خلال وقفة أمام «الأونروا» بغزة.. خلف يطالب الدول المانحة لتأمين التمويل المستدام لميزانية الأونروا
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
أعرب محمود خلف منسق اللجنة المشتركة للاجئين وعضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين عن أمله في تلبية اللجنة الاستشارية للأونروا المنعقدة اليوم في العاصمة الأردنية عمان لكافة المتطلبات والاحتياجات اللازمة للاجئين.
وأكد خلف في تصريحات لوسائل الإعلام خلال وقفة جماهيرية أمام مقر وكالة الأونروا بغزة دعت إليها اللجنة المشتركة للاجئين، أن العجز المالي المتكرر الذي تعانيه الأونروا يتم ترحيله من عام لآخر، ما يؤثر بشكل كبير على الخدمات المقدمة اللاجئين وخاصة في قطاع غزة الذين يشكلون 70% من عدد السكان. لافتاً إلى أن ظروف الحصار والإغلاق من قبل الاحتلال خلق جيش من العاطلين عن العمل ولا سيما في صفوف الخريجين.
وأضاف خلف «آن الأوان لإنقاذ الأونروا من الأزمات المالية المتكررة، وشعور الناس بالأمان والاستقرار في تقديم الأونروا لخدماتها للاجئين ووقف سياسة التقليصات». مطالباً الأمم المتحدة بتمويل جزء من موازنة الأونروا علاوة على حث الدول المتعهدة والمانحة لتكون أكثر سخاءً بالاستجابة لمتطلبات استراتيجية «الأونروا» وتأمين التمويل الكافي والمستدام لميزانيتها.
وختم خلف تصريحاته مؤكداً أن الأمم المتحدة عليها مسئولية كبيرة تجاه اللاجئين الفلسطينيين وأن التصويت الأولي الذي جرى في اللجنة الرابعة في الأمم المتحدة بأغلبية مع تجديد تفويض الأونروا لثلاث سنوات قادمة يدعو للتفاؤل، ما يتطلب أن يترافق التأييد السياسي والدولي لتجديد التفويض للأونروا مع إلتزامات مالية تتناسب مع الدعم السياسي لها.
أعرب محمود خلف منسق اللجنة المشتركة للاجئين وعضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين عن أمله في تلبية اللجنة الاستشارية للأونروا المنعقدة اليوم في العاصمة الأردنية عمان لكافة المتطلبات والاحتياجات اللازمة للاجئين.
وأكد خلف في تصريحات لوسائل الإعلام خلال وقفة جماهيرية أمام مقر وكالة الأونروا بغزة دعت إليها اللجنة المشتركة للاجئين، أن العجز المالي المتكرر الذي تعانيه الأونروا يتم ترحيله من عام لآخر، ما يؤثر بشكل كبير على الخدمات المقدمة اللاجئين وخاصة في قطاع غزة الذين يشكلون 70% من عدد السكان. لافتاً إلى أن ظروف الحصار والإغلاق من قبل الاحتلال خلق جيش من العاطلين عن العمل ولا سيما في صفوف الخريجين.
وأضاف خلف «آن الأوان لإنقاذ الأونروا من الأزمات المالية المتكررة، وشعور الناس بالأمان والاستقرار في تقديم الأونروا لخدماتها للاجئين ووقف سياسة التقليصات». مطالباً الأمم المتحدة بتمويل جزء من موازنة الأونروا علاوة على حث الدول المتعهدة والمانحة لتكون أكثر سخاءً بالاستجابة لمتطلبات استراتيجية «الأونروا» وتأمين التمويل الكافي والمستدام لميزانيتها.
وختم خلف تصريحاته مؤكداً أن الأمم المتحدة عليها مسئولية كبيرة تجاه اللاجئين الفلسطينيين وأن التصويت الأولي الذي جرى في اللجنة الرابعة في الأمم المتحدة بأغلبية مع تجديد تفويض الأونروا لثلاث سنوات قادمة يدعو للتفاؤل، ما يتطلب أن يترافق التأييد السياسي والدولي لتجديد التفويض للأونروا مع إلتزامات مالية تتناسب مع الدعم السياسي لها.
أضف تعليق