شاهد|| مقتل 3 إسرائيليين وإصابة 4 آخرين بعملية مزدوجة شرق تل أبيب
غزة (الاتجاه الديمقراطي)
قتل ثلاثة إسرائيليين وأصيب أربعة آخرين بجروح متفاوتة، مساء الخميس، خلال عملية مزدوجة في بلدة «إلعاد» الأرثوذكسية المتطرفة قرب روش هاعين شرق تل أبيب.
وبحسب قناة ريشت كان العبرية، فإن «العملية بدأت عند الساعة 20:36 بتوقيت القدس المحتلة»، مشيرةً إلى أن اثنين من الجرحى وصفت حالتهم بالخطيرة.
وتشتبه شرطة الاحتلال الإسرائيلية بوجود منّفذين اثنين، أحدهما يحمل فأسًا، والآخر فأسًا وسكينًا. وذكر قائد الشرطة أن الافتراض هو أن المنفّذين فلسطينيان. وفرضت الرقابة العسكرية حظرًا للنشر على تفاصيل التحقيقات الجارية.
ويشتبه أن أحد المنفذين قد فر عبر مركبة فيما تم إطلاق النار على الآخر، ويتم ملاحقتهما، حيث تم نصب حواجز في المنطقة ومحيطها.
وتشير التقديرات إلى أن المنفذين من سكان شمال الضفة الغربية وتحديدًا جنين.
ورفعت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من حالة التأهب على طول الحدود مع خط التماس خاصةً مع جنين خشية من فرار المنفذين خاصة وأن البلدة التي وقعت فيها العملية تبعد 3 كيلو مترات عن أقرب نقطة فلسطينية.
وطلبت بلدية إلعاد من سكانها الالتزام بالبقاء في منازلهم، وعدم مغادرتها خشية مهاجمة المنفذين سكان البلدة ■
قتل ثلاثة إسرائيليين وأصيب أربعة آخرين بجروح متفاوتة، مساء الخميس، خلال عملية مزدوجة في بلدة «إلعاد» الأرثوذكسية المتطرفة قرب روش هاعين شرق تل أبيب.
وبحسب قناة ريشت كان العبرية، فإن «العملية بدأت عند الساعة 20:36 بتوقيت القدس المحتلة»، مشيرةً إلى أن اثنين من الجرحى وصفت حالتهم بالخطيرة.
وتشتبه شرطة الاحتلال الإسرائيلية بوجود منّفذين اثنين، أحدهما يحمل فأسًا، والآخر فأسًا وسكينًا. وذكر قائد الشرطة أن الافتراض هو أن المنفّذين فلسطينيان. وفرضت الرقابة العسكرية حظرًا للنشر على تفاصيل التحقيقات الجارية.
ويشتبه أن أحد المنفذين قد فر عبر مركبة فيما تم إطلاق النار على الآخر، ويتم ملاحقتهما، حيث تم نصب حواجز في المنطقة ومحيطها.
وتشير التقديرات إلى أن المنفذين من سكان شمال الضفة الغربية وتحديدًا جنين.
ورفعت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من حالة التأهب على طول الحدود مع خط التماس خاصةً مع جنين خشية من فرار المنفذين خاصة وأن البلدة التي وقعت فيها العملية تبعد 3 كيلو مترات عن أقرب نقطة فلسطينية.
وطلبت بلدية إلعاد من سكانها الالتزام بالبقاء في منازلهم، وعدم مغادرتها خشية مهاجمة المنفذين سكان البلدة ■
أضف تعليق