بعد 20 عاما من العمل الدؤوب.. ما السر وراء انسحاب أنجلينا جولي من مفوضية اللاجئين؟
غزة(الاتجاه الديمقراطي)
قالت جولي في منشورها "بعد أكثر من 20 عاما، أترك اليوم عملي مع مفوضية اللاجئين. المفوضية مليئة بالرائعين وهم يُحدِثون فَرقا في حياة الناس، سأعمل الآن مع المنظمات التي يقودها الأشخاص المتضررون بشكل مباشر بالنزاعات لمنحهم الصوت الأقوى".
يذكر أنه في عام 2001 وأثناء تصويرها لفيلم "تومب ريدر" في كمبوديا، بدأت أنجلينا رحلتها مع العمل الخيري والإنساني، وفي تلك الفترة تبرعت بمبلغ مليون دولار للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين وتبنت الطفل مادوكس الذي أصبح شابا الآن.
بدأت أنجلينا كسفيرة للنوايا الحسنة في عام 2002، ثم تمّ تعيينها رسميا بصفة المبعوث الخاص للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. وخلال أكثر من 20 عاما من العمل زارت مخيمات اللاجئين السوريين في الأردن.
كما وقفت من خلال زياراتها على معاناة اللاجئين في لبنان أيضا، واطلعت على أحوالهم في اليمن ومعاناة اليمنيين في الحصول على شروط الحياة الكريمة.
كيف تفاعل المغردون؟
وتفاعل المغردون على خبر مغادرة جولي للأمم المتحدة كما جاء في برنامج "شبكات"، حيث أيد الناشط حسام جولي في خطوتها وقال "معها حق تترك العمل مع الأمم المتحدة لأن هذه المنظمة بحاجة لإعادة تأهيل وإعادة هيكلية وتحقيق إنجازات أكبر، للآن لم نشاهد أي تطور في أوضاع اللاجئين".
واعتبرت المغردة نورهان أن جولي تريد أن تشتغل بعيدا عن الأمم المتحدة وكتبت "هذه الفنانة تريد أن تحدث الفرق بمنظمات إنسانية بعيدة تماما عن الأمم المتحدة لتبتعد عن العقبات والبيروقراطية والعراقيل التي تمنع من تحقيق أي تقدم".
بينما اعتبرت الناشطة بسمة أن الأمر يتعلق بأزمة ثقة، وغردت "يبدو أنها لم تعد تثق في منظومة الأمم المتحدة أو لم تنجح في تحسين وضع اللاجئين في بعض البلدان لذلك قررت الرحيل".
وعبّرت الناشطة لينا عن العمل الإنساني الذي تقوم به جولي وقالت "كانت الأكثر رحمة وتعاطفا مع اللاجئين… ساعدت الكثيرين وتركت بصمة.. ولكن يا عزيزتي الحل هو في إيقاف الحروب التي تسبب اللجوء".
ويشار إلى أنه في تصريحات سابقة لأنجلينا 2017 كانت قد قالت "إن الأمم المتحدة ليست مثالية.. نحن لسنا كاملين، فهي انعكاس لنا والمنظومة الدولية تحتاج لمزيد من الدعم".
بعد 20 عاما من العمل الدؤوب.. ما السر وراء انسحاب أنجلينا جولي من مفوضية اللاجئين؟
قالت جولي في منشورها "بعد أكثر من 20 عاما، أترك اليوم عملي مع مفوضية اللاجئين. المفوضية مليئة بالرائعين وهم يُحدِثون فَرقا في حياة الناس، سأعمل الآن مع المنظمات التي يقودها الأشخاص المتضررون بشكل مباشر بالنزاعات لمنحهم الصوت الأقوى".
يذكر أنه في عام 2001 وأثناء تصويرها لفيلم "تومب ريدر" في كمبوديا، بدأت أنجلينا رحلتها مع العمل الخيري والإنساني، وفي تلك الفترة تبرعت بمبلغ مليون دولار للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين وتبنت الطفل مادوكس الذي أصبح شابا الآن.
