«الديمقراطية»: الحرب على المدارس العربية في القدس استيطان تربوي
القدس المحتلة (الاتجاه الديمقراطي)
أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، الحرب الهمجية التي شنتها سلطات الاحتلال في القدس المحتلة على المدارس العربية لإرغامها على إلغاء برامجها التربوية، واعتماد برامج بديلة منقوصة خالية من أي مضمون وطني يتعلق بالقضية والحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا، وروايته التاريخية لقضيته ونضاله.
وقالت الجبهة: إن هذه الحرب ما هي إلا جبهة جديدة تفتحها سلطات الاحتلال لفرض الاستيطان التربوي على مدارسنا العربية في القدس، وعلى أجيالنا الناشئة لتجهيلها بقضيتها الوطنية، وتشويه شخصيتها الفلسطينية لصالح شخصية هجينة فاقدة لمفهوم الانتماء إلى الوطن وقضاياه العادلة، تحت ضغط مفاهيم وقيم استيطانية.
وحذرت الجبهة من خطورة الحرب الإسرائيلية على المدارس العربية في القدس، ودعت إلى تعبئة الصفوف، بما يكفل لهذه المدارس القدرة على التصدي لهذه الحرب بمخاطرها المعروفة، والصمود أمام القوانين الجائرة، التي تلجأ لها سلطات الاحتلال لتحقيق أهدافها الخبيئة.
وثمنت الجبهة عالياً الدور الوطني الذي تقوم به العائلات والنشطاء الفلسطينيين، في توفير أساليب بديلة عبر الجمعيات والمؤسسات الأهلية وعبر المتطوعين، للتعويض على أبناء شعبنا من الطلبة ما يحتاجونه من معرفة ووعي يكفل بناء شخصيتهم الوطنية الفلسطينية ■
أدانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، الحرب الهمجية التي شنتها سلطات الاحتلال في القدس المحتلة على المدارس العربية لإرغامها على إلغاء برامجها التربوية، واعتماد برامج بديلة منقوصة خالية من أي مضمون وطني يتعلق بالقضية والحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا، وروايته التاريخية لقضيته ونضاله.
وقالت الجبهة: إن هذه الحرب ما هي إلا جبهة جديدة تفتحها سلطات الاحتلال لفرض الاستيطان التربوي على مدارسنا العربية في القدس، وعلى أجيالنا الناشئة لتجهيلها بقضيتها الوطنية، وتشويه شخصيتها الفلسطينية لصالح شخصية هجينة فاقدة لمفهوم الانتماء إلى الوطن وقضاياه العادلة، تحت ضغط مفاهيم وقيم استيطانية.
وحذرت الجبهة من خطورة الحرب الإسرائيلية على المدارس العربية في القدس، ودعت إلى تعبئة الصفوف، بما يكفل لهذه المدارس القدرة على التصدي لهذه الحرب بمخاطرها المعروفة، والصمود أمام القوانين الجائرة، التي تلجأ لها سلطات الاحتلال لتحقيق أهدافها الخبيئة.
وثمنت الجبهة عالياً الدور الوطني الذي تقوم به العائلات والنشطاء الفلسطينيين، في توفير أساليب بديلة عبر الجمعيات والمؤسسات الأهلية وعبر المتطوعين، للتعويض على أبناء شعبنا من الطلبة ما يحتاجونه من معرفة ووعي يكفل بناء شخصيتهم الوطنية الفلسطينية ■
أضف تعليق