«الديمقراطية» تدعو أطراف «أبراهام» لفرملة خطواتها التطبيعية التحالفية مع إسرائيل
دمشق ( الاتجاه الديمقراطي)
■ دعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان لها، الدول العربية المشاركة في «اتفاق أبراهام» التطبيعي، إلى إعادة النظر بخطواتها المتسارعة، في تحويل التطبيع إلى حلف سياسي، عسكري، اقتصادي، ثقافي، أمني ومالي، بينها وبين دولة الاحتلال، في ظل رعاية أميركية مكشوفة يلعب فيها الدور الرئيس سفير الولايات المتحدة في إسرائيل.
ودعت الجبهة أطراف «اتفاق أبراهام» إلى الاستماع إلى نداء شعبنا في المناطق المحتلة وفي الشتات، وفي مناطق النقب، لدعمه في مقاومة الاحتلال، بأساليبه العدوانية المختلفة، من التطبيع والتهويد والضم الزاحف، إلى الاعتقالات الجماعية وهدم منازل الفلسطينيين وانتهاكات المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ومنها الأقصى الشريف وغيره، إلى التنكيل بالأسرى خلف قضبان السجون، إلى فرض الحصار على قطاع غزة إلى مصادرة حقوق الأسرى وعائلات الشهداء من أموال المقاصة، إلى العمل اليومي على تدمير القطاع الزراعي لشعبنا في أنحاء الضفة الفلسطينية.
وأضافت الجبهة أن تجربة التطبيع مع دولة الاحتلال، بذريعة توفير الاستقرار والهدوء والأمن والسلام في المنطقة، أكدت خرافة هذا الاعتقاد، فمازالت دولة الاحتلال، تصعد في عدوانها ضد شعبنا في الضفة والقطاع، وضد أهلنا في النقب، وضد أبناء الشعب العربي السوري الشقيق في الجولان المحتل، كما أنها مازالت تعلن بوقاحة، رفضها الاعتراف بالحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا، بما في ذلك حقه في دولة مستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس على حدود 4حزيران (يونيو) 1967، وحل قضية اللاجئين بموجب القرار 194 الذي يكفل لهم حق العودة إلى الديار والممتلكات التي هجروا منها منذ العام 1948.
ودعت الجبهة أطراف «اتفاق أبراهام» إلى الاستماع إلى نداء شعبنا في المناطق المحتلة وفي الشتات، وفي مناطق النقب، لدعمه في مقاومة الاحتلال، بأساليبه العدوانية المختلفة، من التطبيع والتهويد والضم الزاحف، إلى الاعتقالات الجماعية وهدم منازل الفلسطينيين وانتهاكات المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ومنها الأقصى الشريف وغيره، إلى التنكيل بالأسرى خلف قضبان السجون، إلى فرض الحصار على قطاع غزة إلى مصادرة حقوق الأسرى وعائلات الشهداء من أموال المقاصة، إلى العمل اليومي على تدمير القطاع الزراعي لشعبنا في أنحاء الضفة الفلسطينية.
وأضافت الجبهة أن تجربة التطبيع مع دولة الاحتلال، بذريعة توفير الاستقرار والهدوء والأمن والسلام في المنطقة، أكدت خرافة هذا الاعتقاد، فمازالت دولة الاحتلال، تصعد في عدوانها ضد شعبنا في الضفة والقطاع، وضد أهلنا في النقب، وضد أبناء الشعب العربي السوري الشقيق في الجولان المحتل، كما أنها مازالت تعلن بوقاحة، رفضها الاعتراف بالحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا، بما في ذلك حقه في دولة مستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس على حدود 4حزيران (يونيو) 1967، وحل قضية اللاجئين بموجب القرار 194 الذي يكفل لهم حق العودة إلى الديار والممتلكات التي هجروا منها منذ العام 1948.
أضف تعليق