(BDS) تطلق حملة إلكترونية جديدة ضد بوما الألمانية لدعمها الاستيطان
واشنطن ( الاتجاه الديمقراطي)
أطلقت حركة "مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها" (BDS)، مساء السبت، حملة إلكترونية ضد شركة بوما الألمانية؛ لدعمها الاستيطان الإسرائيلي.
وأطلقت حركة المقاطعة المعروفة اختصارا بـ"BDS"، الحملة مساء السبت، على وسمي #قاطعوا_بوما و #BoycottPuma.
وقالت الحركة إن الهدف من الحملة هو "الضغط على الشركة؛ حتى تنهي تواطؤها مع نظام الاستعمار الاستيطاني والأبارتهايد (نظام الفصل العنصري) الإسرائيلي، الذي يرتكب جرائم تجعل حياة شعبنا الفلسطيني بائسة".
وأضافت أن أوجه تواطؤ شركة بوما، يتمثل "برعايتها لاتحاد كرة القدم الإسرائيلي، الذي يضم في صفوفه فرقا تابعة لأندية مستعمرات مقامة على أراضٍ فلسطينية مسلوبة، وتعاقدها مع موزع إسرائيلي يمتلك متجراً مقاما على أراضٍ فلسطينية محتلة".
وبحسب الحركة، فقد حققت الحملة المناهضة لشركة بوما نجاحات عدة منذ انطلاقها، بينها إعلان نادي قطر عدم نيته تجديد عقده معها، وإنهاء أكبر جامعة ماليزية اتفاق رعاية (بوما) لفريق كرة القدم
وأشارت إلى أن حملتها جعلته "حياة الشركة بائسة"، حسب تعبير أحد محامي الشركة.
وعام 2018، انطلقت حملة مقاطعة "بوما" من فلسطين، بعد رسالة وقع عليها أكثر من 200 نادٍ رياضيّ فلسطينيّ، تطالب الشركة بإنهاء رعايتها لاتحاد كرة القدم الإسرائيليّ، الذي يضم فرقاً تابعة لأندية مستعمرات إسرائيلية.
وتابعت الحركة: "أمام الشركة فرصة للتراجع عن موقفها المعيب المتواطئ مع انتهاكات حقوق الشعب الفلسطينيّ، حيث ينتهي عقدها مع اتحاد كرة القدم الإسرائيليّ في حزيران/ يونيو 2022".
وأطلقت حركة المقاطعة المعروفة اختصارا بـ"BDS"، الحملة مساء السبت، على وسمي #قاطعوا_بوما و #BoycottPuma.
وقالت الحركة إن الهدف من الحملة هو "الضغط على الشركة؛ حتى تنهي تواطؤها مع نظام الاستعمار الاستيطاني والأبارتهايد (نظام الفصل العنصري) الإسرائيلي، الذي يرتكب جرائم تجعل حياة شعبنا الفلسطيني بائسة".
وأضافت أن أوجه تواطؤ شركة بوما، يتمثل "برعايتها لاتحاد كرة القدم الإسرائيلي، الذي يضم في صفوفه فرقا تابعة لأندية مستعمرات مقامة على أراضٍ فلسطينية مسلوبة، وتعاقدها مع موزع إسرائيلي يمتلك متجراً مقاما على أراضٍ فلسطينية محتلة".
وبحسب الحركة، فقد حققت الحملة المناهضة لشركة بوما نجاحات عدة منذ انطلاقها، بينها إعلان نادي قطر عدم نيته تجديد عقده معها، وإنهاء أكبر جامعة ماليزية اتفاق رعاية (بوما) لفريق كرة القدم
وأشارت إلى أن حملتها جعلته "حياة الشركة بائسة"، حسب تعبير أحد محامي الشركة.
وعام 2018، انطلقت حملة مقاطعة "بوما" من فلسطين، بعد رسالة وقع عليها أكثر من 200 نادٍ رياضيّ فلسطينيّ، تطالب الشركة بإنهاء رعايتها لاتحاد كرة القدم الإسرائيليّ، الذي يضم فرقاً تابعة لأندية مستعمرات إسرائيلية.
وتابعت الحركة: "أمام الشركة فرصة للتراجع عن موقفها المعيب المتواطئ مع انتهاكات حقوق الشعب الفلسطينيّ، حيث ينتهي عقدها مع اتحاد كرة القدم الإسرائيليّ في حزيران/ يونيو 2022".
أضف تعليق