«الديمقراطية» تؤكد وقوفها إلى جانب القائد الوطني تيسير خالد، وتدين التهديدات الإسرائيلية بقتله
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، التهديد بالقتل الذي تعرض له القائد الوطني تيسير خالد، عضو المكتب السياسي للجبهة، ورئيس المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان، والعضو السابق في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ممثلاً للجبهة لأكثر من ثلاثة عقود.
وكان تيسير خالد قد تعرض للتهديد بالقتل عبر رسالة بالعبرية، وصلته من داخل دولة الاحتلال، رداً على ما ينشره من مقالات ودراسات تفضح سياسات العدو الإسرائيلي، وممارساته الإجرامية أمام الرأي العام.
والجبهة إذ تدين التهديد الإجرامي الذي تعرض له عضو المكتب السياسي والقائد الوطني تيسير خالد، تدعو السلطة الفلسطينية واللجنة التنفيذية؛ لتحمل مسؤولياتها الوطنية والقانونية في الدفاع عن أبناء شعبنا المناضلين، بمن فيهم تيسير خالد، ورفع تقرير بذلك إلى محكمة الجنايات الدولية، لكشف المزيد من الحقائق الإجرامية لدولة الاحتلال.
كما دعت الجبهة المؤسسات الحقوقية الفلسطينية والعربية والدولية، لإعلان تضامنها مع القائد الوطني تيسير خالد، وإعادة تقديم دولة الاحتلال، كما هي في الواقع، دولة احتلال فاشي وإجرامي، واستعماري، استيطاني، لا تقيم وزناً للقوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة، وشرعة حقوق الإنسان، تتوسل القتل والهدم والإعدام بالدم البارد، سبيلاً إلى تحقيق أهدافها العدوانية التوسعية ■
أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، التهديد بالقتل الذي تعرض له القائد الوطني تيسير خالد، عضو المكتب السياسي للجبهة، ورئيس المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان، والعضو السابق في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ممثلاً للجبهة لأكثر من ثلاثة عقود.
وكان تيسير خالد قد تعرض للتهديد بالقتل عبر رسالة بالعبرية، وصلته من داخل دولة الاحتلال، رداً على ما ينشره من مقالات ودراسات تفضح سياسات العدو الإسرائيلي، وممارساته الإجرامية أمام الرأي العام.
والجبهة إذ تدين التهديد الإجرامي الذي تعرض له عضو المكتب السياسي والقائد الوطني تيسير خالد، تدعو السلطة الفلسطينية واللجنة التنفيذية؛ لتحمل مسؤولياتها الوطنية والقانونية في الدفاع عن أبناء شعبنا المناضلين، بمن فيهم تيسير خالد، ورفع تقرير بذلك إلى محكمة الجنايات الدولية، لكشف المزيد من الحقائق الإجرامية لدولة الاحتلال.
كما دعت الجبهة المؤسسات الحقوقية الفلسطينية والعربية والدولية، لإعلان تضامنها مع القائد الوطني تيسير خالد، وإعادة تقديم دولة الاحتلال، كما هي في الواقع، دولة احتلال فاشي وإجرامي، واستعماري، استيطاني، لا تقيم وزناً للقوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة، وشرعة حقوق الإنسان، تتوسل القتل والهدم والإعدام بالدم البارد، سبيلاً إلى تحقيق أهدافها العدوانية التوسعية ■
أضف تعليق