«الديمقراطية»/اقليم اوروبا يلبي دعوة حزب سورتو اليساري في إسبانيا لحضور مؤتمره الثاني
برلين ( الاتجاه الديمقراطي)
شارك وفد من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في إقليم أوروبا بالمؤتمر الثاني لحزب سورتو اليساري المنعقد في 21 و22 كانون الثاني 2022، حيث مثل وفد الجبهة الرفيق أبو فيكتور عضو اللجنة المركزية في الجبهة،، حيث إلتقي بالأمين العام المنتخب للحزب، والمنسق العام لليسار في "الباسك"، إضافة لعدد من الأحزاب التقدمية والشيوعية، وحركات التحرر الوطني في أميركا اللاتينية، وشارك في المؤتمر ممثلين عن العديد من القوى المحلية اليسارية التي تلتقي مع نهج الإستقلال والديمقراطية، وكان من الملفت الحضور الشبابي والنسائي من الطلاب والعمال والمثقفين.
تحدث الرفيق أبو فيكتور مقدما التهاني للحزب، بإسم الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الرفيق نايف حواتمة، عارضا التطورات المتعلقة بالقضية الفلسطينية، وتحديدا قضية أهالي حي الشيخ جراح وما يتعرضون له من التهجير القسري وتهديم البيوت، والتطهير العرقي، وتطرق إلى ممارسة سلطات الإحتلال الإسرائيلية التي تنتهج سياسة الفصل العنصري، وإرتكابها لجرائم الحرب في قطاع غزة، التي تستهدف المدنيين والأطفال.
كما تناول الرفيق أبو فيكتور قضية الأسرى الفلسطينيين القابعين في سجون الإحتلال الإسرائيلية، عارضا قضية المستوطنات غير الشرعية والتي تشكل جريمة حرب بموجب القانون الدولي، مشيرا إلى ضرورة تطبيق القوانين وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية، المتمثلة بقيام الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس وعودة اللاجئين إلى ديارهم، وإتخاذ إجراءات تردع التوسع في المستوطنات، وسياسة التهويد والترهيب، ووحشية الإحتلال، وتعاقب مجرمي الحرب على جرائمهم.
كذلك تناول الرفيق أبو فيكتور الوضع الفلسطيني الداخلي، مشيرا إلى المبادرة التي تقدمت بها الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من أجل إنهاء الإنقسام والخروج من الأزمة الفلسطينية الداخلية.
تحدث الرفيق أبو فيكتور مقدما التهاني للحزب، بإسم الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الرفيق نايف حواتمة، عارضا التطورات المتعلقة بالقضية الفلسطينية، وتحديدا قضية أهالي حي الشيخ جراح وما يتعرضون له من التهجير القسري وتهديم البيوت، والتطهير العرقي، وتطرق إلى ممارسة سلطات الإحتلال الإسرائيلية التي تنتهج سياسة الفصل العنصري، وإرتكابها لجرائم الحرب في قطاع غزة، التي تستهدف المدنيين والأطفال.
كما تناول الرفيق أبو فيكتور قضية الأسرى الفلسطينيين القابعين في سجون الإحتلال الإسرائيلية، عارضا قضية المستوطنات غير الشرعية والتي تشكل جريمة حرب بموجب القانون الدولي، مشيرا إلى ضرورة تطبيق القوانين وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية، المتمثلة بقيام الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس وعودة اللاجئين إلى ديارهم، وإتخاذ إجراءات تردع التوسع في المستوطنات، وسياسة التهويد والترهيب، ووحشية الإحتلال، وتعاقب مجرمي الحرب على جرائمهم.
كذلك تناول الرفيق أبو فيكتور الوضع الفلسطيني الداخلي، مشيرا إلى المبادرة التي تقدمت بها الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من أجل إنهاء الإنقسام والخروج من الأزمة الفلسطينية الداخلية.
أضف تعليق