(أشد) يهنىء الشبيبة الشيوعية الكوبية في الذكرى الستين لتأسيسها
بيروت ( الاتجاه الديمقراطي)
بعث الرفيق يوسف احمد سكرتير عام اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني (أشد) برقية تهنئة للرفيقة آيلين الفاريز غارسيا السكرتيرة الاولى للجنة الوطنية لاتحاد الشبيبة الشيوعية الكوبية مهنئاً قيادة وكوادر ومناضلي الشبيبة بالذكرى الستين لتأسيس اتحاد الشبيبة الشيوعية الكوبية.
واعرب عن تقدير الاتحاد لنضالات اتحاد الشبيبة الشيوعية الكوبية التي لعبت دوراً بارزاً في مسيرة الثورة الكوبية في مسيرة ومسار الثورة الكوبية التي قادها القائد الاممي والثوري الكبير الرفيق فيديل كاسترو، والتي صمدت وانتصرت بفعل نضالات الشعب الكوبي وفي القلب منه الشبيبة التي شكلت الدرع الواقي للثورة في كل المعارك التي خاضتها بمواجهة الامبريالية العالمية العدوانية المتوحشة.
واكد الوقوف الدائم والمتواصل الى جانب كوبا والشبيبة الكوبية في دفاعها عن انجازات الثورة ومواجهة السياسة العدوانية الامبريالية التي ما زالت تواصل حصارها وضغوطها السياسية والاقتصادية وتفتعل الازمات لتدمير مكتسبات الثورة ومنع كوبا من التقدم والازدهار.
كما شدد على تعزيز وتطوير العلاقات بين شبيبتنا والشبيبة الكوبية التي تربطنا بها علاقات تاريخية عميقة، مقدرين لكم مواقفكم الدائمة في دعم نضال شعبنا الفلسطيني وكفاحه من اجل استعادة حقوقه الوطنية المشروعة وفي مقدمتها حقه بالعودة واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، كاملة السيادة وعاصمتها القدس وانجاز حق العودة للاجئين الفلسطينيين تطبيقا للقرار الاممي رقم 194.
واعرب عن تقدير الاتحاد لنضالات اتحاد الشبيبة الشيوعية الكوبية التي لعبت دوراً بارزاً في مسيرة الثورة الكوبية في مسيرة ومسار الثورة الكوبية التي قادها القائد الاممي والثوري الكبير الرفيق فيديل كاسترو، والتي صمدت وانتصرت بفعل نضالات الشعب الكوبي وفي القلب منه الشبيبة التي شكلت الدرع الواقي للثورة في كل المعارك التي خاضتها بمواجهة الامبريالية العالمية العدوانية المتوحشة.
واكد الوقوف الدائم والمتواصل الى جانب كوبا والشبيبة الكوبية في دفاعها عن انجازات الثورة ومواجهة السياسة العدوانية الامبريالية التي ما زالت تواصل حصارها وضغوطها السياسية والاقتصادية وتفتعل الازمات لتدمير مكتسبات الثورة ومنع كوبا من التقدم والازدهار.
كما شدد على تعزيز وتطوير العلاقات بين شبيبتنا والشبيبة الكوبية التي تربطنا بها علاقات تاريخية عميقة، مقدرين لكم مواقفكم الدائمة في دعم نضال شعبنا الفلسطيني وكفاحه من اجل استعادة حقوقه الوطنية المشروعة وفي مقدمتها حقه بالعودة واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، كاملة السيادة وعاصمتها القدس وانجاز حق العودة للاجئين الفلسطينيين تطبيقا للقرار الاممي رقم 194.
أضف تعليق