«الديمقراطية»: إسرائيل تعربد في سماء المنطقة بدعم من واشنطن وأنظمة التطبيع العربي
دمشق (الاتجاه الديمقراطي)
وصفت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، العدوان الإسرائيلي فجر اليوم على أهداف مدنية في سوريا بأنها عربدة من الطراز الفظّ، مدعومة من قبل واشنطن وأنظمة التطبيع العربي التي تتهيأ للانخراط في حلف عسكري إقليمي بدأت تطلق عليه اسم «ناتو شرق أوسطي»، تيمناً بالناتو الغربي الذي يحفل سجله التاريخي بالجرائم العدوانية ضد الشعوب وتطلعاتها نحو الحرية والاستقلال السياسي والاقتصادي، والتحرر من التبعية وبناء العدالة الاجتماعية، في ظل دولة وطنية تستمد قرارها من مصالح شعوبها، بعيداً عن ضغوط واشنطن وحلفها العدواني.
وأدانت الجبهة العدوان الإسرائيلي على الأهداف المدنية في سوريا قرب مدينة طرطوس الساحلية، وأكدت أن مثل هذه الأعمال الإجرامية تتناغم مع أعمال الاحتلال الأميركي لأجزاء من سوريا، ونهب ثرواتها النفطية.
ودعت الجبهة الأنظمة والشعوب العربية لتحمل مسؤولياتها السياسية والوطنية والقانونية والأخلاقية، للوقوف إلى جانب سوريا في مواجهة كل أشكال العدوان الخارجي. كما دعت مجلس الأمن وبشكل خاص ممثلي دول الناتو فيه إلى الكف عن سياسة المكاييل المتعددة، واعتماد سياسة مكيال بكل قضية معياره مصالح الإمبريالية الأميركية وسياسات النهب الاستعماري، بما يخالف القوانين والأعراف والشرعية الدولية.
وأكدت الجبهة وقوفها ووقوف أبناء شعبنا الفلسطيني بكل قواه إلى جانب سوريا وشعبها وجيشها وقيادتها في نضالها، لاستعادة أمنها واستقرارها، واسترداد كل شبر من جولانها المحتل ■
وصفت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، العدوان الإسرائيلي فجر اليوم على أهداف مدنية في سوريا بأنها عربدة من الطراز الفظّ، مدعومة من قبل واشنطن وأنظمة التطبيع العربي التي تتهيأ للانخراط في حلف عسكري إقليمي بدأت تطلق عليه اسم «ناتو شرق أوسطي»، تيمناً بالناتو الغربي الذي يحفل سجله التاريخي بالجرائم العدوانية ضد الشعوب وتطلعاتها نحو الحرية والاستقلال السياسي والاقتصادي، والتحرر من التبعية وبناء العدالة الاجتماعية، في ظل دولة وطنية تستمد قرارها من مصالح شعوبها، بعيداً عن ضغوط واشنطن وحلفها العدواني.
وأدانت الجبهة العدوان الإسرائيلي على الأهداف المدنية في سوريا قرب مدينة طرطوس الساحلية، وأكدت أن مثل هذه الأعمال الإجرامية تتناغم مع أعمال الاحتلال الأميركي لأجزاء من سوريا، ونهب ثرواتها النفطية.
ودعت الجبهة الأنظمة والشعوب العربية لتحمل مسؤولياتها السياسية والوطنية والقانونية والأخلاقية، للوقوف إلى جانب سوريا في مواجهة كل أشكال العدوان الخارجي. كما دعت مجلس الأمن وبشكل خاص ممثلي دول الناتو فيه إلى الكف عن سياسة المكاييل المتعددة، واعتماد سياسة مكيال بكل قضية معياره مصالح الإمبريالية الأميركية وسياسات النهب الاستعماري، بما يخالف القوانين والأعراف والشرعية الدولية.
وأكدت الجبهة وقوفها ووقوف أبناء شعبنا الفلسطيني بكل قواه إلى جانب سوريا وشعبها وجيشها وقيادتها في نضالها، لاستعادة أمنها واستقرارها، واسترداد كل شبر من جولانها المحتل ■
أضف تعليق