إتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني/أشد يستقبل وفودا شبابية من الكويت والعراق وكردستان
بيروت ( الاتجاه الديمقراطي)
إستقبل اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني (أشد) في مقره المركزي بمدينة بيروت وفداً شبابياً ضم الرفاق محمد العيسى عضو اللجنة التنفيذية لاتحاد الشباب الديمقراطي الكويتي،حسن خنجر عضو اللجنة التنفيذية لاتحاد الشباب الديمقراطي العراقي،وأمير علي سكرتير اتحاد الشبيبة الكردستانية.
وكان في استقبال الوفد الرفيق يوسف أحمد سكرتير عام الاتحاد والرفاق محمد حسين، فؤاد بكر ومحمود الشوني .
رحب الرفيق يوسف أحمد بوفد المنظمات الشبابية مؤكداً حرص الإتحاد على تعزيز وتطوير العلاقة مع المنظمات العربية بما يصب في مصلحة وخدمة الشباب العربي، مشدّداً على أهميّة تحشيد طاقات الشباب العربي لمواجهة التحديات والمخاطر التي تهدد منطقتنا وشعوبنا بفعل السياسة الإمبرياليّة التي تقودها الولايات المتّحدة الأمريكية ومشروعها الإستعماري الإحتلالي.
وتطرق إلى الواقع الفلسطيني فعرض معاناة شعبنا الفلسطيني في الأراضي المحتلة بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل واستمرار سياسة الاعتقالات ومصادرة الأراضي.
مؤكداً على ارادة شعبنا وشبابنا الفلسطيني على مواصلة النضال والمقاومة لدحر الإحتلال وإنجاز الحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا وفي مقدمتها حق العودة وإقامة الدولة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
ودعا أحمد إلى رسم إستراتيجية شبابية عربية لمواجهة مشاريع التطبيع وافشالها على كافة المستويات والضغط على الانظمة الرسمية للخروج من حالة الاستسلام والاستجابة لارادة ومصالح الشعوب العربية وحماية القضية والحقوق الوطنية الفلسطينية.
وبدورهم أكد ممثلوا المنظمات الشبابية على محورية القضية الفلسطينية ودعمهم ومساندتهم للشباب الفلسطيني ونضاله من أجل استعادة حقوقه الوطنية المشروعة، مؤكدين حرصهم على تطوير العمل الشبابي العربي المشترك للنهوض بواقع الشباب والدفاع عن حقوقه ومصالحه.
وكان في استقبال الوفد الرفيق يوسف أحمد سكرتير عام الاتحاد والرفاق محمد حسين، فؤاد بكر ومحمود الشوني .
رحب الرفيق يوسف أحمد بوفد المنظمات الشبابية مؤكداً حرص الإتحاد على تعزيز وتطوير العلاقة مع المنظمات العربية بما يصب في مصلحة وخدمة الشباب العربي، مشدّداً على أهميّة تحشيد طاقات الشباب العربي لمواجهة التحديات والمخاطر التي تهدد منطقتنا وشعوبنا بفعل السياسة الإمبرياليّة التي تقودها الولايات المتّحدة الأمريكية ومشروعها الإستعماري الإحتلالي.
وتطرق إلى الواقع الفلسطيني فعرض معاناة شعبنا الفلسطيني في الأراضي المحتلة بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل واستمرار سياسة الاعتقالات ومصادرة الأراضي.
مؤكداً على ارادة شعبنا وشبابنا الفلسطيني على مواصلة النضال والمقاومة لدحر الإحتلال وإنجاز الحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا وفي مقدمتها حق العودة وإقامة الدولة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
ودعا أحمد إلى رسم إستراتيجية شبابية عربية لمواجهة مشاريع التطبيع وافشالها على كافة المستويات والضغط على الانظمة الرسمية للخروج من حالة الاستسلام والاستجابة لارادة ومصالح الشعوب العربية وحماية القضية والحقوق الوطنية الفلسطينية.
وبدورهم أكد ممثلوا المنظمات الشبابية على محورية القضية الفلسطينية ودعمهم ومساندتهم للشباب الفلسطيني ونضاله من أجل استعادة حقوقه الوطنية المشروعة، مؤكدين حرصهم على تطوير العمل الشبابي العربي المشترك للنهوض بواقع الشباب والدفاع عن حقوقه ومصالحه.
أضف تعليق