«الديمقراطية» في لبنان تنعي رحيل المناضل الكبير الرفيق فيصل أيوب
بيروت ( الاتجاه الديمقراطي)
نعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان لها الى جماهير الشعبين اللبناني والفلسطيني رحيل المناضل الكبير الرفيق القائد فيصل أيوب.
نص البيان فيما يلي:
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
تنعي الى جماهير الشعبين اللبناني والفلسطيني
رحيل المناضل الكبير الرفيق القائد
فيصل أيوب .
- من مواليد بنت جبيل في جنوب لبنان عام 1948.
- انتمى منذ شبابه الى حركة النضال القومي والوطني اللبناني.
- انتمى للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين منذ مراحل التأسيس الاولى، وبدأ نضاله في برج حمود - النبعة.
- شغل عدة مسؤوليات في اطار الجبهة، وفي القيادة المشتركة اللبنانية الفلسطينية أثناء الغز الاسرائيلي عام 1982.
- خضع لدورة حزبية في موسكو وتخرج عام 1976.
- عرف بعطاءه الدائم ونضاله الدؤوب في المراحل الصعبة التي عاشها الشعبان اللبناني والفلسطيني خلال الحرب الاهلية وما تلاها...
- دافع عن الشعبين اللبناني والفلسطيني في اكثر من منطقة لبنانية، وتشهد له مختلف ميادين النضال العسكري والشعبي.
- كان مثالا للمناضل الوطني المؤمن قضايا امته خاصة القضية الفلسطينية وواصل الدفاع عنها حتى لحظة استشهاده اثر مرض عضال.
عهدا للراحل الكبير ان تبقى راية النضال خفاقة حتى العودة والدولة وعاصمتها القدس.
نص البيان فيما يلي:
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
تنعي الى جماهير الشعبين اللبناني والفلسطيني
رحيل المناضل الكبير الرفيق القائد
فيصل أيوب .
- من مواليد بنت جبيل في جنوب لبنان عام 1948.
- انتمى منذ شبابه الى حركة النضال القومي والوطني اللبناني.
- انتمى للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين منذ مراحل التأسيس الاولى، وبدأ نضاله في برج حمود - النبعة.
- شغل عدة مسؤوليات في اطار الجبهة، وفي القيادة المشتركة اللبنانية الفلسطينية أثناء الغز الاسرائيلي عام 1982.
- خضع لدورة حزبية في موسكو وتخرج عام 1976.
- عرف بعطاءه الدائم ونضاله الدؤوب في المراحل الصعبة التي عاشها الشعبان اللبناني والفلسطيني خلال الحرب الاهلية وما تلاها...
- دافع عن الشعبين اللبناني والفلسطيني في اكثر من منطقة لبنانية، وتشهد له مختلف ميادين النضال العسكري والشعبي.
- كان مثالا للمناضل الوطني المؤمن قضايا امته خاصة القضية الفلسطينية وواصل الدفاع عنها حتى لحظة استشهاده اثر مرض عضال.
عهدا للراحل الكبير ان تبقى راية النضال خفاقة حتى العودة والدولة وعاصمتها القدس.
أضف تعليق