الدائرة القانونية في «الديمقراطية» تشيد بإعتذار رئيس المحكمة العليا السابق لجمهورية جنوب أفريقيا
بيروت ( الاتجاه الديمقراطي)
أشارت الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بإعتذار "موغوينج" رئيس المحكمة العليا السابق لجمهورية جنوب أفريقيا بسبب مشاركته في الجدل السياسي الذي حصل في الندوة الإفتراضية مع صحيفة "جروساليم"، وذلك بعد أن أصدرت المحكمة العليا تقضي بإعتذاره خلال 10 أيام من تاريخ صدور حكم المحكمة بشرط أن تكون أمام رئيس المحكمة وأمام وسائل الإعلام.
وأوضحت الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية أن قرار المحكمة المكون من 66 صفحة، يؤكد على عدالتها من خلال وقوفها إلى جانب القضايا العادلة كالقضية الفلسطينية، والتي تمثلت بالسلوك القضائي الذي يمتاز دائما بالحياد والوقوف إلى جانب الحق مهما كان.
وأكدت الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية أن القانون الدولي يسمو على القوانين المحلية، وبالتالي ليس لأي قاض يطبق هذه القوانين الوقوف إلى جانب أي إحتلال أو نظام يمارس الفصل العنصري، بإعتبارها من الجرائم الدولية التي نصت عليها القوانين الدولية.
وذكرت الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية أن قرار المحكمة لاقى إعجابا وترحيبا من مختلف القوى في جنوب أفريقيا الذي عانى سابقا من الفصل العنصري، والتي أكدت على وقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة وحقوقه الوطنية غير القابلة للتصرف المتمثلة بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس وعودة اللاجئين.
وأوضحت الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية أن قرار المحكمة المكون من 66 صفحة، يؤكد على عدالتها من خلال وقوفها إلى جانب القضايا العادلة كالقضية الفلسطينية، والتي تمثلت بالسلوك القضائي الذي يمتاز دائما بالحياد والوقوف إلى جانب الحق مهما كان.
وأكدت الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية أن القانون الدولي يسمو على القوانين المحلية، وبالتالي ليس لأي قاض يطبق هذه القوانين الوقوف إلى جانب أي إحتلال أو نظام يمارس الفصل العنصري، بإعتبارها من الجرائم الدولية التي نصت عليها القوانين الدولية.
وذكرت الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية أن قرار المحكمة لاقى إعجابا وترحيبا من مختلف القوى في جنوب أفريقيا الذي عانى سابقا من الفصل العنصري، والتي أكدت على وقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة وحقوقه الوطنية غير القابلة للتصرف المتمثلة بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس وعودة اللاجئين.
أضف تعليق