شباب «أمل» و«أشد» يحيون أبطال المقاومة في فلسطين ويؤكدون التنسيق والتعاون الشبابي
بيروت (الاتجاه الديمقراطي)
زار وفد قيادي من اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني (أشد) مكتب الشباب والرياضة في حركة أمل بمدينة بيروت، وضم الوفد مسؤول الاتحاد في لبنان يوسف احمد، واعضاء قيادة لبنان، محمد حسين، عمر العلي محمود الشوني، عمر ظاهر، وكان في استقبالهم مسؤول مكتب الشباب والرياضة المركزي للحركة د. علي ياسين، واعضاء القيادة الاخوة محمد الحاج، وحسين الحاج حسن، وحسين ناصر وعلي تفاحة.
وتوقف الطرفان أمام العدوان الصهيوني المتواصل على الشعب الفلسطيني والحرب الاجرامية التي شنها الاحتلال من خلال قصفه الوحشي لقطاع غزة ومناطق في الضفة الغربية والقدس الذي ادى لاستشهاد عدد من قادة المقاومة الفلسطينية وعشرات الشهداء ومئات الجرحى منهم العديد من الاطفال والنساء بالتوازي مع اعتداءاته على مناطق الضفة الفلسطينية والقدس وحملات الاعتقلال والاعدام الميداني للشباب الفلسطيني في محاولة بائسة من الاحتلال لكسر ارادة وصمود الشباب الفلسطيني الذي يسطر اروع ملاحم البطولة والصمود والمقاومة دفاعاً عن أرضه وحقوقه الوطنية المشروعة . وحيا المجتمعون صمود ومقاومة الشعب الفلسطيني، وأكدوا بأن التمسك بالمقاومة ووحدة الشعب الفلسطيني كفيلين بردع العدو ومواجهة مخططاته.
وأشاد الطرفان بالمواقف المشرفة لحركة أمل ودولة الرئيس نبيه بري، والدور الكبير الذي يقوم به على مستوى الاتحادات البرلمانية لدعم نضال وصمود الشعب الفلسطيني ووقف الاعتداءات الاسرائيلية والمجازر التي ترتكب بحق المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس وفلسطين المحتلة.
وشددوا على التمسك بالمقاومة ثقافة ونهجا وسلاحا في مواجهة عدوانية إسرائيل وأطماعها في المنطقة، وضرورة توحيد الجهود لمواجهة سياسة التطبيع بين بعض الانظمة الرسمية العربية والاحتلال الاسرائيلي الذي يستغل هذه الاتفاقات للتغطية على سياساته العدوانية، والهيمنة على مقدرات شعوبنا .
وأكد الطرافان على عمق العلاقة اللبنانية الفلسطينية، واهمية تعزيزها على المستوى الشبابي، وتطوير العلاقات الثنائية بين مكتب الشباب والرياضة للحركة واتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني وتسخيرها بما يخدم الاهداف المشتركة ■
زار وفد قيادي من اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني (أشد) مكتب الشباب والرياضة في حركة أمل بمدينة بيروت، وضم الوفد مسؤول الاتحاد في لبنان يوسف احمد، واعضاء قيادة لبنان، محمد حسين، عمر العلي محمود الشوني، عمر ظاهر، وكان في استقبالهم مسؤول مكتب الشباب والرياضة المركزي للحركة د. علي ياسين، واعضاء القيادة الاخوة محمد الحاج، وحسين الحاج حسن، وحسين ناصر وعلي تفاحة.
وتوقف الطرفان أمام العدوان الصهيوني المتواصل على الشعب الفلسطيني والحرب الاجرامية التي شنها الاحتلال من خلال قصفه الوحشي لقطاع غزة ومناطق في الضفة الغربية والقدس الذي ادى لاستشهاد عدد من قادة المقاومة الفلسطينية وعشرات الشهداء ومئات الجرحى منهم العديد من الاطفال والنساء بالتوازي مع اعتداءاته على مناطق الضفة الفلسطينية والقدس وحملات الاعتقلال والاعدام الميداني للشباب الفلسطيني في محاولة بائسة من الاحتلال لكسر ارادة وصمود الشباب الفلسطيني الذي يسطر اروع ملاحم البطولة والصمود والمقاومة دفاعاً عن أرضه وحقوقه الوطنية المشروعة . وحيا المجتمعون صمود ومقاومة الشعب الفلسطيني، وأكدوا بأن التمسك بالمقاومة ووحدة الشعب الفلسطيني كفيلين بردع العدو ومواجهة مخططاته.
وأشاد الطرفان بالمواقف المشرفة لحركة أمل ودولة الرئيس نبيه بري، والدور الكبير الذي يقوم به على مستوى الاتحادات البرلمانية لدعم نضال وصمود الشعب الفلسطيني ووقف الاعتداءات الاسرائيلية والمجازر التي ترتكب بحق المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس وفلسطين المحتلة.
وشددوا على التمسك بالمقاومة ثقافة ونهجا وسلاحا في مواجهة عدوانية إسرائيل وأطماعها في المنطقة، وضرورة توحيد الجهود لمواجهة سياسة التطبيع بين بعض الانظمة الرسمية العربية والاحتلال الاسرائيلي الذي يستغل هذه الاتفاقات للتغطية على سياساته العدوانية، والهيمنة على مقدرات شعوبنا .
وأكد الطرافان على عمق العلاقة اللبنانية الفلسطينية، واهمية تعزيزها على المستوى الشبابي، وتطوير العلاقات الثنائية بين مكتب الشباب والرياضة للحركة واتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني وتسخيرها بما يخدم الاهداف المشتركة ■
أضف تعليق