«الديمقراطية»: القائد الوطني صلاح التعمري أحد فرسان الثورة الاوفياء
رام الله (الاتجاه الديمقراطي)
أصدرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بيانًا نعت فيه عضو المجلس الوطني الفلسطيني والمناضل الكبير صلاح التعمري الذي توفي مساء السبت، وجاء في البيان أن «التعمري قد رحل بعد حياة ذاخرة بالنضال من أجل فلسطين وشعبها، علمًا بان الراحل قد التحق مبكرا في صفوف حركة فتح مع انطلاقتها الأولى، وخرج مع قوات الثورة الفلسطينية إلى لبنان وسبق له أن اعتقل من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في اجتياح لبنان عام 1982، وأصبح مسئول الأسرى في سجن أنصار (1)، وتحرر عام 1983 ضمن صفقة النورس مع أكثر من 5000 أسير لبناني وفلسطيني.
كما تقدمت الجبهة من الإخوة في حركة فتح وعائلة التعمري وأبناء الفقيد وأبناء شعبنا بأحر التعازي والمواساة، وتعهدت بالمضي قدمًا على طريق النضال حتى تحقيق الحرية والاستقلال والدولة المستقلة وعاصمتها القدس وفاءاً لذكرى الفقيد وكل الشهداء والمناضلين الذين قضوا من أجل هذه الأهداف.
وقالت الجبهة في بيانها، إن «التعمري هو أحد فرسان الثورة الأوفياء الذين ما حادوا وما ابتعدوا يوماً عن مسيرة النضال، وجسّد الصلابة والشجاعة في مقاومة الاحتلال وعدوانه على الثورة الفلسطينية».
أصدرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بيانًا نعت فيه عضو المجلس الوطني الفلسطيني والمناضل الكبير صلاح التعمري الذي توفي مساء السبت، وجاء في البيان أن «التعمري قد رحل بعد حياة ذاخرة بالنضال من أجل فلسطين وشعبها، علمًا بان الراحل قد التحق مبكرا في صفوف حركة فتح مع انطلاقتها الأولى، وخرج مع قوات الثورة الفلسطينية إلى لبنان وسبق له أن اعتقل من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في اجتياح لبنان عام 1982، وأصبح مسئول الأسرى في سجن أنصار (1)، وتحرر عام 1983 ضمن صفقة النورس مع أكثر من 5000 أسير لبناني وفلسطيني.
كما تقدمت الجبهة من الإخوة في حركة فتح وعائلة التعمري وأبناء الفقيد وأبناء شعبنا بأحر التعازي والمواساة، وتعهدت بالمضي قدمًا على طريق النضال حتى تحقيق الحرية والاستقلال والدولة المستقلة وعاصمتها القدس وفاءاً لذكرى الفقيد وكل الشهداء والمناضلين الذين قضوا من أجل هذه الأهداف.
وقالت الجبهة في بيانها، إن «التعمري هو أحد فرسان الثورة الأوفياء الذين ما حادوا وما ابتعدوا يوماً عن مسيرة النضال، وجسّد الصلابة والشجاعة في مقاومة الاحتلال وعدوانه على الثورة الفلسطينية».
أضف تعليق