المجلس الوطني واللجنة التنفيذية وقوى وشخصيات ينعون الراحل سليم الزعنون
رام الله، غزة (الاتجاه الديمقراطي)
نعى أعضاء في المجلس الوطني الفلسطيني ولجانه واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية وقوى سياسية وشخصيات وطنية القائد الوطني الراحل سليم الزعنون، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، ورئيس المجلس الوطني الفلسطيني السابق، الذي توفي في العاصمة الأردنية عمان يوم أمس بعد صراع مع المرض.
بدوره، نعى عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، رمزي رباح، القائد الوطني الراحل سليم الزعنون، الذي توفي بعد حياة حافلة بالنضال والعطاء.
ووصف عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير رمزي رباح، القائد الراحل سليم الزعنون، بالقائد الوطني الغيور على مصلحة وطنه، والوحدوي الحريص على أطيب وأفضل العلاقات بين الجبهة الديمقراطية وحركة فتح، وباقي فصائل منظمة التحرير الفلسطينية.
وتقدم رباح بأحر التعازي والمواساة لعائلته، واخوته ورفاقه في حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية، داعيا الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويلهم ذويه جميل الصبر وحسن العزاء.
كان وحدويًا في فكره وممارساته
ونعى نائب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني وعضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين علي فيصل رحيل القائد الوطني سليم الزعنون (ابو الاديب) بعد رحلة نضالية طويلة كرسها للدفاع عن الشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية..
وقال فيصل: «برحيل الأخ ابو الاديب يفقد الشعب الفلسطيني وحركته الوطنية واحداً من المناضلين الكبار الذين عرفوا بحرصهم على الحوار والتلاقي بين ابناء الشعب الواحد، وكان مناضلاً وحدوياً في فكره وممارسته، وعمل على الدوام من أجل تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية انطلاقاً من ادراكه العميق لتداعيات الانقسام والتشرذم والانقسام وظل يناضل حتى لحظاته الاخيرة من أجل انجاز هذه الوحدة»..
وتقدم فيصل من الرئيس الفلسطيني محمود عباس ومن قيادة ومناضلي حركة فتح ومن رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح ومن أعضاء المجلس وعائلة القائد ابو الاديب وجميع من عرفه ورافقه في رحلة نضاله بأحر العزاء، مضيفاً «اننا على ثقة أن التاريخ النضالي للراحل سيبقى محفورا في قلب كل وطني فلسطيني..
فللراحل الكبير المجد والخلود ، ولفلسطين الحرية ولشعبها الانتصار الأكيد.
كرس حياته في مسار النضال وتكريس الوحدة
وشاطرت اللجنة السياسية في المجلس الوطني مشاعر الحزن على وفاة رئيس المجلس الوطني الفلسطيني السابق القائد الوطني سليم الزعنون عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح ، وعزاؤنا أنه كرس حياته في مسار النضال والعمل على انتزاع الحق التاريخي والطبيعي للشعب الفلسطيني وحقه في العودة وتقرير المصير وقيام دولته المستقلة وعاصمتها القدس ، والعمل دائما على اعلاء مصالحه العليا، وتكريس وتعزيز وحدته الوطنية ، تاركا أثرا كبيرا سيبقى ماثلا كتجربة وطنية ثرية .
وأضاف رئيس اللجنة السياسية في المجلس الوطني وعضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية صالح ناصر في برقية تعزية: «إننا ونحن نستلهم من مسيرة أبو الأديب اسمى معاني الوفاء والالتزام الوطني، نعاهد شعبنا على المضي على الدرب حتى تحقيق أهدافنا الوطنية، ونعتبر إنجازاته منارة ستبقى دائما مشعة بالتجربة على الأجيال القادمة».
وختم البرقية بالقول: «لروحه السلام والفردوس الأعلى، ولكم ولعائلته ولكل اخوته ورفاقه المناضلين الصبر وطول العمر».
