إسرائيل قد حان وقت الرحيل
جماعات تعيش متفرقة بين شعوب العالم (اليهود) من الشتات إلى أرض أقاموا عليها وطن مسكونة لآخرين، الدولة الصهيونية الغير شرعية ، كذبة الحركة الصهيونية التي أتت بهم إلى أرض فلسطين، أتوا من الشتات يريدون وطناً كانت أوغندا أو الارجنتين، وللحصول على الدعم من اليهود الجاهلين بالتوراة، فقط وضعوا واجهة دينية مزيفة إلى أرض فلسطين .
إسرائيل التي تأسست في ١٤ أيار عام 1948، بعد انتهاء الانتداب البريطاني على فلسطين واحتلال الأرض المقدسة . حيث يعتقد بانتهاء هذا الكيان بالعقد الثامن ويعود إلى الدولتين اليهوديتين السابقتين (مملكة داود وسليمان، ومملكة الحشمو نائيم) لم تصمد اي منهما أكثر من 80 عاماً، حيث نجد قلق داخلي لدى ساسة إسرائيل، من خلال مقال رئيس الوزراء الأسبق إيهود بارك في صحيفة يديعوت احرنوت في٤ ايار عام 2022 اعرب فيه عن قلقه من قرب زوال اسرائيل قبل إكمال عقدها الثامن حيث كان تفكك الدولتين السابقتين في بداية العقد الثامن، أما رئيس الوزراء المنتهية ولايته نفتالي بينت أشار في خطابه في ذكرى قتلى إسرائيل 3 أيار «إن لم نكن معًا، فلن نكون على الاطلاق»، ووزير حرب دولة الاحتلال الإسرائيلي قال: إن «من كتب رسالة على تطبيق واتساب، على حق وأن مستقبل إسرائيل الدولة اليهودية قد تنتهي بين غديرًا وخضيرة»، أما رئيس الحكومة القادمة، في عام 2017 حذر من المخاطر التي تواجه إسرائيل ويجتهد لتكمل إسرائيل عامها المائة، وان نتنياهو الذي يحاكم بالفساد، في ولايته السادسة يضم حوله نازيون جدد لتشكيل حكومته، يتجاهرون بعدائهم العنصري للفلسطينيين ويدعون إلى قتلهم، هي حقيقة الصهيونية الأصلية، ترمي إلى تأسيس دولة خاصة بأناس لقاسم مشترك بينهم سوى انتمائهم إلى ديانة واحدة، وذلك بقوة السلاح على أرض مأهولة بسكان لابد من تهجيرهم، وهي حكومة الأكثر ثيوقراطية وعنصرية في تاريخ إسرائيل.
وإن معركة القدس التي وقعت في عام 2021 أشعلت لدى المقاومة الفلسطينية جذوة التفاؤل، والمقاومة في فلسطين تتأهب استعدادًا لاي طاريء عقب وصول اليمين المتطرف لسدة الحكم، مضى عام 2022 بالنسبة لقطاع غزة تحت سطوة الحصار الإسرائيلي المشددة المفروضة برا وبحرا وجوا منذ عام 2006 حيث قامت بمواجهات استمرت 56 ساعة إضافة إلى العمليات الاستشهادية التي قام بها شباب فلسطين في الضفة الغربية ارعدت الكيان المحتل والمقاومة على استعداد لمواجهة جديدة في ظل الظروف المهيئة لأي لحظة لاندلاع مواجهة جديدة سواء فيما يتعلق في الواقع في الضفة الغربية المحتلة والانتهاكات الإسرائيلية للمسجد الأقصى فضلاً عما يجري في سجون الاحتلال من انتهاكات متصاعدة بحق قرابة 5 آلاف اسير واسيرة وان عام 2023 سيحمل في طياته مواجهات حقيقة مع الاحتلال مع صعود اليمين المتطرف برئاسة نتنياهو إلى سدة الحكم مع احتمال ارتكاب الحكومة الجديدة استفزازات محتملة في القدس المحتلة اوتنفيذ عمليات ترحيل للفلسطينيين أو عمليات تصفية ميدانية جماعية المقاومين كما أن التحريض على الفلسطينيين في أراضي 1948 ستكون ماثلة ضد التحديات القائمة خلال عام 2023 بالإضافة إلى التهديدات المعلنة من زعيم حزب القوة «ايتيمار بن غفير» ورئيس حزب الصهيونية الدينية «بتسلئيل سموتريتش» بالتحريض على العرب والفلسطينيين، وأن المعركة الكبرى قادمة من أجل الأقصى وإنهاء الكيان المحتل.
