لجنة التنسيق للقاء اليساري العربي تهنئ «الديمقراطية» بانطلاقتها الـ 53
دمشق ( الاتجاه الديمقراطي)
هنأت لجنة التنسيق للقاء اليساري العربي الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في ذكرى إنطلاقتها الثالثة والخمسين وأضاف في بيان أنه ومنذ انطلاقته، أكد على مركزية القضية الفلسطينية في نضال الشعوب العربية من أجل حقوقها، وعلى أن الصراع مع العدو الصهيوني لن يتوقف طالما فلسطين في الأسر.
نص البيان كاملاً فيما يلي :
الرفيق نايف حواتمة
الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
الرفيقات والرفاق في قيادة الجبهة الديمقراطية
تحية النضال المشترك
بمناسبة العيد الثالث والخمسين لانطلاقة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، نتقدم بأحر التهاني منكم، وعبركم من الشعب الفلسطيني الذي لم يكف يوما عن النضال بكافة الأشكال من أجل استرجاع أرضه ووطنه والذي وجد فيكم ، ومعكم قوى اليسار، طليعة العمل المقاوم الذي لا بد منه في سبيل إنجاز التحرير.
لقد أكّد اللقاء اليساري العربي، منذ انطلاقته، على مركزية القضية الفلسطينية في نضال الشعوب العربية من أجل حقوقها، وعلى أن الصراع مع العدو الصهيوني لن يتوقف طالما فلسطين في الأسر وطالما لم يسترجع شعبها حقه في العودة إلى كل الديار التي هجّر منها وإعادة بناء دولته الوطنية، وعاصمتها القدس.
كما أكّد اللقاء على ضرورة تقديم كل أشكال الدعم للقوى الفلسطينية المقاومة وعلى العمل من أجل إطلاق حركة مقاومة عربية شاملة على كافة المستويات من أجل إعادة الألق للقضية المركزية. وهذا ما سعينا إليه منذ العام 2010، بوجودكم في لجنة التنسيق وبالدور الذي لعبتموه في كافة اللقاءات والاجتماعات والحملات والتحركات التي نظمها اللقاء اليساري العربي على الصعيد العالمي.
ننحني إجلالا لشهدائكم، ونعاهدكم على متابعة الطريق معا حتى إنجاز التحرر والتقدم الاجتماعي لشعوبنا.
عاشت فلسطين حرّة.
لجنة تنسيق اللقاء اليساري العربي
في 25 شباط / فبراير 2022
نص البيان كاملاً فيما يلي :
الرفيق نايف حواتمة
الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
الرفيقات والرفاق في قيادة الجبهة الديمقراطية
تحية النضال المشترك
بمناسبة العيد الثالث والخمسين لانطلاقة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، نتقدم بأحر التهاني منكم، وعبركم من الشعب الفلسطيني الذي لم يكف يوما عن النضال بكافة الأشكال من أجل استرجاع أرضه ووطنه والذي وجد فيكم ، ومعكم قوى اليسار، طليعة العمل المقاوم الذي لا بد منه في سبيل إنجاز التحرير.
لقد أكّد اللقاء اليساري العربي، منذ انطلاقته، على مركزية القضية الفلسطينية في نضال الشعوب العربية من أجل حقوقها، وعلى أن الصراع مع العدو الصهيوني لن يتوقف طالما فلسطين في الأسر وطالما لم يسترجع شعبها حقه في العودة إلى كل الديار التي هجّر منها وإعادة بناء دولته الوطنية، وعاصمتها القدس.
كما أكّد اللقاء على ضرورة تقديم كل أشكال الدعم للقوى الفلسطينية المقاومة وعلى العمل من أجل إطلاق حركة مقاومة عربية شاملة على كافة المستويات من أجل إعادة الألق للقضية المركزية. وهذا ما سعينا إليه منذ العام 2010، بوجودكم في لجنة التنسيق وبالدور الذي لعبتموه في كافة اللقاءات والاجتماعات والحملات والتحركات التي نظمها اللقاء اليساري العربي على الصعيد العالمي.
ننحني إجلالا لشهدائكم، ونعاهدكم على متابعة الطريق معا حتى إنجاز التحرر والتقدم الاجتماعي لشعوبنا.
عاشت فلسطين حرّة.
لجنة تنسيق اللقاء اليساري العربي
في 25 شباط / فبراير 2022
أضف تعليق