دي ماريا يحلم بإنجاز مونديالي مع ميسي
الدوحة(الاتجاه الديمقراطي)
ممرّر رائع، هدّاف المناسبات الكبيرة، وأفضل مساعد لليونيل ميسي في المنتخب الأرجنتيني لكرة القدم، سيحاول أنخل دي ماريا في قطر أن يرافق صاحب الرقم 10 في مشوار الفوز باللقب العالمي الثالث للألبيسيليستي.
قال دي ماريا في مقابلة مع صحيفة "ليكيب" الرياضية الفرنسية في عام 2020: "لطالما قلت ذلك: أُفضِّل تقديم تمريرة حاسمة بدلاً من تسجيل هدف. هذا ما يسعدني".
ومع ذلك، فإن الجناح الأعسر ترك بصمته في تاريخ منتخب بلاده بهدفين من أهدافه الدولية الـ27.
في عام 2008، كان صاحب الهدف الوحيد في المباراة النهائية لأولمبياد بكين ضد نيجيريا، وبعد 15 عامًا تقريبًا، في عام 2021، سجل مرة أخرى بتسديدة ساقطة بقدمه اليسرى ضد البرازيل في المباراة النهائية لكوبا أمريكا ومنحه اللقب الأول في المسابقة منذ عام 1993.
سواء التمريرات الحاسمة أو الأهداف، بالنسبة للمنتخب الأرجنتيني، سيقدّم دي ماريا (34 عامًا) كل شيء.
قال "بالنسبة لي، ذلك فريد من نوعه، إنها القمة. ما أفعله في النادي يكون من أجل أن أكون بين اللاعبين الأساسيين الـ11 في المنتخب"، مضيفاً "عندما أدخل إلى أرضية الملعب، أشعر بالقشعريرة. اللعب بهذا القميص هو اللعب من أجل 47 مليون أرجنتيني".
"الولادة في بيردريال"
في مسيرته الكروية مع الأندية، جال دي ماريا في جميع أنحاء القارة العجوز بقدمه اليسرى الساحرة، أذنيه البارزتين، واحتفاله الشهير برسم قلب بأصابع يديه خلال تسجيله للأهداف.
دافع عن ألوان الأندية الكبيرة فقط. وصل في عام 2007 إلى بنفيكا البرتغالي، ثم انتقل إلى ريال مدريد الإسباني ومانشستر يونايتد الإنجليزي وباريس سان جرمان الفرنسي وحاليا مع يوفنتوس الإيطالي.
قبل أوروبا، تعلم كرة القدم في بلاده، في روساريو، مدينة مسقط رأسه والتي هي أيضًا مدينة ميسي. طفولته، في شارع بيردريال، أثرت عليه كثيرًا لدرجة أنه رسمها بالوشم على ساعده "الولادة في بيردريال ستظل أفضل ما حدث لي في حياتي".
ممرّر رائع، هدّاف المناسبات الكبيرة، وأفضل مساعد لليونيل ميسي في المنتخب الأرجنتيني لكرة القدم، سيحاول أنخل دي ماريا في قطر أن يرافق صاحب الرقم 10 في مشوار الفوز باللقب العالمي الثالث للألبيسيليستي.
قال دي ماريا في مقابلة مع صحيفة "ليكيب" الرياضية الفرنسية في عام 2020: "لطالما قلت ذلك: أُفضِّل تقديم تمريرة حاسمة بدلاً من تسجيل هدف. هذا ما يسعدني".
ومع ذلك، فإن الجناح الأعسر ترك بصمته في تاريخ منتخب بلاده بهدفين من أهدافه الدولية الـ27.
في عام 2008، كان صاحب الهدف الوحيد في المباراة النهائية لأولمبياد بكين ضد نيجيريا، وبعد 15 عامًا تقريبًا، في عام 2021، سجل مرة أخرى بتسديدة ساقطة بقدمه اليسرى ضد البرازيل في المباراة النهائية لكوبا أمريكا ومنحه اللقب الأول في المسابقة منذ عام 1993.
سواء التمريرات الحاسمة أو الأهداف، بالنسبة للمنتخب الأرجنتيني، سيقدّم دي ماريا (34 عامًا) كل شيء.
قال "بالنسبة لي، ذلك فريد من نوعه، إنها القمة. ما أفعله في النادي يكون من أجل أن أكون بين اللاعبين الأساسيين الـ11 في المنتخب"، مضيفاً "عندما أدخل إلى أرضية الملعب، أشعر بالقشعريرة. اللعب بهذا القميص هو اللعب من أجل 47 مليون أرجنتيني".
"الولادة في بيردريال"
في مسيرته الكروية مع الأندية، جال دي ماريا في جميع أنحاء القارة العجوز بقدمه اليسرى الساحرة، أذنيه البارزتين، واحتفاله الشهير برسم قلب بأصابع يديه خلال تسجيله للأهداف.
دافع عن ألوان الأندية الكبيرة فقط. وصل في عام 2007 إلى بنفيكا البرتغالي، ثم انتقل إلى ريال مدريد الإسباني ومانشستر يونايتد الإنجليزي وباريس سان جرمان الفرنسي وحاليا مع يوفنتوس الإيطالي.
قبل أوروبا، تعلم كرة القدم في بلاده، في روساريو، مدينة مسقط رأسه والتي هي أيضًا مدينة ميسي. طفولته، في شارع بيردريال، أثرت عليه كثيرًا لدرجة أنه رسمها بالوشم على ساعده "الولادة في بيردريال ستظل أفضل ما حدث لي في حياتي".
أضف تعليق