إسرائيل التي تأسست في ١٤ أيار عام 1948، بعد انتهاء الانتداب البريطاني على فلسطين واحتلال الأرض المقدسة . حيث يعتقد بانتهاء هذا الكيان بالعقد الثامن ويعود إلى الدولتين اليهوديتين السابقتين (مملكة داود وسليمان، ومملكة الحشمو نائيم) لم تصمد اي منهما أكثر من 80 عاماً، حيث نجد قلق داخلي لدى ساسة إسرائيل، من خلال مقال رئيس الوزراء الأسبق إيهود بارك في صحيفة يديعوت احرنوت في٤ ايار عام 2022 اعرب فيه عن قلقه من قرب زوال اسرائيل قبل إكمال عقدها الثامن حيث كان تفكك الدولتين السابقتين في بداية العقد الثامن، أما رئيس الوزراء المنتهية ولايته نفتالي بينت أشار في خطابه في ذكرى قتلى إسرائيل 3 أيار «إن لم نكن معًا، فلن نكون على الاطلاق»، ووزير حرب دولة الاحتلال الإسرائيلي قال: إن «من كتب رسالة على تطبيق واتساب، على حق وأن مستقبل إسرائيل الدولة اليهودية قد تنتهي بين غديرًا وخضيرة»، أما رئيس الحكومة القادمة، في عام 2017 حذر من المخاطر التي تواجه إسرائيل ويجتهد لتكمل إسرائيل عامها المائة، وان نتنياهو الذي يحاكم بالفساد، في ولايته السادسة يضم حوله نازيون جدد لتشكيل حكومته، يتجاهرون بعدائهم العنصري للفلسطينيين ويدعون إلى قتلهم، هي حقيقة الصهيونية الأصلية، ترمي إلى تأسيس دولة خاصة بأناس لقاسم مشترك بينهم سوى انتمائهم إلى ديانة واحدة، وذلك بقوة السلاح على أرض مأهولة بسكان لابد من تهجيرهم، وهي حكومة الأكثر ثيوقراطية وعنصرية في تاريخ إسرائيل.
وإن معركة القدس التي وقعت في عام 2021 أشعلت لدى المقاومة الفلسطينية جذوة التفاؤل، والمقاومة في فلسطين تتأهب استعدادًا لاي طاريء عقب وصول اليمين المتطرف لسدة الحكم، مضى عام 2022 بالنسبة لقطاع غزة تحت سطوة الحصار الإسرائيلي المشددة المفروضة برا وبحرا وجوا منذ عام 2006 حيث قامت بمواجهات استمرت 56 ساعة إضافة إلى العمليات الاستشهادية التي قام بها شباب فلسطين في الضفة الغربية ارعدت الكيان المحتل والمقاومة على استعداد لمواجهة جديدة في ظل الظروف المهيئة لأي لحظة لاندلاع مواجهة جديدة سواء فيما يتعلق في الواقع في الضفة الغربية المحتلة والانتهاكات الإسرائيلية للمسجد الأقصى فضلاً عما يجري في سجون الاحتلال من انتهاكات متصاعدة بحق قرابة 5 آلاف اسير واسيرة وان عام 2023 سيحمل في طياته مواجهات حقيقة مع الاحتلال مع صعود اليمين المتطرف برئاسة نتنياهو إلى سدة الحكم مع احتمال ارتكاب الحكومة الجديدة استفزازات محتملة في القدس المحتلة اوتنفيذ عمليات ترحيل للفلسطينيين أو عمليات تصفية ميدانية جماعية المقاومين كما أن التحريض على الفلسطينيين في أراضي 1948 ستكون ماثلة ضد التحديات القائمة خلال عام 2023 بالإضافة إلى التهديدات المعلنة من زعيم حزب القوة «ايتيمار بن غفير» ورئيس حزب الصهيونية الدينية «بتسلئيل سموتريتش» بالتحريض على العرب والفلسطينيين، وأن المعركة الكبرى قادمة من أجل الأقصى وإنهاء الكيان المحتل.
أضف تعليق