«الديمقراطية» تدين جريمة اعدام شاب فلسطيني بالقدس وتطالب بفتح تحقيق ميداني بهذه الجريمة وغيرها
القدس المحتلة (الاتجاه الديمقراطي)
دانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين جريمة إعدام شاب فلسطيني أعزل بدم بارد برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلية في باب حطة بمدينة القدس المحتلة بزعم تنفيذه عملية طعن .
وأوضحت الجبهة أن قوات الاحتلال تستسهل إطلاق النار على الفلسطينيين تحت مزاعم وادعاءات واهية بهدف القتل المباشر، مشددة أن عمليات القتل وتصعيد القمع الوحشي أصبحت سياسة يومية يتفنن بها جنود الاحتلال في ارتكابها بحق أبناء شعبنا الفلسطيني.
وقالت الجبهة «يخطئ جنود الاحتلال في اعتقادهم أن سفك دماء أبناء شعبنا واعتقاله وهدم منازله وتهجيره قسراً من شأنه أن يقوض إرادته في الصمود والمقاومة، ويخطئ جيش الاحتلال إن ظن أن جرائمه سوف تقطع الطريق على انطلاق المقاومة الشعبية الشاملة». داعية القوى الوطنية والإسلامية للتحضير لاستقبال استحقاقات المقاومة الشعبية الشاملة بإنهاء تشتتها وتحمل مسؤولياتها الوطنية، وتشكيل القيادة الوطنية الموحدة وإعلان برنامجها وخططها وأدواتها الكفاحية.
ودعت الجبهة المجتمع الدولي بوقف سياسة الكيل بمكيالين وازدواجية المعايير في تحمل مسؤولياته في توفير الحماية والحق في الحياة لشعبنا الفلسطيني الواقع تحت الاحتلال، مطالبة في الوقت نفسه الأمم المتحدة وخاصة مجلس حقوق الإنسان للمباشرة بفتح تحقيق ميداني بهذه الجريمة النكراء وغيرها من الجرائم وكشف الحقيقة كاملة للانتهاكات الإسرائيلية للقانون الدولي وحقوق الإنسان وارتكابها جرائم ضد الإنسانية والمتمثلة بجريمتي الاضطهاد والفصل العنصري «الأبارتهايد» والبدء بمحاكمة ومعاقبة مجرمي الحرب وعزل دولة الاحتلال. ■
دانت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين جريمة إعدام شاب فلسطيني أعزل بدم بارد برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلية في باب حطة بمدينة القدس المحتلة بزعم تنفيذه عملية طعن .
وأوضحت الجبهة أن قوات الاحتلال تستسهل إطلاق النار على الفلسطينيين تحت مزاعم وادعاءات واهية بهدف القتل المباشر، مشددة أن عمليات القتل وتصعيد القمع الوحشي أصبحت سياسة يومية يتفنن بها جنود الاحتلال في ارتكابها بحق أبناء شعبنا الفلسطيني.
وقالت الجبهة «يخطئ جنود الاحتلال في اعتقادهم أن سفك دماء أبناء شعبنا واعتقاله وهدم منازله وتهجيره قسراً من شأنه أن يقوض إرادته في الصمود والمقاومة، ويخطئ جيش الاحتلال إن ظن أن جرائمه سوف تقطع الطريق على انطلاق المقاومة الشعبية الشاملة». داعية القوى الوطنية والإسلامية للتحضير لاستقبال استحقاقات المقاومة الشعبية الشاملة بإنهاء تشتتها وتحمل مسؤولياتها الوطنية، وتشكيل القيادة الوطنية الموحدة وإعلان برنامجها وخططها وأدواتها الكفاحية.
ودعت الجبهة المجتمع الدولي بوقف سياسة الكيل بمكيالين وازدواجية المعايير في تحمل مسؤولياته في توفير الحماية والحق في الحياة لشعبنا الفلسطيني الواقع تحت الاحتلال، مطالبة في الوقت نفسه الأمم المتحدة وخاصة مجلس حقوق الإنسان للمباشرة بفتح تحقيق ميداني بهذه الجريمة النكراء وغيرها من الجرائم وكشف الحقيقة كاملة للانتهاكات الإسرائيلية للقانون الدولي وحقوق الإنسان وارتكابها جرائم ضد الإنسانية والمتمثلة بجريمتي الاضطهاد والفصل العنصري «الأبارتهايد» والبدء بمحاكمة ومعاقبة مجرمي الحرب وعزل دولة الاحتلال. ■
أضف تعليق