«الديمقراطية»: ما يجري في الضفة غزو إسرائيلي في هجمات متتالية
دمشق (الاتجاه الديمقراطي)
وصفت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، ما يجري في الضفة الفلسطينية، بأنه حرب سافرة تشنها دولة الاحتلال الاسرائيلي ضد شعبنا، على دفعات، وفي مناطق مختلفة، ترتكب بها كلها جرائم حرب موصوفة في القتل والاعدام والاعتقالات الجماعية.
وقالت الجبهة إن دولة الاحتلال تحاول أن تقدم جرائمها ضد شعبنا، على أنها إجراءات ضد الإرهاب، في الوقت الذي ترتكب فيه دولة الاحتلال نفسها الارهاب المنظم ضد شعبنا، كما ترتكب الجرائم اليومية ضد الانسانية وجرائم الحرب وفقاً لمعايير المجتمع الدولي، ضد شعبنا وأرضه وأملاكه وسيادته الوطنية على أرضه، ولا تستثني في ذلك الأموات حين تحتجز جثامين الشهداء، في اجراءات تدينها أبسط معايير الإنسانية.
وأضافت الجبهة أن وقاحة دولة الاحتلال وصلت إلى حد غير مسبوق، فهي ترتكب جرائمها حتى في الوقت الذي يجتمع فيه مجلس الأمن في نيويورك، ما يؤكد مرة أخرى أن إسرائيل دولة مارقة، متمردة على الشرعية الدولية وقراراتها، ومبادئ القانون الدولي والقانون الإنساني، ولا تقيم وزناً للرأي العام الدولي، مدعومة بكل صفاقة من قبل الإدارة الأميركية.
وحذرت الجبهة أن إجراءات الاحتلال لن تسفر سوى عن مزيد من المقاومة الشعبية بكل أشكالها، ودعت في هذا السياق اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية إلى الانعقاد لبحث الأوضاع الفلسطينية، واتخاذ الإجراءات والخطط اللازمة، للحد من تغول دولة الاحتلال، بما في ذلك تنفيذ قرارات المجلس الوطني والمركزي المعطلة منذ عام2015، بما في ذلك وقف العمل بالمرحلة الانتقالية لاتفاق أوسلو، والتحرر من كل التزاماتها واستحقاقاتها، لصالح استراتيجية وطنية جامعة، وكفاحية، توفر لشعبنا عناصر القوة والثبات والصمود وتطوير مقاومته الشعبية.■
وصفت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، ما يجري في الضفة الفلسطينية، بأنه حرب سافرة تشنها دولة الاحتلال الاسرائيلي ضد شعبنا، على دفعات، وفي مناطق مختلفة، ترتكب بها كلها جرائم حرب موصوفة في القتل والاعدام والاعتقالات الجماعية.
وقالت الجبهة إن دولة الاحتلال تحاول أن تقدم جرائمها ضد شعبنا، على أنها إجراءات ضد الإرهاب، في الوقت الذي ترتكب فيه دولة الاحتلال نفسها الارهاب المنظم ضد شعبنا، كما ترتكب الجرائم اليومية ضد الانسانية وجرائم الحرب وفقاً لمعايير المجتمع الدولي، ضد شعبنا وأرضه وأملاكه وسيادته الوطنية على أرضه، ولا تستثني في ذلك الأموات حين تحتجز جثامين الشهداء، في اجراءات تدينها أبسط معايير الإنسانية.
وأضافت الجبهة أن وقاحة دولة الاحتلال وصلت إلى حد غير مسبوق، فهي ترتكب جرائمها حتى في الوقت الذي يجتمع فيه مجلس الأمن في نيويورك، ما يؤكد مرة أخرى أن إسرائيل دولة مارقة، متمردة على الشرعية الدولية وقراراتها، ومبادئ القانون الدولي والقانون الإنساني، ولا تقيم وزناً للرأي العام الدولي، مدعومة بكل صفاقة من قبل الإدارة الأميركية.
وحذرت الجبهة أن إجراءات الاحتلال لن تسفر سوى عن مزيد من المقاومة الشعبية بكل أشكالها، ودعت في هذا السياق اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية إلى الانعقاد لبحث الأوضاع الفلسطينية، واتخاذ الإجراءات والخطط اللازمة، للحد من تغول دولة الاحتلال، بما في ذلك تنفيذ قرارات المجلس الوطني والمركزي المعطلة منذ عام2015، بما في ذلك وقف العمل بالمرحلة الانتقالية لاتفاق أوسلو، والتحرر من كل التزاماتها واستحقاقاتها، لصالح استراتيجية وطنية جامعة، وكفاحية، توفر لشعبنا عناصر القوة والثبات والصمود وتطوير مقاومته الشعبية.■
أضف تعليق