الاشتراكي المصري يهنئ «الديمقراطية» بذكرى انطلاقتها
القاهرة ( الاتجاه الديمقراطي)
■ أبرق المناضل المصري أحمد بهاء الدين شعبان، الأمين العام للحزب الاشتراكي المصري، إلى نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، مهنئاً بالعيد الـ 53 لانطلاقة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في 22شباط (فبراير) من كل عام.
وقال شعبان في برقيته:
بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والخمسين لانطلاقة الجبهة، يسعدني، باسم رفاقي في "الحزب الاشتراكي المصري"، وباسمي، أن أتوجه إليكم جميعاً، وإلى كل أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق، بخالص التهنئة، وعظيم التمنيات، بأن يكون هذا العام عام انتصارات وتقدُّم، تقطع فيها قضيتنا الفلسطينية العادلة خطوات بارزة إلى الأمام، وتحرز عبرها إنجازات وتحولات فعليّة على أرض الواقع، تُقربنا من الهدف المأمول، وتساعد على مواجهة ما يُحيط بالقضية من تهديدات وتحديات.
وأضاف الأمين العام للحزب الاشتراكي المصري:
كما هو معلوم، فإن الجيل الذي أنتمى إليه، مع عدد غفير من مؤسسي حزبنا، "الحزب الاشتراكي المصري"، وكافة فصائل الحركة التقدمية المصرية الراهنة، بمختلف توجُّهاتها وانحيازاتها الفكرية، هو الجيل الذي واكب تفجُّر الحلقة الراهنة من حلقات نضال الشعب الفلسطيني الصامد، والذي تربّى على قيّم النضال من أجل تحرير فلسطين، كقضية مركزية، واستعادة الحقوق السليبة، وتحرير الأرض المصرية المحتلة بعد نكسة عام 1967، وطرد القدم الصهيونية الدنسة من كل بقاع الأرض العربية، والتضامن الرفاقي مع مناضلي العالم أجمع، في مواجهة العدوان الإمبريالي في كافة أنحاء العالم.
وقال أيضاً:
وفي هذا السياق، فنحن، في الحزب الاشتراكي المصري"، نفخر بالعلاقة المتينة التي ربطتنا برفاقنا الأعزاء في "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين"، على كل المستويات، وبالتواصل المستمر مع الرفاق في قيادة الجبهة، والتشاور الدائم معهم في كل ما يخص مصلحة شعبينا الشقيقين: الفلسطيني والمصري، وقضاياهما المشتركة.
وأضاف:
ومن هنا، فبمناسبة الذكرى الثالثة والخمسين لانطلاقة الجبهة، نحيي كفاحها النضالي الممتد، وننحني احتراماً لتضحيات أبناء الشعب الفلسطيني والجبهة من الشهداء الأماجد والأسرى الأبطال، ونثق في أن كفاح الشعب الفلسطيني الصامد، سيُكلل بالانتصار على آخر قلاع الإمبريالية، وأكثرها عنصريةً وإجراماً: العدو الصهيوني.
واختتم الأمين العام للحزب الاشتراكي المصري برقيته بالقول:
خالص تحياتنا وتقديرنا لـكل الرفاق في "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين"، ولتكن ذكرى هذا اليوم التاريخي، مُناسبةً لتجديد العهد على النضال المشترك حتى تحقيق آمال شعوبنا في التحرر والتقدُّم، والازدهار والاستقرار■
وقال شعبان في برقيته:
بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والخمسين لانطلاقة الجبهة، يسعدني، باسم رفاقي في "الحزب الاشتراكي المصري"، وباسمي، أن أتوجه إليكم جميعاً، وإلى كل أبناء الشعب الفلسطيني الشقيق، بخالص التهنئة، وعظيم التمنيات، بأن يكون هذا العام عام انتصارات وتقدُّم، تقطع فيها قضيتنا الفلسطينية العادلة خطوات بارزة إلى الأمام، وتحرز عبرها إنجازات وتحولات فعليّة على أرض الواقع، تُقربنا من الهدف المأمول، وتساعد على مواجهة ما يُحيط بالقضية من تهديدات وتحديات.
وأضاف الأمين العام للحزب الاشتراكي المصري:
كما هو معلوم، فإن الجيل الذي أنتمى إليه، مع عدد غفير من مؤسسي حزبنا، "الحزب الاشتراكي المصري"، وكافة فصائل الحركة التقدمية المصرية الراهنة، بمختلف توجُّهاتها وانحيازاتها الفكرية، هو الجيل الذي واكب تفجُّر الحلقة الراهنة من حلقات نضال الشعب الفلسطيني الصامد، والذي تربّى على قيّم النضال من أجل تحرير فلسطين، كقضية مركزية، واستعادة الحقوق السليبة، وتحرير الأرض المصرية المحتلة بعد نكسة عام 1967، وطرد القدم الصهيونية الدنسة من كل بقاع الأرض العربية، والتضامن الرفاقي مع مناضلي العالم أجمع، في مواجهة العدوان الإمبريالي في كافة أنحاء العالم.
وقال أيضاً:
وفي هذا السياق، فنحن، في الحزب الاشتراكي المصري"، نفخر بالعلاقة المتينة التي ربطتنا برفاقنا الأعزاء في "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين"، على كل المستويات، وبالتواصل المستمر مع الرفاق في قيادة الجبهة، والتشاور الدائم معهم في كل ما يخص مصلحة شعبينا الشقيقين: الفلسطيني والمصري، وقضاياهما المشتركة.
وأضاف:
ومن هنا، فبمناسبة الذكرى الثالثة والخمسين لانطلاقة الجبهة، نحيي كفاحها النضالي الممتد، وننحني احتراماً لتضحيات أبناء الشعب الفلسطيني والجبهة من الشهداء الأماجد والأسرى الأبطال، ونثق في أن كفاح الشعب الفلسطيني الصامد، سيُكلل بالانتصار على آخر قلاع الإمبريالية، وأكثرها عنصريةً وإجراماً: العدو الصهيوني.
واختتم الأمين العام للحزب الاشتراكي المصري برقيته بالقول:
خالص تحياتنا وتقديرنا لـكل الرفاق في "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين"، ولتكن ذكرى هذا اليوم التاريخي، مُناسبةً لتجديد العهد على النضال المشترك حتى تحقيق آمال شعوبنا في التحرر والتقدُّم، والازدهار والاستقرار■
أضف تعليق