الدائرة القانونية تعرض قضية الطفل المعتقل مناصرة في المحكمة الجنائية الدولية
بيروت ( الاتجاه الديمقراطي)
بدعوة من نقابة المحامين بالمحكمة الدولية، شارك الرفيق فؤاد بكر مسؤول الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية اللقاء الذي عقد مع العديد من مستشاري المحكمة الجنائية الدولية بعنوان "تمثيل الأطفال الضحايا في الجنائية المحكمة الجنائية الدولية"، وقد حضر اللقاء المستشار القانوني للمحكمة "داتو خان" المختص في شؤون حقوق الإنسان والطفل، "جوزيف مانوبا" ممثل عن مكتب مدعي العام للمحكمة لشؤون الضحايا، والقاضي "ثوشارا رازاجينغي"، "نيكول بلومبرغ" رئيس وحدة إساءة معاملة الأطفال في نيويورك، و"هايدي ديجكستال" رئيسة المكتب التنفيذي في المحكمة الجنائية الدولية.
تحدث الرفيق فؤاد بكر حول وحشية قوات الإحتلال الإسرائيلي في التعاطي مع الأطفال الفلسطينيين، وكيف يتم إعتقالهم بصورة وحشية، وإلقاء عليهم التهم الباطلة، وإتهامهم بأنهم يشكلون خطر أمني على المجتمعات الإسرائيلية، وذلك ما يؤكد على نظام الفصل العنصري الإسرائيلي الذي أكدته العديد من التقارير الدولية الصادرة عن منظمات حقوقية كمنظمة العفو الدولية و"هيومن رايتس ووتش".
كما عرض الرفيق فؤاد بكر قضية الطفل الفلسطيني أحمد مناصرة الذي إعتقلته قوات الإحتلال الإسرائيلي منذ سبع سنوات، متناولا حالته الإنسانية، وما يتعرض له من تعذيب جسدي في السجن الإنفرادي، والحكم عليه 12 سنة، وذلك بعد تعرضه للضرب على أيادي المستوطنين الإسرائيليين، حيث يعاني اليوم من تورم دموي يسبب له صداعا شديدا وآلاما حادة، إضافة لحرمانه من زيارات الأهل.
ناشد الرفيق فؤاد بكر الحضور إلى ضرورة المشاركة في الحملة العالمية لإطلاق سراح الطفل الفلسطيني أحمد مناصرة وجميع الأطفال المعتقلين في السجون الإسرائيلية، ودعا إلى ضرورة فتح تحقيق جدي حول الإعتقالات الإدارية التي تقوم بها قوات الإحتلال الإسرائيلية بحق الأطفال والمدنيين الفلسطينيين، وإتخاذ الخطوات الجدية للإسراع في التحقيق، وطالب الحاضرين إلى تقديم الدعم الكامل الحقوقي والقانوني اللازم.
تحدث الرفيق فؤاد بكر حول وحشية قوات الإحتلال الإسرائيلي في التعاطي مع الأطفال الفلسطينيين، وكيف يتم إعتقالهم بصورة وحشية، وإلقاء عليهم التهم الباطلة، وإتهامهم بأنهم يشكلون خطر أمني على المجتمعات الإسرائيلية، وذلك ما يؤكد على نظام الفصل العنصري الإسرائيلي الذي أكدته العديد من التقارير الدولية الصادرة عن منظمات حقوقية كمنظمة العفو الدولية و"هيومن رايتس ووتش".
كما عرض الرفيق فؤاد بكر قضية الطفل الفلسطيني أحمد مناصرة الذي إعتقلته قوات الإحتلال الإسرائيلي منذ سبع سنوات، متناولا حالته الإنسانية، وما يتعرض له من تعذيب جسدي في السجن الإنفرادي، والحكم عليه 12 سنة، وذلك بعد تعرضه للضرب على أيادي المستوطنين الإسرائيليين، حيث يعاني اليوم من تورم دموي يسبب له صداعا شديدا وآلاما حادة، إضافة لحرمانه من زيارات الأهل.
ناشد الرفيق فؤاد بكر الحضور إلى ضرورة المشاركة في الحملة العالمية لإطلاق سراح الطفل الفلسطيني أحمد مناصرة وجميع الأطفال المعتقلين في السجون الإسرائيلية، ودعا إلى ضرورة فتح تحقيق جدي حول الإعتقالات الإدارية التي تقوم بها قوات الإحتلال الإسرائيلية بحق الأطفال والمدنيين الفلسطينيين، وإتخاذ الخطوات الجدية للإسراع في التحقيق، وطالب الحاضرين إلى تقديم الدعم الكامل الحقوقي والقانوني اللازم.
أضف تعليق