بدأت أنجلينا كسفيرة للنوايا الحسنة في عام 2002، ثم تمّ تعيينها رسميا بصفة المبعوث الخاص للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. وخلال أكثر من 20 عاما من العمل زارت مخيمات اللاجئين السوريين في الأردن.
كما وقفت من خلال زياراتها على معاناة اللاجئين في لبنان أيضا، واطلعت على أحوالهم في اليمن ومعاناة اليمنيين في الحصول على شروط الحياة الكريمة.
كيف تفاعل المغردون؟
وتفاعل المغردون على خبر مغادرة جولي للأمم المتحدة كما جاء في برنامج "شبكات"، حيث أيد الناشط حسام جولي في خطوتها وقال "معها حق تترك العمل مع الأمم المتحدة لأن هذه المنظمة بحاجة لإعادة تأهيل وإعادة هيكلية وتحقيق إنجازات أكبر، للآن لم نشاهد أي تطور في أوضاع اللاجئين".
واعتبرت المغردة نورهان أن جولي تريد أن تشتغل بعيدا عن الأمم المتحدة وكتبت "هذه الفنانة تريد أن تحدث الفرق بمنظمات إنسانية بعيدة تماما عن الأمم المتحدة لتبتعد عن العقبات والبيروقراطية والعراقيل التي تمنع من تحقيق أي تقدم".
بينما اعتبرت الناشطة بسمة أن الأمر يتعلق بأزمة ثقة، وغردت "يبدو أنها لم تعد تثق في منظومة الأمم المتحدة أو لم تنجح في تحسين وضع اللاجئين في بعض البلدان لذلك قررت الرحيل".
وعبّرت الناشطة لينا عن العمل الإنساني الذي تقوم به جولي وقالت "كانت الأكثر رحمة وتعاطفا مع اللاجئين… ساعدت الكثيرين وتركت بصمة.. ولكن يا عزيزتي الحل هو في إيقاف الحروب التي تسبب اللجوء".
ويشار إلى أنه في تصريحات سابقة لأنجلينا 2017 كانت قد قالت "إن الأمم المتحدة ليست مثالية.. نحن لسنا كاملين، فهي انعكاس لنا والمنظومة الدولية تحتاج لمزيد من الدعم".
قالت جولي في منشورها "بعد أكثر من 20 عاما، أترك اليوم عملي مع مفوضية اللاجئين. المفوضية مليئة بالرائعين وهم يُحدِثون فَرقا في حياة الناس، سأعمل الآن مع المنظمات التي يقودها الأشخاص المتضررون بشكل مباشر بالنزاعات لمنحهم الصوت الأقوى".
يذكر أنه في عام 2001 وأثناء تصويرها لفيلم "تومب ريدر" في كمبوديا، بدأت أنجلينا رحلتها مع العمل الخيري والإنساني، وفي تلك الفترة تبرعت بمبلغ مليون دولار للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين وتبنت الطفل مادوكس الذي أصبح شابا الآن.
بدأت أنجلينا كسفيرة للنوايا الحسنة في عام 2002، ثم تمّ تعيينها رسميا بصفة المبعوث الخاص للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. وخلال أكثر من 20 عاما من العمل زارت مخيمات اللاجئين السوريين في الأردن.
كما وقفت من خلال زياراتها على معاناة اللاجئين في لبنان أيضا، واطلعت على أحوالهم في اليمن ومعاناة اليمنيين في الحصول على شروط الحياة الكريمة.
كيف تفاعل المغردون؟
وتفاعل المغردون على خبر مغادرة جولي للأمم المتحدة كما جاء في برنامج "شبكات"، حيث أيد الناشط حسام جولي في خطوتها وقال "معها حق تترك العمل مع الأمم المتحدة لأن هذه المنظمة بحاجة لإعادة تأهيل وإعادة هيكلية وتحقيق إنجازات أكبر، للآن لم نشاهد أي تطور في أوضاع اللاجئين".
واعتبرت المغردة نورهان أن جولي تريد أن تشتغل بعيدا عن الأمم المتحدة وكتبت "هذه الفنانة تريد أن تحدث الفرق بمنظمات إنسانية بعيدة تماما عن الأمم المتحدة لتبتعد عن العقبات والبيروقراطية والعراقيل التي تمنع من تحقيق أي تقدم".
