«الديمقراطية» تُدين الاعتقالات السياسية التي تقوم بها أجهزة السلطة وتدعو إلى إطلاق سراح المعتقلين واحترام الحريات الديمقراطية
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
أدانت اليوم الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان صدر عنها اليوم، الملاحقة الأمنية للنشطاء السياسيين وحملة الاعتقالات التي تقوم بها سلطة الحكم الإداري الذاتي وأجهزتها الأمنية في الضفة الغربية ، والتي كان آخرها اعتقال العديد من طلبة جامعة بيرزيت وعصيرة القبلية وغيرها ، واستمرار اعتقال ثمانية نشطاء في سجن أريحا على خلفية موقفهم السياسي أو المقاوم للاحتلال.
وقالت الجبهة في بيانها ” إن ما تقوم به السلطة وأجهزتها يتعارض مع الدعوات المخلصة للوحدة الوطنية والميدانية ، ويتعارض مع تصاعد المقاومة الشعبية بأشكالها المختلفة، ومن شأنه أن يضر بالنسيج الاجتماعي الذي يشكل أحد ضمانات تصاعد المقاومة لجرائم الاحتلال وعربدة قطعان المستوطنين ، كما أن حملة الاعتقالات والملاحقة تعتبر ضربا بعرض الحائط ومسّا خطير بالحريات الديمقراطية وحرية العمل السياسي والتعبير عن الرأي” .
وأضافت الجبهة في بيانها ” اننا ندعو السلطة وأجهزتها الأمنية إلى التوقف والكف فورا عن هذه الممارسات القمعية، وإلى إطلاق سراح المعتقلين السياسيين فورا والتوقف عن ملاحقتهم، كما وندعو إلى توقف ملاحقة النشطاء ووقف تدخلها بالمؤسسات التعليمية حفاظا على الحريات الأكاديمية والحياة الديمقراطية في الجامعات الفلسطينية ” .
واختتمت الجبهة بيانها بالدعوة إلى التحلل نهائيا من اتفاق أوسلو ووقف التنسيق الأمني وسحب الاعتراف بدولة الاحتلال عملا بقرارات المجلس المركزي الأخير ، كشرط رئيسي وضروري لاستجماع عناصر قوة الشعب الفلسطيني ووحدة قواه الوطنية في مواجهة الحكومة الأكثر يمينية وفاشية في تاريخ دولة الاحتلال.
أدانت اليوم الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان صدر عنها اليوم، الملاحقة الأمنية للنشطاء السياسيين وحملة الاعتقالات التي تقوم بها سلطة الحكم الإداري الذاتي وأجهزتها الأمنية في الضفة الغربية ، والتي كان آخرها اعتقال العديد من طلبة جامعة بيرزيت وعصيرة القبلية وغيرها ، واستمرار اعتقال ثمانية نشطاء في سجن أريحا على خلفية موقفهم السياسي أو المقاوم للاحتلال.
وقالت الجبهة في بيانها ” إن ما تقوم به السلطة وأجهزتها يتعارض مع الدعوات المخلصة للوحدة الوطنية والميدانية ، ويتعارض مع تصاعد المقاومة الشعبية بأشكالها المختلفة، ومن شأنه أن يضر بالنسيج الاجتماعي الذي يشكل أحد ضمانات تصاعد المقاومة لجرائم الاحتلال وعربدة قطعان المستوطنين ، كما أن حملة الاعتقالات والملاحقة تعتبر ضربا بعرض الحائط ومسّا خطير بالحريات الديمقراطية وحرية العمل السياسي والتعبير عن الرأي” .
وأضافت الجبهة في بيانها ” اننا ندعو السلطة وأجهزتها الأمنية إلى التوقف والكف فورا عن هذه الممارسات القمعية، وإلى إطلاق سراح المعتقلين السياسيين فورا والتوقف عن ملاحقتهم، كما وندعو إلى توقف ملاحقة النشطاء ووقف تدخلها بالمؤسسات التعليمية حفاظا على الحريات الأكاديمية والحياة الديمقراطية في الجامعات الفلسطينية ” .
واختتمت الجبهة بيانها بالدعوة إلى التحلل نهائيا من اتفاق أوسلو ووقف التنسيق الأمني وسحب الاعتراف بدولة الاحتلال عملا بقرارات المجلس المركزي الأخير ، كشرط رئيسي وضروري لاستجماع عناصر قوة الشعب الفلسطيني ووحدة قواه الوطنية في مواجهة الحكومة الأكثر يمينية وفاشية في تاريخ دولة الاحتلال.
أضف تعليق