وقالت جبهة التحرير الفلسطينية في بيان لها أن رحيل الزعنون يمثل خسارة كبيرة للشعب والقضية الفلسطينية، لما له من تاريخ حافل بالتضحية والفداء ومقارعة العدو الصهيوني في جميع مراحل حياته ومنذ انطلاق الثورة الفلسطينية، وأنه كان أمينا ومخلصا في تأدية واجبه الوطني تجاه قضية فلسطين حتى الرمق الأخير من حياته.
بدوره، نعى عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، رمزي رباح، القائد الوطني الراحل سليم الزعنون، الذي توفي بعد حياة حافلة بالنضال والعطاء.
ووصف عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير رمزي رباح، القائد الراحل سليم الزعنون، بالقائد الوطني الغيور على مصلحة وطنه، والوحدوي الحريص على أطيب وأفضل العلاقات بين الجبهة الديمقراطية وحركة فتح، وباقي فصائل منظمة التحرير الفلسطينية.
وتقدم رباح بأحر التعازي والمواساة لعائلته، واخوته ورفاقه في حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية، داعيا الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويلهم ذويه جميل الصبر وحسن العزاء.
كان وحدويًا في فكره وممارساته
ونعى نائب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني وعضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين علي فيصل رحيل القائد الوطني سليم الزعنون (ابو الاديب) بعد رحلة نضالية طويلة كرسها للدفاع عن الشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية..
وقال فيصل: «برحيل الأخ ابو الاديب يفقد الشعب الفلسطيني وحركته الوطنية واحداً من المناضلين الكبار الذين عرفوا بحرصهم على الحوار والتلاقي بين ابناء الشعب الواحد، وكان مناضلاً وحدوياً في فكره وممارسته، وعمل على الدوام من أجل تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية انطلاقاً من ادراكه العميق لتداعيات الانقسام والتشرذم والانقسام وظل يناضل حتى لحظاته الاخيرة من أجل انجاز هذه الوحدة»..
وتقدم فيصل من الرئيس الفلسطيني محمود عباس ومن قيادة ومناضلي حركة فتح ومن رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح ومن أعضاء المجلس وعائلة القائد ابو الاديب وجميع من عرفه ورافقه في رحلة نضاله بأحر العزاء، مضيفاً «اننا على ثقة أن التاريخ النضالي للراحل سيبقى محفورا في قلب كل وطني فلسطيني..
فللراحل الكبير المجد والخلود ، ولفلسطين الحرية ولشعبها الانتصار الأكيد.
كرس حياته في مسار النضال وتكريس الوحدة
وشاطرت اللجنة السياسية في المجلس الوطني مشاعر الحزن على وفاة رئيس المجلس الوطني الفلسطيني السابق القائد الوطني سليم الزعنون عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح ، وعزاؤنا أنه كرس حياته في مسار النضال والعمل على انتزاع الحق التاريخي والطبيعي للشعب الفلسطيني وحقه في العودة وتقرير المصير وقيام دولته المستقلة وعاصمتها القدس ، والعمل دائما على اعلاء مصالحه العليا، وتكريس وتعزيز وحدته الوطنية ، تاركا أثرا كبيرا سيبقى ماثلا كتجربة وطنية ثرية .
وأضاف رئيس اللجنة السياسية في المجلس الوطني وعضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية صالح ناصر في برقية تعزية: «إننا ونحن نستلهم من مسيرة أبو الأديب اسمى معاني الوفاء والالتزام الوطني، نعاهد شعبنا على المضي على الدرب حتى تحقيق أهدافنا الوطنية، ونعتبر إنجازاته منارة ستبقى دائما مشعة بالتجربة على الأجيال القادمة».
وختم البرقية بالقول: «لروحه السلام والفردوس الأعلى، ولكم ولعائلته ولكل اخوته ورفاقه المناضلين الصبر وطول العمر».
وقالت جبهة التحرير الفلسطينية في بيان لها أن رحيل الزعنون يمثل خسارة كبيرة للشعب والقضية الفلسطينية، لما له من تاريخ حافل بالتضحية والفداء ومقارعة العدو الصهيوني في جميع مراحل حياته ومنذ انطلاق الثورة الفلسطينية، وأنه كان أمينا ومخلصا في تأدية واجبه الوطني تجاه قضية فلسطين حتى الرمق الأخير من حياته.
أضف تعليق