بينما اعتبرت الناشطة بسمة أن الأمر يتعلق بأزمة ثقة، وغردت "يبدو أنها لم تعد تثق في منظومة الأمم المتحدة أو لم تنجح في تحسين وضع اللاجئين في بعض البلدان لذلك قررت الرحيل".
وعبّرت الناشطة لينا عن العمل الإنساني الذي تقوم به جولي وقالت "كانت الأكثر رحمة وتعاطفا مع اللاجئين… ساعدت الكثيرين وتركت بصمة.. ولكن يا عزيزتي الحل هو في إيقاف الحروب التي تسبب اللجوء".
ويشار إلى أنه في تصريحات سابقة لأنجلينا 2017 كانت قد قالت "إن الأمم المتحدة ليست مثالية.. نحن لسنا كاملين، فهي انعكاس لنا والمنظومة الدولية تحتاج لمزيد من الدعم".
بعد 20 عاما من العمل الدؤوب.. ما السر وراء انسحاب أنجلينا جولي من مفوضية اللاجئين؟
قالت جولي في منشورها "بعد أكثر من 20 عاما، أترك اليوم عملي مع مفوضية اللاجئين. المفوضية مليئة بالرائعين وهم يُحدِثون فَرقا في حياة الناس، سأعمل الآن مع المنظمات التي يقودها الأشخاص المتضررون بشكل مباشر بالنزاعات لمنحهم الصوت الأقوى".
يذكر أنه في عام 2001 وأثناء تصويرها لفيلم "تومب ريدر" في كمبوديا، بدأت أنجلينا رحلتها مع العمل الخيري والإنساني، وفي تلك الفترة تبرعت بمبلغ مليون دولار للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين وتبنت الطفل مادوكس الذي أصبح شابا الآن.
بدأت أنجلينا كسفيرة للنوايا الحسنة في عام 2002، ثم تمّ تعيينها رسميا بصفة المبعوث الخاص للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. وخلال أكثر من 20 عاما من العمل زارت مخيمات اللاجئين السوريين في الأردن.
كما وقفت من خلال زياراتها على معاناة اللاجئين في لبنان أيضا، واطلعت على أحوالهم في اليمن ومعاناة اليمنيين في الحصول على شروط الحياة الكريمة.
كيف تفاعل المغردون؟
وتفاعل المغردون على خبر مغادرة جولي للأمم المتحدة كما جاء في برنامج "شبكات"، حيث أيد الناشط حسام جولي في خطوتها وقال "معها حق تترك العمل مع الأمم المتحدة لأن هذه المنظمة بحاجة لإعادة تأهيل وإعادة هيكلية وتحقيق إنجازات أكبر، للآن لم نشاهد أي تطور في أوضاع اللاجئين".
واعتبرت المغردة نورهان أن جولي تريد أن تشتغل بعيدا عن الأمم المتحدة وكتبت "هذه الفنانة تريد أن تحدث الفرق بمنظمات إنسانية بعيدة تماما عن الأمم المتحدة لتبتعد عن العقبات والبيروقراطية والعراقيل التي تمنع من تحقيق أي تقدم".
بينما اعتبرت الناشطة بسمة أن الأمر يتعلق بأزمة ثقة، وغردت "يبدو أنها لم تعد تثق في منظومة الأمم المتحدة أو لم تنجح في تحسين وضع اللاجئين في بعض البلدان لذلك قررت الرحيل".
وعبّرت الناشطة لينا عن العمل الإنساني الذي تقوم به جولي وقالت "كانت الأكثر رحمة وتعاطفا مع اللاجئين… ساعدت الكثيرين وتركت بصمة.. ولكن يا عزيزتي الحل هو في إيقاف الحروب التي تسبب اللجوء".
ويشار إلى أنه في تصريحات سابقة لأنجلينا 2017 كانت قد قالت "إن الأمم المتحدة ليست مثالية.. نحن لسنا كاملين، فهي انعكاس لنا والمنظومة الدولية تحتاج لمزيد من الدعم".
أضف تعليق