دائرة المقاطعة في «الديمقراطية» تثمن استبعاد إسرائيل من قائمة الداعمين لمهرجان بروكسيل للأفلام القصيرة
بيروت (الاتجاه الديمقراطي)
ثمنت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إستبعاد إدارة بروكسيل للأفلام القصيرة دولة الإحتلال الإسرائيلية من قائمة المشاركين والداعمين للمهرجان، وذلك بعد تمكن جمعية الصداقية البلجيكية – الفلسطينية والجالية الفلسطينية في بلجيكا، إقناع إدارة المهرجان بإزالة السفارة الإسرائيلية في بلجيكا من قائمة الداعمين والمشاركين.
وأكدت دائرة المقاطعة في بيان صدر عنها، أن وصمة العنصرية والأبارتهايد ستلاحق دولة الإحتلال الإسرائيلية التي تمارس نظام الفصل العنصري بحق الشعب الفلسطيني من خلال الإعتقالات العشوائية للمسنين والأطفال، وتهديم بيوت الفلسطينيين، وتهجيرهم قسراً، بهدف التوسع في المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية، بغية تهويد المكان والزمان، لاسيما في القدس المحتلة.
واعتبرت دائرة المقاطعة في الجبهة أن ما قامت به إدارة بروكسيل هو تجسيد لتوصيات منظمتي «هيومن رايتس ووتش» ومنظمة العفو الدولية التي دعت إلى مقاطعة الإحتلال الإسرائيلي على جميع الصعد، بل إن إستبعاد دولة الإحتلال الإسرائيلي من المشاركة في هذا المهرجان هو دليل على نية الإحتلال الإسرائيلي في المشاركة والدعم بهدف تلميع صورة وجهه الإجرامية بحق الشعب الفلسطيني.
وختمت دائرة المقاطعة في الجبهة بيانها مشددة أن هذا القرار وجه لدولة الإحتلال الإسرائيلية صفعة واضحة مفادها أنها لن تستطيع التنصل من جرائمها ضد الإنسانية بهذه السهولة، لاسيما وأنها مازالت تمارس نظام الفصل العنصري بحق الفلسطينيين وتحديدًا في هذه الفترة بالقدس المحتلة.■
ثمنت دائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إستبعاد إدارة بروكسيل للأفلام القصيرة دولة الإحتلال الإسرائيلية من قائمة المشاركين والداعمين للمهرجان، وذلك بعد تمكن جمعية الصداقية البلجيكية – الفلسطينية والجالية الفلسطينية في بلجيكا، إقناع إدارة المهرجان بإزالة السفارة الإسرائيلية في بلجيكا من قائمة الداعمين والمشاركين.
وأكدت دائرة المقاطعة في بيان صدر عنها، أن وصمة العنصرية والأبارتهايد ستلاحق دولة الإحتلال الإسرائيلية التي تمارس نظام الفصل العنصري بحق الشعب الفلسطيني من خلال الإعتقالات العشوائية للمسنين والأطفال، وتهديم بيوت الفلسطينيين، وتهجيرهم قسراً، بهدف التوسع في المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية، بغية تهويد المكان والزمان، لاسيما في القدس المحتلة.
واعتبرت دائرة المقاطعة في الجبهة أن ما قامت به إدارة بروكسيل هو تجسيد لتوصيات منظمتي «هيومن رايتس ووتش» ومنظمة العفو الدولية التي دعت إلى مقاطعة الإحتلال الإسرائيلي على جميع الصعد، بل إن إستبعاد دولة الإحتلال الإسرائيلي من المشاركة في هذا المهرجان هو دليل على نية الإحتلال الإسرائيلي في المشاركة والدعم بهدف تلميع صورة وجهه الإجرامية بحق الشعب الفلسطيني.
وختمت دائرة المقاطعة في الجبهة بيانها مشددة أن هذا القرار وجه لدولة الإحتلال الإسرائيلية صفعة واضحة مفادها أنها لن تستطيع التنصل من جرائمها ضد الإنسانية بهذه السهولة، لاسيما وأنها مازالت تمارس نظام الفصل العنصري بحق الفلسطينيين وتحديدًا في هذه الفترة بالقدس المحتلة.■
أضف تعليق