نقابة الصحفيين تحذر من تصاعد خطاب الكراهية والفئوية
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
دعت نقابة الصحفيين وسائل الإعلام الفلسطينية للحفاظ على نقاط الإجماع الوطني والشعبي وتعزيزها وتوسيع دائرتها، وعدم المس بقداسة الثوابت الراسخة في وجدان شعبنا، مثل: قضايا الشهداء، والجرحى، والأسرى، وكل ما يتعلق بالصراع مع الاحتلال الإسرائيلي، وتجنب خطاب الفرقة والكراهية والفئوية الضيقة.
وقالت النقابة، في بيان لها، السبت، إن هناك تصاعدا للخطاب الفئوي خلال الأسابيع والأيام الماضية، شمل التفريق بين شهيد وآخر على خلفية الانتماء السياسي، واستخدام لغة التشهير والتخوين لدى بعض وسائل الإعلام، ومنشورات الصحفيين، والنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما يتعارض جوهريا مع أسس ومبادئ العمل الصحفي، والدور الوطني والمجتمعي الذي يجب أن تلعبه وسائل الإعلام والصحفيون.
وشددت على الدور الريادي لوسائل الإعلام، والنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي في بناء الثقافة الجمعية، وتعزيز لحمة شعبنا الفلسطيني ووحدته، مشيرة إلى أن مبادئ وأخلاقيات المهنة ومدونات السلوك المختلفة للصحفيين تحتم الموضوعية، والحياد، والتوازن، في كل ما يتعلق بالاختلافات، والاجتهادات الفلسطينية الداخلية، دون المس بالتعددية، وحق الاختلاف بالرأي.
دعت نقابة الصحفيين وسائل الإعلام الفلسطينية للحفاظ على نقاط الإجماع الوطني والشعبي وتعزيزها وتوسيع دائرتها، وعدم المس بقداسة الثوابت الراسخة في وجدان شعبنا، مثل: قضايا الشهداء، والجرحى، والأسرى، وكل ما يتعلق بالصراع مع الاحتلال الإسرائيلي، وتجنب خطاب الفرقة والكراهية والفئوية الضيقة.
وقالت النقابة، في بيان لها، السبت، إن هناك تصاعدا للخطاب الفئوي خلال الأسابيع والأيام الماضية، شمل التفريق بين شهيد وآخر على خلفية الانتماء السياسي، واستخدام لغة التشهير والتخوين لدى بعض وسائل الإعلام، ومنشورات الصحفيين، والنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما يتعارض جوهريا مع أسس ومبادئ العمل الصحفي، والدور الوطني والمجتمعي الذي يجب أن تلعبه وسائل الإعلام والصحفيون.
وشددت على الدور الريادي لوسائل الإعلام، والنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي في بناء الثقافة الجمعية، وتعزيز لحمة شعبنا الفلسطيني ووحدته، مشيرة إلى أن مبادئ وأخلاقيات المهنة ومدونات السلوك المختلفة للصحفيين تحتم الموضوعية، والحياد، والتوازن، في كل ما يتعلق بالاختلافات، والاجتهادات الفلسطينية الداخلية، دون المس بالتعددية، وحق الاختلاف بالرأي.
أضف تعليق