضيع ساخنة تعبر عن هموم الإنسان العربي في عالم أصابه التشظي والإقصاء والإزاحة".
وأضاف "علاوة على ذلك، تسبر هذه الروايات إشكاليات العلاقة بين الإنسان العربي وبيئته الطاردة، وبينه وبين السلطة المهيمنة على صيرورته في سياقات محلية وعالمية، ليكشف عن تأزم واقعه وعن رغبته في سبر أغوار الماضي، ناسجا من ذلك كله سردية شارحة يقارب من خلالها تعقيدات حاضره وظلامات خباياه".
كما أعلنت الجائزة أسماء لجنة التحكيم برئاسة الكاتب والروائي المغربي محمد الأشعري وعضوية الأكاديمية والروائية المصرية ريم بسيوني والمترجم السويدي وتيتز روك والكاتبة العمانية عزيزة الطائي والباحثة الجزائرية فضيلة الفاروق.
وقال رئيس اللجنة "تتميز روايات هذه السنة بحضور واسع للروائيات العربيات، وبتنوع كبير في الموضوعات وطرائق السرد".
وأضاف "تعددت أساليب الكتابة، حيث اشتملت على تقنيات التحقيق الصحفي، والتسجيل السينمائي، والحكي التراثي كما توسلت بالسخرية والتأمل واللغة الشعرية".
وشهدت الدورة الحالية من الجائزة وصول كُتّاب إلى القائمة الطويلة وصلوا إلى المراحل الأخيرة للجائزة سابقا، وهم عائشة إبراهيم (القائمة الطويلة عام 2020 عن "حرب الغزالة")؛ أزهر جرجيس (القائمة الطويلة عام 2020 عن "النوم في حقل الكرز")؛ لينا هويان الحسن (القائمة القصيرة عام 2015 عن "ألماس ونساء") والتي شاركت في ندوة الجائزة (ورشة للكتابة الإبداعية)؛ نشوى بن شتوان (القائمة القصيرة عام 2017 عن "زرايب العبيد")؛ ميرال الطحاوي (القائمة القصيرة عام 2011 عن "بروكلين هايتس")؛ أحمد عبد اللطيف (القائمة الطويلة عام 2018 عن "حصن التراب")؛ وناصر عراق (القائمة القصيرة عام 2012 عن "العاطل")، وفق بيان الجائزة.
كما شهدت هذه الدورة وصول 9 كتّاب للمرة الأولى إلى القائمة الطويلة، وهم الصديق حاج أحمد، مي التلمساني، قاسم توفيق، سوسن جميل حسن، ربيعة ريحان، فاطمة عبد الحميد، أحمد الفخراني، زهران القاسمي، محمد الهرادي.
أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية في الإمارات اليوم الثلاثاء أسماء 16 رواية اختيرت بالقائمة الطويلة للمنافسة في الدورة الـ16، وجرى اختيارها من بين 124 عملا، كما تم الكشف عن أعضاء لجنة التحكيم المكونة من 5 شخصيات أدبية مرموقة عربيا.
وضمت القائمة رواية "مَنّا.. قيامة شتات الصحراء" للجزائري الصديق حاج أحمد، و"صندوق الرمل" لليبية عائشة إبراهيم، و"الكل يقول أحبك" للمصرية مي التلمساني، و"ليلة واحدة تكفي" للأردني قاسم توفيق، و"حجر السعادة" للعراقي أزهر جرجيس، و"اسمي زيزفون" للسورية سوسن جميل حسن، و"حاكمة القلعتين" للسورية لينان هويان الحسن، و"بيتنا الكبير" للمغربية ربيعة ريحان.
كما ضمت "كونشيرتو قورينا إدواردو" لليبية نجوى بن شتوان، و"أيام الشمس المشرقة" للمصرية ميرال الطحاوي، و"الأفق الأعلى" للسعودية فاطمة عبد الحميد، و"عصور دانيال في مدينة الخيوط" للمصري أحمد عبد اللطيف، و"الأنتكخانة" للمصري ناصر عراق، و"بار ليالينا" للمصري أحمد الفخراني، و"تغريبة القافر" للعماني زهران القاسمي، و"معزوفة الأرنب" للمغربي محمد الهرادي.
وقال رئيس مجلس أمناء الجائزة ياسر سليمان في بيان "تقدم روايات القائمة الطويلة لهذه الدورة إلى القارئ مجموعة من الروايات التي تناولت مواضيع ساخنة تعبر عن هموم الإنسان العربي في عالم أصابه التشظي والإقصاء والإزاحة".
وأضاف "علاوة على ذلك، تسبر هذه الروايات إشكاليات العلاقة بين الإنسان العربي وبيئته الطاردة، وبينه وبين السلطة المهيمنة على صيرورته في سياقات محلية وعالمية، ليكشف عن تأزم واقعه وعن رغبته في سبر أغوار الماضي، ناسجا من ذلك كله سردية شارحة يقارب من خلالها تعقيدات حاضره وظلامات خباياه".
كما أعلنت الجائزة أسماء لجنة التحكيم برئاسة الكاتب والروائي المغربي محمد الأشعري وعضوية الأكاديمية والروائية المصرية ريم بسيوني والمترجم السويدي وتيتز روك والكاتبة العمانية عزيزة الطائي والباحثة الجزائرية فضيلة الفاروق.
وقال رئيس اللجنة "تتميز روايات هذه السنة بحضور واسع للروائيات العربيات، وبتنوع كبير في الموضوعات وطرائق السرد".
وأضاف "تعددت أساليب الكتابة، حيث اشتملت على تقنيات التحقيق الصحفي، والتسجيل السينمائي، والحكي التراثي كما توسلت بالسخرية والتأمل واللغة الشعرية".
وشهدت الدورة الحالية من الجائزة وصول كُتّاب إلى القائمة الطويلة وصلوا إلى المراحل الأخيرة للجائزة سابقا، وهم عائشة إبراهيم (القائمة الطويلة عام 2020 عن "حرب الغزالة")؛ أزهر جرجيس (القائمة الطويلة عام 2020 عن "النوم في حقل الكرز")؛ لينا هويان الحسن (القائمة القصيرة عام 2015 عن "ألماس ونساء") والتي شاركت في ندوة الجائزة (ورشة للكتابة الإبداعية)؛ نشوى بن شتوان (القائمة القصيرة عام 2017 عن "زرايب العبيد")؛ ميرال الطحاوي (القائمة القصيرة عام 2011 عن "بروكلين هايتس")؛ أحمد عبد اللطيف (القائمة الطويلة عام 2018 عن "حصن التراب")؛ وناصر عراق (القائمة القصيرة عام 2012 عن "العاطل")، وفق بيان الجائزة.
كما شهدت هذه الدورة وصول 9 كتّاب للمرة الأولى إلى القائمة الطويلة، وهم الصديق حاج أحمد، مي التلمساني، قاسم توفيق، سوسن جميل حسن، ربيعة ريحان، فاطمة عبد الحميد، أحمد الفخراني، زهران القاسمي، محمد الهرادي.
أضف تعليق