منطقة "اليورو" تسجل عجزاً تجارياً قياسياً في "أغسطس"
بروكسل(الاتجاه الديمقراطي)
كشفت تقديرات رسمية يوم الجمعة، أن منطقة اليورو سجلت في آب/ أغسطس أكبر عجز تجاري منذ أن بلغ عدد أعضائها 19 دولة في 2015، إذ ارتفعت فاتورة الواردات مع ارتفاع أسعار الطاقة.
وذكر مكتب إحصاءات الاتحاد الأوروبي (يوروستات)، أن ميزان السلع التجاري لمنطقة اليورو مع بقية العالم تراجع في آب/ أغسطس بنحو 51 مليار يورو (49.7 مليار دولار) وهو أعلى عجز مسجل منذ انضمام ليتوانيا للمنطقة في 2015 لتصبح العضو التاسع عشر.
وارتفع العجز بشدة منذ تموز/يوليو وبلغ 34 مليار يورو، ليسجل تراجعاً للشهر العاشر على التوالي في تحول كبير للتكتل التجاري الذي كان يسجل عادة فائضاً تجارياًُ كبيراً.
ويرجع التحول من الفائض إلى العجز لأسباب أهمها زيادة فاتورة المنطقة من واردات الطاقة.
وفي آب/أغسطس ارتفعت صادرات منطقة اليورو من السلع 24 بالمئة على أساس سنوي إلى 231.1 مليار يورو وهو ما يتفق تقريبا مع حجم الصادرات في يوليو تموز.
لكن زيادة الصادرات كانت أقل من فاتورة الواردات التي ارتفعت 53.6 بالمئة على أساس سنوي إلى 282.1 مليار يورو.
كشفت تقديرات رسمية يوم الجمعة، أن منطقة اليورو سجلت في آب/ أغسطس أكبر عجز تجاري منذ أن بلغ عدد أعضائها 19 دولة في 2015، إذ ارتفعت فاتورة الواردات مع ارتفاع أسعار الطاقة.
وذكر مكتب إحصاءات الاتحاد الأوروبي (يوروستات)، أن ميزان السلع التجاري لمنطقة اليورو مع بقية العالم تراجع في آب/ أغسطس بنحو 51 مليار يورو (49.7 مليار دولار) وهو أعلى عجز مسجل منذ انضمام ليتوانيا للمنطقة في 2015 لتصبح العضو التاسع عشر.
وارتفع العجز بشدة منذ تموز/يوليو وبلغ 34 مليار يورو، ليسجل تراجعاً للشهر العاشر على التوالي في تحول كبير للتكتل التجاري الذي كان يسجل عادة فائضاً تجارياًُ كبيراً.
ويرجع التحول من الفائض إلى العجز لأسباب أهمها زيادة فاتورة المنطقة من واردات الطاقة.
وفي آب/أغسطس ارتفعت صادرات منطقة اليورو من السلع 24 بالمئة على أساس سنوي إلى 231.1 مليار يورو وهو ما يتفق تقريبا مع حجم الصادرات في يوليو تموز.
لكن زيادة الصادرات كانت أقل من فاتورة الواردات التي ارتفعت 53.6 بالمئة على أساس سنوي إلى 282.1 مليار يورو.
أضف تعليق