«الديمقراطية» : نرحب بقرار المحكمة الدستورية في جنوب أفريقيا المتعلق بمعاداة السامية
بيروت ( الاتجاه الديمقراطي)
رحبت الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بالقرار الصادر عن المحكمة الدستورية في جنوب أفريقيا؛ الذي إعتبر أن معاداة الصهيونية ليس معاداة للسامية.
وأشارت الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية أن هذا القرار يؤكد على قرار الجمعية العامة في الامم المتحدة الذي نص على ان الصهيونية هي نوع من أنواع العنصرية؛ وفيه إشارة إلى أن التقارير الصادرة عن المؤسسات الحقوقية والمنظمات الدولية مثل منظمة العفو الدولية و"هيومن رايتس ووتش" التي تؤكد أن نظام دولة الإحتلال الإسرائيلي قائم على جريمة الفصل العنصري وإضطهاد الفلسطينيين.
وأكدت الدائرة القانونية أن هذا القرار شكل صفعة قوية لسياسة الإحتلال الإسرائيلي القائمة على نظام الأبارتهايد والعنصرية؛ التطهير العرقي؛ تهديم البيوت؛ والتوسع في المستوطنات غير الشرعية.
واعتبرت الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية أن إنتهاك دولة الإحتلال الإسرائيلية للقانون الدولي وإتفاقيات جنيف الأربعة تزايدت كثيرا؛ وتخطت إتفاقيات حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني؛ وبات من الضروري تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته بشكل عاجل؛ وإتخاذ التدابير اللازمة لردع الإحتلال الإسرائيلي ومحاسبته على جرائمه؛ لاسيما جريمة الفصل العنصري (الأبارتهايد).
وأشارت الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية أن هذا القرار يؤكد على قرار الجمعية العامة في الامم المتحدة الذي نص على ان الصهيونية هي نوع من أنواع العنصرية؛ وفيه إشارة إلى أن التقارير الصادرة عن المؤسسات الحقوقية والمنظمات الدولية مثل منظمة العفو الدولية و"هيومن رايتس ووتش" التي تؤكد أن نظام دولة الإحتلال الإسرائيلي قائم على جريمة الفصل العنصري وإضطهاد الفلسطينيين.
وأكدت الدائرة القانونية أن هذا القرار شكل صفعة قوية لسياسة الإحتلال الإسرائيلي القائمة على نظام الأبارتهايد والعنصرية؛ التطهير العرقي؛ تهديم البيوت؛ والتوسع في المستوطنات غير الشرعية.
واعتبرت الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية أن إنتهاك دولة الإحتلال الإسرائيلية للقانون الدولي وإتفاقيات جنيف الأربعة تزايدت كثيرا؛ وتخطت إتفاقيات حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني؛ وبات من الضروري تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته بشكل عاجل؛ وإتخاذ التدابير اللازمة لردع الإحتلال الإسرائيلي ومحاسبته على جرائمه؛ لاسيما جريمة الفصل العنصري (الأبارتهايد).
أضف تعليق