الديمقراطية: تدعو لجعل يوم 29 أيار ليوم غضب شعبي عارم ضد الاحتلال
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
وجهت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، التحية لمخيم جنين ومقاوميه البواسل الذين تصدوا اليوم لاقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لحي الهدف قرب المخيم، وأجبروها على التراجع والانسحاب الذليل تحت كثافة نيرانهم.
وقالت الجبهة: إن ما يرتكبه الاحتلال من اعتداءات يومية في الضفة الفلسطينية، وخاصة في مدينة جنين ومخيمها، وفي القدس المحتلة وقطاع غزة المحاصر، يأتي استمراراً للعدوان على شعبنا وإمعاناً في سياسته القائمة على القتل والبطش والتنكيل وتهويد الأرض والمقدسات، وخدمة لمشاريعه الاستعمارية الاستيطانية وأهدافها العنصرية.
وأكدت الجبهة، أن الاحتلال لا يفهم إلا لغة القوة، وأن لا خيار أمام شعبنا الفلسطيني لمواجهة التصعيد الإسرائيلي، وردع قوات الاحتلال ولجم عدوانية مستوطنيه والدفاع عن كرامتنا الوطنية سوى بتصعيد المقاومة والمجابهة الشاملة بكل الوسائل والأشكال والأساليب.
وشددت الجبهة على أن إصرار الاحتلال وقيادته الأمنية على السماح لقطعان المستوطنين لتنظيم مسيرة الأعلام المزمع عقدها في القدس المحتلة يوم 29 مايو الجاري، هو لعب النار، ويتحمل الاحتلال وحكومته المتطرفة كافة تداعياته، داعيةً إلى جعل هذا اليوم ليوم غضب شعبي فلسطيني ضد قطعان المستوطنين في المدينة المقدسة.
وجهت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، التحية لمخيم جنين ومقاوميه البواسل الذين تصدوا اليوم لاقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لحي الهدف قرب المخيم، وأجبروها على التراجع والانسحاب الذليل تحت كثافة نيرانهم.
وقالت الجبهة: إن ما يرتكبه الاحتلال من اعتداءات يومية في الضفة الفلسطينية، وخاصة في مدينة جنين ومخيمها، وفي القدس المحتلة وقطاع غزة المحاصر، يأتي استمراراً للعدوان على شعبنا وإمعاناً في سياسته القائمة على القتل والبطش والتنكيل وتهويد الأرض والمقدسات، وخدمة لمشاريعه الاستعمارية الاستيطانية وأهدافها العنصرية.
وأكدت الجبهة، أن الاحتلال لا يفهم إلا لغة القوة، وأن لا خيار أمام شعبنا الفلسطيني لمواجهة التصعيد الإسرائيلي، وردع قوات الاحتلال ولجم عدوانية مستوطنيه والدفاع عن كرامتنا الوطنية سوى بتصعيد المقاومة والمجابهة الشاملة بكل الوسائل والأشكال والأساليب.
وشددت الجبهة على أن إصرار الاحتلال وقيادته الأمنية على السماح لقطعان المستوطنين لتنظيم مسيرة الأعلام المزمع عقدها في القدس المحتلة يوم 29 مايو الجاري، هو لعب النار، ويتحمل الاحتلال وحكومته المتطرفة كافة تداعياته، داعيةً إلى جعل هذا اليوم ليوم غضب شعبي فلسطيني ضد قطعان المستوطنين في المدينة المقدسة.
أضف تعليق