دائرة المقاطعة في «الديمقراطية»: حملة مقاطعة تمور منتجات دولة الإحتلال
بيروت ( الاتجاه الديمقراطي)
جددت حملات المقاطعة مطالبتها بمقاطعة تمور دولة الإحتلال الإسرائيلية التي يتم ترويجها في الأسواق الأوروبية وبعض الدول العربية المطبعة معها.
كذلك ثمن ناشطون بحملات المقاطعة اللاعب محمد السعود عضو الإتحاد الأردني للـ "كيك بوكسينغ" بسبب رفضه المشاركة في دورة المدربين التي أقيمت في البحرين لوجود وفد من دولة الإحتلال الإسرائيلية.
كما ثمنت حملات المقاطعة إنسحاب المدرب الجزائري "سرقمة إبراهيم" من دورة المدربين في البحرين، رفضا للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية العنصرية.
بينما أطلق ناشطون بحركات المقاطعة في المغرب حملة ضد الإعلانات التي تروج للسفر إلى دولة الإحتلال الإسرائيلية.
ومن جهة أخرى، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة رفع العلم الفلسطيني من قبل نادي الجيش الملكي المغربي، تنديدا بالتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
فيما دعت حركة المقاطعة "BDS" في جنيف من كارفور الفرنسية مقاطعة المنتوجات الداعمة للمستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وعلى صعيد متصل، ثمنت حملات المقاطعة مطالبة آلاف الطلاب في جامعة نيويورك أعضاء الهيئة التدريسية إلى إغلاق الحرم الجامعي التابع لها في "تل أبيب" بسبب نظام الفصل العنصري الإسرائيلي.
إضافة إلى ذلك، نجحت الحملة التي أطلقتها مؤسسات أميركية تقدمية في إلغاء "زيارات سياحة بيئية" إلى دولة الإحتلال الإسرائيلية، بسبب ممارستها لنظام الفصل العنصري "الأبارتهايد" .
وبدورها، ثمنت حملات المقاطعة توقيع 1400 ناشط المجال الثقافي والفني في إيرلندا مقاطعة نظام الفصل العنصري الإسرائيلي.
كذلك ثمن ناشطون بحملات المقاطعة اللاعب محمد السعود عضو الإتحاد الأردني للـ "كيك بوكسينغ" بسبب رفضه المشاركة في دورة المدربين التي أقيمت في البحرين لوجود وفد من دولة الإحتلال الإسرائيلية.
كما ثمنت حملات المقاطعة إنسحاب المدرب الجزائري "سرقمة إبراهيم" من دورة المدربين في البحرين، رفضا للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية العنصرية.
بينما أطلق ناشطون بحركات المقاطعة في المغرب حملة ضد الإعلانات التي تروج للسفر إلى دولة الإحتلال الإسرائيلية.
ومن جهة أخرى، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة رفع العلم الفلسطيني من قبل نادي الجيش الملكي المغربي، تنديدا بالتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
فيما دعت حركة المقاطعة "BDS" في جنيف من كارفور الفرنسية مقاطعة المنتوجات الداعمة للمستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وعلى صعيد متصل، ثمنت حملات المقاطعة مطالبة آلاف الطلاب في جامعة نيويورك أعضاء الهيئة التدريسية إلى إغلاق الحرم الجامعي التابع لها في "تل أبيب" بسبب نظام الفصل العنصري الإسرائيلي.
إضافة إلى ذلك، نجحت الحملة التي أطلقتها مؤسسات أميركية تقدمية في إلغاء "زيارات سياحة بيئية" إلى دولة الإحتلال الإسرائيلية، بسبب ممارستها لنظام الفصل العنصري "الأبارتهايد" .
وبدورها، ثمنت حملات المقاطعة توقيع 1400 ناشط المجال الثقافي والفني في إيرلندا مقاطعة نظام الفصل العنصري الإسرائيلي.
أضف تعليق